وتدور فكرة الكليب حول شخص يعانى من حياة العمل الروتينية التى تفتقد إلى أى حب أو متعه فى الحياة، إلى أن تقع عينيه على فتاه تجلس فى مكتبها بالمبنى المقابلة للمبنى الآخر، ويعجب بها كما تعجب به هى أيضا، ثم يتبادلان الرسائل عبر الكتابة على الورق وقراءته عبر النوافذ الزجاجية، وفجأة تختفى الفتاة من مكتبها فيندهش إلى أن يكتشف أنها انتقلت إلى الطابق الأعلى من البناية، ثم يتفقان معا على المقابلة.
أغنية الكليب من تأليف الشاعر خالد تاج الدين، والملحن محمد يحيى، والموزع أحمد عادل وهى ضمن ألبوم "كل حياتى" الذى ستطرحه "مزيكا" خلال فبراير المقبل.






