تطبيع زراعى يمنى إسرائيلى.. الولايات المتحدة تستخدم لغة التهديد ضد تل أبيب ثم تتراجع.. واتهامات لشركة إسرائيلية بأنها السبب فى قضية عمر فاروق

الأحد، 10 يناير 2010 11:13 ص
تطبيع زراعى يمنى إسرائيلى.. الولايات المتحدة تستخدم لغة التهديد ضد تل أبيب ثم تتراجع.. واتهامات لشركة إسرائيلية بأنها السبب فى قضية عمر فاروق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تطبيع إسرائيلى يمنى فى مجال الزراعة، وتهديد واشنطن باستخدام المساعدات الاقتصادية ضد تل أبيب لاستئناف المفاوضات ثم تتراجع عنها، واتهام شركة إسرائيلية بأنها السبب وراء قضية النيجيرى المتهم بتفجير طائرة أمريكية كانت أبرز الموضوعات فى الصحافة العبرية الصادرة اليوم الأحد، وإلى نص العرض..


إذاعة صوت إسرائيل
اليمن يطبع مع تل أبيب زراعياًَ
** زعمت الإذاعة فى تقرير لها أن خمسة خبراء إسرائيليين فى مجال الزراعة زاروا الأسبوع الماضى محافظة تعز فى اليمن، حيث ساعدوا المزارعين المحليين على إيجاد حل لمشاكل مختلفة. وقد وصل الخبراء الخمسة إلى اليمن من إحدى الدول الأوروبية وهم يحملون جوازات سفر إسرائيلية، ويشار إلى أن الخبراء الخمسة يعملون فى فرع لشركة تتخصص بالتكنولوجيات الزراعية فى هولندا.

اتهام حزب الله مجددا بالاتجاز فى المخدرات
** أبرزت الإذاعة ما أوردته مجلة "دير شبيجل" الألمانية من أن حزب الله يمول إجراءات تعاظمه عسكرياً من خلال اضطلاعه بشكل مكثف فى تهريب مخدر الكوكايين من لبنان إلى أوروبا عبر مطار فرانكفورت. وقالت الإذاعة إن المجلة استندت إلى قضية اعتقال لبنانييْن فى ألمانيا مؤخراً للاشتباه فى عقدهما صفقات بيع مخدر الكوكايين بملايين اليوروهات ثم تحويل هذه المبالغ الطائلة إلى عائلة لبنانية معروفة بصلاتها الوثيقة بحزب الله، علماً بأن المعتقليْن ينفيان هذه الشبهات.

صحيفة يديعوت أحرونوت
الولايات المتحدة تستخدم لغة التهديد ضد تل أبيب.. ثم تتراجع عنها
**رفض ديوان رئاسة الوزراء تهديدات المبعوث الأمريكى الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل بالنيل من الضمانات الاقتصادية التى تمنحها الولايات المتحدة لإسرائيل إذا لم تتحرك الأخيرة لدفع المفاوضات مع الفلسطينيين. وقال مراسل الصحيفة إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو قال صراحة إن إسرائيل قد اتخذت خطوات ذات مغزى لتحريك عملية السلام فيما يتمادى الجانب الفلسطينى فى رفضه لاستئناف المفاوضات.

وأوضحت الصحيفة أن ميتشل قد أوحى فى سياق حديث للإذاعة الأمريكية العامة PBS فى نهاية الأسبوع باستخدام الحوافز والعقوبات مع الجانبين الإسرائيلى والفلسطينى من أجل إخراج عجلة المفاوضات من جمودها.

وأشارت الصحيفة إلى أن أحد كبار الموظفين فى البيت الأبيض حاول التخفيف من حدة تصريحات ميتشل قائلا إن القانون الأمريكى يسمح فعلا بتأجيل تقديم الضمانات، إلا أن الإدارة الأمريكية لا تقترح القيام بذلك ولا تريد إطلاق تهديدات، بل تسعى إلى إعادة تحريك عملية السلام الإسرائيلية الفلسطينية.

إسرائيل تبحث عن محامين للدفاع عنها
**نشرت الصحيفة إعلانا على صفحات موقعها الإلكترونى تبحث من خلاله عن 7 محامين أكفاء وعلى دراية بشئون القوانين الجنائية الدولية، وذلك للدفاع عن القادة السياسيين وقادة الجيش ـ المتهمين بارتكاب جرائم حرب ـ أمام المحاكم الدولية. وأكدت الوزارة أن مهمة المحامين الجدد هى مواجهة القضايا المرفوعة على قادة إسرائيليين فى العديد من المحاكم الغربية بتهمة ارتكاب جرائم حرب ضد الإنسانية.

وجاء إعلان الخارجية الإسرائيلية وسط حالة من القلق والترقب التى تسود قيادات إسرائيل قبيل وصول تقرير لجنة جولدستون حول الجرائم التى ارتكبها الجيش الإسرائيلى ـ خلال عدوانه على غزة مطلع العام الماضى ـ إلى مجلس الأمن بعد إقراره من قبل مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة بجنيف فى شهر نوفمبر الماضى. وتخشى إسرائيل من مصادقة مجلس الأمن على تقرير لجنة تقصى الحقائق الدولية (لجنة جولدستون) التى رفضت إسرائيل التعاون معها ووصفتها بعدم الحيادية ونقل الرواية من وجهة نظر واحدة، حيث ستبدأ عقب ذلك عملية ملاحقة القادة الإسرائيليين المتهمين.

وقالت الصحيفة "إن وزارة الخارجية نشرت الإعلان، نظراً لخوف ضباط وساسة إسرائيل من أن يجدوا أنفسهم ذات يوم مقيدين من أرجلهم بالسلاسل الحديدية فى طريقهم للمحكمة الجنائية الدولية فى لاهاى".

ونقلت الصحيفة عن مصدر مطلع فى الخارجية قوله "نعيش حالة من الحرب خلال الفترة الأخيرة ضد الملاحقات القضائية بحق القادة والوزراء الإسرائيليين.. وعلينا أن نحميهم من جميع الأخطار التى تحيق بهم".


صحيفة معاريف

الرجل الحديدى الأمريكى يزور إسرائيل لتهدئة خواطرها من التسلح العربى
**كشفت الصحيفة أن من سمته بالرجل الحديدى فى الإدارة الأمريكية الجنرال جيمس جونز سيقوم بزيارة لإسرائيل بعد غد الثلاثاء، يبحث خلالها الجهود المبذولة لاستئناف العملية السلمية.

وأفادت الصحيفة أن جونز سيحل ضيفا على مستشار الأمن القومى عوزى أراد، وسيلتقى رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ووزير الدفاع إيهود باراك، بالإضافة إلى رئيس هيئة الأركان الجنرال غابى أشكنازى ورئيس جهاز الموساد مئير دغان ورئيسة المعارضة تسيبى ليفنى. وستتناول مباحثات المسئول الأمريكى الكبير أيضا الملف النووى الإيرانى والتعاون الأمنى بين واشنطن وتل أبيب، بالإضافة إلى تقييم الأوضاع الأمنية على الجبهتين السورية واللبنانية.

وعلى صعيد ذى صلة، أفادت الصحيفة أن الجنرال جونز سيبحث مع المسئولين فى أورشليم القدس موضوع مبيعات الأسلحة الأمريكية لدول عربية.

وأضافت الصحيفة أن إدارة الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش قد انتهكت اتفاقات أمنية مع إسرائيل تعهدت بموجبها بالحفاظ على التفوق النوعى لجيش الدفاع. ونقلت الصحيفة عن مصادر أمريكية كبيرة قولها إن إدارة بوش قامت خلال العام الأخير لولايته ببيع وسائل قتالية مطورة لعدة دول عربية بينها مصر والعربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة، وعللت إدارة بوش هذه الخطوة بوجوب تقوية الدول العربية المعتدلة حيال التهديد النووى الإيرانى. ويشار إلى أن من بين الوسائل القتالية والأسلحة التى تم بيعها لهذه الدول مقاتلات مطورة من طراز إف 15، بحيث تم بيعها للعربية السعودية وكذلك لإسرائيل. كما ابتاعت السعودية وعدة دول أخرى من الولايات المتحدة القنابل الذكية الموجهة بواسطة الأقمار الصناعية وأشعة الليزر، بالإضافة إلى صواريخ جوالة مضادة للسفن ومنظومات إلكترونية يتم تجهيز الطائرات الحربية بها.

العمال الأجانب يتظاهرون فى إسرائيل
**جرت أمس السبت، أمام كنيسة بجنوب تل أبيب، تظاهرة لعدد من العمالة الوافدة وممثلى المنظمات المدافعة عنها احتجاجاً على مداهمة مفتشى سلطة الهجرة للكنيسة المذكورة عشية عيد الميلاد، وطالب هؤلاء العمال بالبقاء فى إسرائيل وعدم الهجرة منها.


صحيفة هاآرتس

شركة إسرائيلية السبب فى قضية عمر فاروق
**كشفت الصحيفة أن هناك اتهامات أمريكية لشركة ICTS الإسرائيلية بأنها السبب فى حادثة تسلل الإرهابى النيجيرى عمر فاروق فى الصعود إلى طائرة الركاب الأمريكية التى كانت متوجهة من أمستردام إلى دترويت الشهر الماضى.

حيث إن الشركة متعاقدة مع الحكومة الهولندية على تفتيش الركاب المسافرين من وإلى المطار والكشف عما بحوزتهم من أسلحة، وهو ما فشلت فيه فى قضية النيجيرى عمر فاروق.

استئناف محاكمة الرئيس الإسرائيلى السابق من جديد
**بعد توقف دام شهرا تستأنف اليوم الأحد محاكمة الرئيس الإسرائيلى السابق موشيه كتساف المتهم بالاغتصاب والقيام بعمل فاضح والتحرش الجنسى، وسيعرض كتساف من على منصة المحكمة لأول مرة روايته الكاملة بالنسبة للاتهامات الموجهة إليه.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة