أكد د. حسن نافعة، المنسق العام للجنة التحضيرية لـ "مصريون ضد التوريث"، أن تعدد الحملات المؤيدة لـ "البرادعى" ، مسألة إيجابية تعبر عن رغبة جيل جديد فى التحرك، جيل يساهم فى العمل العام الذى يهدف لخدمة وطنه، مشيرا إلى ذعر النظام الحاكم بعد انطلاق حملة التوكيلات، داعيا إلى عدم فرض وصاية على الشباب الذين دشنوا حملات لدعم "البرادعى"، على أن يتم التنسيق معهم.
وقال نافعة إن جميع الأسماء المطروحة حاليا للانتخابات الرئاسية2011 ، وهم: د. محمد البرادعى، المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، وعمرو موسى، أمين عام جامعة الدول العربية، ود. أيمن نور، مؤسس حزب الغد، والنائب حمدين صباحى، لن تستطيع الترشح فى ظل العمل بالدستور الحالى، قائلا:"الأسماء المطروحة مرشحون محتملون وليس حقيقيين".
وأضاف نافعة، أن العائق الذى يقف أمام ترشيح المستقلين من الأسماء السابقة أو غيرها، المادة 76 و77 و 88 من الدستور المصرى، الذى ستبدأ حملة "ضد التوريث" حملة توقيعات للمطالبة بتعديله، مع رفض التوريث، وذلك عبر موقعها الإلكترونى على الإنترنت.
أكد أن الدستور الحالى يحرمهما..
نافعة:"البرادعى"و"موسى" لن يخوضاانتخابات الرئاسة
الأربعاء، 13 يناير 2010 02:57 م
د. حسن نافعة المنسق العام للجنة التحضيرية لـ "مصريون ضد التوريث"
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة