صحف إسرائيلية 7/9/2009

الإثنين، 07 سبتمبر 2009 10:50 ص
صحف إسرائيلية 7/9/2009

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إذاعة صوت إسرائيل
الإذاعة تشير إلى اكتمال انعقاد مجلس إدارة منظمة اليونيسكو فى باريس ظهر اليوم الاثنين لإجراء أول عملية تصويت على اختيار مدير عام جديد لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة، وأشارت الإذاعة أن هناك تسعة مرشحين بينهم وزير الثقافة المصرى فاروق حسنى يتنافسون على هذا المنصب الجديد.

وقالت الإذاعة إن فاروق حسنى اعتاد الإدلاء بتصريحات نابية ضد إسرائيل، وقال إنه سيحرق بنفسه كتباً إسرائيلية إذا عثر على مثلها فى المكتبات المصرية.
وقد قلل الوزير المصرى فى الآونة الأخيرة من هذه التصريحات سعياً منه إلى الحصول على تأييد إسرائيل لتعيينه.

كشفت الإذاعة فى تقرير له أنه من المتوقع أن يصادق وزير الدفاع إيهود باراك على بناء بضع المئات من وحدات السكن الجديدة فى المستوطنات رغم التعهدات الاسرائيلية للولايات المتحدة بالتوقف عن البناء فى المستوطنات.

وأضافت الإذاعة أنه لمن المتوقع أن يوقع باراك على تصديق لبناء حوالى خمسمائة وحدة سكنية جديدة بعد اتخاذ قرار بشأن عدد الوحدات السكنية التى ستُخصص لكل مستوطنة من بين المستوطنات التى سيتم فيها تشييد المساكن الجديدة.

من ناحية أخرى نقلت الإذاعة رد الفعل الفلسطينى على ما كشفته الإذاعة، حيث قال نبيل شعث عضو اللجنة المركزية لحركة فتح نبيل شعث تعقيباً على نية إسرائيل بناء هذه المستوطنات بالقول إن الفلسطينيين لن يستأنفوا المفاوضات ولن يسمحوا بأى تطبيع من جانب الدول العربية.

ورأى شعث أن هذه الخطوة الإسرائيلية تتطلب التضامن العربى الذى قد يجلب تصلباً للموقف الأمريكى، معتبراً أن الولايات المتحدة ستخرج من عملية السلام كلياً إذا ما وافقت على مشاريع البناء الإسرائيلية الجديدة.

الإذاعة تجرى حوارا مع سكرتير عام الحكومة الذق قال إن موضوع المفاوضات السلمية مدرج فى مكان عال على جدول أعمال رئيس الوزراء والوزراء.

وأضاف السكرتير أن موضوع البناء فى المستوطنات سيطرح للنقاش من قبل مجلس الوزراء بكامل هيئته عندما يبلغ هذا الموضوع مرحلة النضوج.

صحيفة يديعوت أحرونوت
**قال وزير الدفاع إيهود باراك، إنه يتوجب على إسرائيل تأييد المبادرة الأمريكية التى ستشتمل على خطوات تطبيعية مع الدول العربية وتؤدى إلى تسوية إسرائيلية فلسطينية. وقال باراك فى سياق اجتماع مع ممثلى العائلات التى قتل أعضاؤها فى العمليات الفلسطينية العسكرية فى قلب إسرائيل وقال إن الوصول إلى تسوية تعتمد على حلّ الدولتين هى مصلحة إسرائيلية ويجب أن تضع حداً للنزاع مع الفلسطينيين.

صحيفة معاريف
الصحيفة تنقل مشاركة نحو3000 مسيحى صهيونى من 36 دولة وهم من مؤيدى إسرائيل فى صلاة جماعية تقام فى مركز المؤتمرات (مبانى الأمة) فى القدس داعين إلى تحقيق السلام بين إسرائيل والفلسطينيين. وسيشارك هؤلاء الحجاج المسيحيون هؤلاء فى معرض الأسبوع الحالى فى جولات فى إسرائيل.

الصحيفة تشير إلى انخفاض صادرات البضائع الإسرائيلية خلال الأشهر السبعة الأولى من هذا العام بنسبة تزيد عن 30% مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضى حيث بلغت قيمتها 22 مليارا و500 مليون دولار. ويستدل من معطيات نشرها اليوم معهد التصدير الإسرائيلى أن صادرات إسرائيل من الماس المصقول انخفضت خلال الفترة المذكورة بنسبة تقارب الستين بالمائة وبلغت 3 مليارات دولار.

ويستدل أيضا من معطيات نشرت اليوم الاثنين أن مدخولات إسرائيل من الضرائب قد انخفضت فى الشهر الماضى بنسبة سبعة فارزة خمسة بالمائة مقارنة مع نفس الشهر من العام الماضى وبلغت حوالى أربعة عشر مليارا ونصف مليار شيكل.

ومن ناحية أخرى ارتفع احتياطى العملات الأجنبية لدى بنك إسرائيل بحوالى أربعة مليارات وثلاثمائة مليون دولار خلال الشهر الماضى وبلغ إجمالا ستة وخمسين مليار دولار. وجاء ذلك بعد أن ضاعف المصرف المركزى حجم شراء العملات الأجنبية إذ بلغ أربعة مليارات دولار فى شهر واحد.

صحيفة هاآرتس
الصحيفة تكشف أن سيلفان شالوم القيادى فى حزب اللكيود هاجم نتنياهو أخيرا بالقول: الاستيطان هو درب الليكود وهو سياسته التى لا يمكن التراجع عنها، وأشار شالوم فى احتفاله بعيد رأس السنة اليهودى أن المستوطنات قضية مصيرية لإسرائيل ولا يجب الحديث عنها، معتبرا أن ذلك حماية لإسرائيل واستمرارا لمنهجها السياسى والدينى.

بسبب الصراصير رئيس الكنيست رؤوفين ريفلين يعقد جلسة إفطار للنواب العرب خارج الكنيست ويقول إن المواطنين العرب فى إسرائيل هم الجسر الحقيقى المؤدى إلى السلام.

واعتبر ريفلين إرساء الشراكة الحقيقية بين مواطنى إسرائيل اليهود والعرب ضرورة حيوية ومفتاحاً لتحقيق التسوية مع الفلسطينيين والدول العربية.

وبدوره قال النائب طلب الصانع من كتلة القائمة الموحدة والعربية للتغيير، إنه يتعين على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو عقد لقاء مع القيادات العربية فى إسرائيل.

أما النائب محمد بركة من كتلة الجبهة الديمقراطية للسلام والمساواة فطلب من رئيس الكنيست نقل رسالة إلى الدوائر الأمنية مفادها أنه لا يجوز لها اعتبار الإضراب الشامل الذى تخطط له لجنة المتابعة العربية العليا مطلع الشهر القادم لإحياء الذكرى التاسعة لأحداث أكتوبر 2000 بمثابة خطر أمنى.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة