أبدى الأخضر بللومى نجم المنتخب الجزائرى السابق سعادته الغامرة فور عودته إلى بلاده، عقب أدائه فريضة العمرة، خاصة وأنها المرة الأولى التى يسمح له الإنتربول بالخروج من الجزائر منذ واقعة اعتدائه على الطبيب المصرى أحمد عبد المنعم بعد خسارة الخضر أمام المنتخب المصرى فى التصفيات الأفريقية المؤهلة لكأس العالم 1990 بإيطاليا.
وفجر بللومى مفاجأة فى تصريحاته لجريدة الشروق الجزائرية، حيث قال إنه التقى عددا كبيرا من المصريين بالأراضى المقدسة وقابلوه بترحاب كبير بعدما تأكدوا من براءته من التورط فى قضية الاعتداء على الطبيب المصرى، مشيرين فى الوقت ذاته إلى أنهم يكنون له كل الاحترام والتقدير كواحد من أشهر نجوم الكرة العربية والأفريقية.
واختتم مهاجم المنتخب الجزائرى السابق تصريحاته بالإشادة بالمجهود الذى قام به الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة لإنهاء أزمته مع الإنتربول.
عقب عودته من أداء العمرة..
بللومى: المصريون احتفلوا بى بعد تأكدهم من براءتى
الثلاثاء، 29 سبتمبر 2009 05:50 م
الأخضر بللومى نجم المنتخب الجزائرى السابق
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة