بالصور.. واشنطن بوست تحتفل بمرور 28 عاما على تولى مبارك الحكم

السبت، 26 سبتمبر 2009 09:01 م
بالصور.. واشنطن بوست تحتفل بمرور 28 عاما على تولى مبارك الحكم واشنطن بوست تستعرض مسيرة مبارك فى الحكم
إعداد رباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اهتمت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية بتسليط الضوء على حكم الرئيس حسنى مبارك منذ استلامه لمقاليد الحكم عام 1981، من خلال استعراض مجموعة من أبرز الصور الملتقطة له فى عدد من المؤتمرات والاتفاقيات التى أظهرته كصانع للسلام فى الشرق الأوسط مؤكدة على نجاته من أكثر من محاولة اغتيال طوال 28 عاماً.


نائب الرئيس حينئذ، حسنى مبارك يجلس إلى جوار الرئيس أنور السادات أثناء العرض العسكرى فى القاهرة يوم السادس من أكتوبر لعام 1981، لإحياء ذكرى النصر. وبعد لحظات، قامت جماعة من الأصوليين الإسلاميين بمساعدة جماعة الجهاد بإطلاق النار على الرئيس السادات فيما عرف بحادث المنصة.



نائب الرئيس حسنى مبارك يدلى بصوته خلال استفتاء وطنى يوم 13 أكتوبر عام 1981 لتحديد خليفة الرئيس أنور السادات.



مبارك يؤدى قسم اليمين كرئيس للبلاد وبجانبه الرئيس السودانى، جعفر نميرى داخل البرلمان المصرى فى 14 أكتوبر عام 1981.



الرئيس مبارك يلوح لعدد من مسئولى الأمن ووزراء داخلية عدد من الدول العربية قبل إلقاء خطاب فى القاهرة فى 10 فبراير عام 1988.



الرئيس مبارك يقف بجوار الرئيس العراقى، صدام حسين، ورئيس منظمة التحرير الفلسطينية، ياسر عرفات فى 23 أكتوبر عام 1988 أثناء فعاليات القمة العربية فى بغداد، وأدت الدبلوماسية التى انتهجها مبارك أثناء ثمانينيات القرن الماضى إلى تحسين العلاقات بين مصر والدول العربية الأخرى.



الرئيس حسنى مبارك والعاهل السعودى الملك فهد يحييان أهل الإسماعيلية أثناء زيارتهما إلى مدينة السويس فى 28 مارس عام 1989 خلال زيارة الملك الرسمية إلى مصر والتى استغرقت أربعة أيام.



الرئيس جورج بوش الأب يقابل مبارك فى المكتب البيضاوى فى البيت الأبيض بواشنطن فى 2 أكتوبر عام 1989. وعمل مبارك خلال هذا العام مع القادة الإسرائيليين والرئيس بوش الأب لبدء الحوار الفلسطينى الإسرائيلى حول الانتخابات وإحلال السلام فى الأراضى المحتلة.



الرئيس مبارك يصافح طيارى الطائرات النفاثة خلال زيارة رسمية لقاعدة عسكرية فى 19 أبريل عام 1991.



الرئيس السورى حافظ الأسد يودع مبارك فى 8 يوليو عام 1993، وكان مبارك فى سوريا لبحث تحقيق السلام بين الدول العربية وإسرائيل، وقال الأسد فى مؤتمر مشترك إن دولته لن تتخلى عن المحادثات مع إسرائيل.



صفحة جريدة "ذا إثيوبيان هيرالد" الرئيسية فى 27 يونيو عام 1995 تستعرض صور إحباط محاولة اغتيال الرئيس مبارك فى العاصمة الإثيوبية التى شنها عضو تنظيم القاعدة مصطفى حمزة، والذى تلقى المساعدة من جهاز المخابرات السودانية التى هربت الأسلحة إلى السفارة السودانية فى إثيوبيا، وبعد هذه المحاولة نجا مبارك، من عدد من المخططات التى وضعت لاغتياله.



الرئيس الأمريكى بيل كلينتون والرئيس مبارك ورئيس الوزراء الإسرائيلى إسحاق رابين وملك الأردن، الملك حسين يعدلون من رابطات عنقهم أمام مرأى من رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات قبل الخروج من البيت الأبيض لتوقيع اتفاق مؤقت بين إسرائيل وفلسطين فى الضفة الغربية وقطاع غزة فى 28 سبتمبر عام 1995.



من اليسار إلى اليمين، رئيس الوزراء الإسرائيلى شيمون بيريز، والرئيس الأمريكى بيل كلينتون والرئيس حسنى مبارك والرئيس الروسى بوريس يلتسين، وياسر عرفات يقفون سويا لالتقاط صورة تذكارية فى نهاية انعقاد قمة صناع السلام فى شرم الشيخ بمصر فى 13 مارس 1996.



الرئيس مبارك بصحبة رئيس الوزراء كمال الجنزورى يتفقدان مكان مذبحة الأقصر فى 18 نوفمبر عام 1997، التى وقعت قبل هذه الزيارة بيوم واحد وشنها أعضاء جماعة إسلامية يعتقد أنهم أتباع أسامة بن لادن، وأسفر الحادث عن مقتل 58 سائحا أجنبيا.



الرئيس بيل كلينتون مع الرئيس مبارك فى البيت الأبيض فى أول يوليو عام 1999، وكان مبارك فى الولايات المتحدة الأمريكية ساعياً لتحقيق تقدم فى التوصل إلى اتفاق سلام عربى إسرائيلى شامل.



البابا جون بول الثانى يحيى الحضور ويقف بجوار مبارك الذى استقبله فى مطار القاهرة الدولى فى 24 فبراير عام 2000.



الرئيس مبارك والرئيس الأمريكى جورج دبليو بوش الابن أثناء انعقاد قمة بشرم الشيخ فى 3 يونيو عام 2003. والرؤساء من اليسار الملك عبد الله الثانى، ملك الأردن، والأمير السعودى الأمير عبد الله، وملك البحرين، الملك عيسى الخليفة، ورئيس الحكومة الفلسطينية، محمود عباس.



الرئيس مبارك يجفف عرقه خلال خطاب تليفزيونى من البرلمان المصرى فى 19 نوفمبر عام 2003، تعرض أثناءه لأزمة صحية طارئة ".



الرئيس جورج بوش يسير بجانب مبارك عقب مؤتمر صحفى فى كروفورد، تكساس، أعرب من خلاله الرئيس مبارك عن قلقه البالغ إزاء العنف المتفاقم فى العراق وخطر عدم الاستقرار وتأثير ذلك على الدول الأخرى فى المنطقة.



صورة من التليفزيون المصرى يظهر فيها مبارك وهو يدلى بصوته فى استفتاء فى 25 مايو عام 2005، حيث صوت من خلاله المصريون على تقديم انتخابات رئاسية مباشرة يترشح خلالها أكثر من شخص، وقاطعها عدد من أحزاب المعارضة.



الرئيس الفرنسى نيكولاى ساركوزى يرحب بمبارك قبل حفل الغداء فى قصر الإليزيه بباريس فى 21 يوليو عام 2009. حيث عمل ساركوزى مع مبارك من أجل التوصل إلى السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.



الرئيس الأمريكى، باراك أوباما يقابل الرئيس مبارك فى المكتب البيضاوى فى البيت الأبيض بواشنطن، فى وقت تزايدت فيه احتجاجات العمال وتفاقم فيه الغضب العام فى مصر، ومع ذلك، تعتمد الإدارة الأمريكية على هذه الدولة للمساعدة فى التوسط لإحلال السلام فى الشرق الأوسط ولتحسين العلاقات بين الولايات المتحدة الأمريكية والعالم الإسلامى.


وللمزيد من الإطلاع اقرأ عرض الصحافة العالمية على الأيقونة الخاصة على الموقع.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة