أرقد الآن فى مستشفى بيجون فى منطقة كليشى.. وانتظر وصول تحويل مالى سددته إحدى الجهات فى مصر إلى المستشفى لتغطية العجز فى قيمة الجراحة.. وسأحيطكم بتفصيل التحويل واسم الجهة التى وعدت به فور وصوله.
نجحت جهود المستشار الطبى د.هشام جمال الدين والأديب العربى خليل النعيمى، الذى كسبت معرفته ووده فى باريس، فى إدخالى المستشفى رغم نقص المبلغ عند وصولى.. وكان لجهود د.النعيمى الذى تربطه علاقات قوية بالمستشفى دور حاسم فى إنهاء المشكلة. وبوصول التحويل المرتقب خلال يومين أو ثلاثة تكون المشكلة قد انتهت. شكراً لـ"اليوم السابع" لاهتمامكم الدؤوب بمتابعة تفاصيل رحلة العلاج التى أرجو أن يتمها الله بالشفاء.
هل يمكننى أن أوجه من خلالكم الشكر للأستاذ محمد سلماوى، الذى بادر بهمة بالتحرك لتوفير مبلغ 550 ألف جنيه لدعم الجراحة باعتباره جهة نقابية مستقلة للكتاب لا تتبع أى وزارة. والشكر للأستاذ مكرم محمد أحمد، الذى سعى وبمحبة ومسئولية لاستصدار قرار من مجلس الوزراء بعلاجى بمبلغ 12 ألف يورو.. ووفر بجهوده النقابية الكبيرة مبلغ 650 ألف جنيه.
الشكر الجزيل لكل الأحباء والزملاء الذين بادروا بالكتابة وتحركوا مع السيدين النقيب ورئيس الاتحاد لدعم العلاج.
"حل أزمة علاج الروائى محمد ناجى"
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة