محمد سلماوى وسمير فرج ومحمد كمال وأحمد مجاهد أقرب الشخصيات للجلوس على كرسى وزير الثقافة

الجمعة، 18 سبتمبر 2009 12:34 ص
محمد سلماوى وسمير فرج ومحمد كمال وأحمد مجاهد أقرب الشخصيات للجلوس على كرسى وزير الثقافة فاروق حسنى
كتبت سارة سند

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
معركة فاروق حسنى واليونسكو تفتح بابا كبيرا من الأسئلة حول مستقبل الوزارة ومن يخلفه على كرسى وزارة الثقافة، التكهنات كثيرة وعندما سأل حسنى عن خليفته رد قائلا «الرئيس مبارك هو اللى يختار.. أنا مش عارف مين اللى ممكن يخلفنى»، ورغم ذلك هناك أسماء بعينها تحتل حاليا دائرة الاهتمام، أولها محمد سلماوى بسبب العلاقات الودية التى تجمع بينه وبين عدد كبير من المثقفين، فمن خلال موقعه كرئيس لاتحاد كتاب مصر، استطاع سلماوى أن يخلق حالة من النشاط الثقافى المتميز جعلت جميع المحيطين يشهدون بكفاءته هذا بالإضافة إلى السمعة الطيبة التى يتمتع بها خارج مصر، ويتردد أن سلماوى هو من توسط بين جريدة لوموند الفرنسية والوزير لنشر مقال «أسف» حول تصريحات الوزير بشأن حرق الكتب الإسرائيلية، لكسب الرأى العام العالمى.

الدكتور محمد كمال أمين التدريب والثقافة وعضو هيئة مكتب أمانة السياسات فى الحزب الوطنى الديمقراطى، أحد المرشحين أيضا لهذا المنصب وذلك لعلاقاته القوية مع جمال مبارك أمين لجنة السياسات بالحزب الوطنى، ورغم بعده عن العمل الثقافى فى مصر، لكن تلك المشكلة ليست بالكبيرة، لأن اختيار الوزراء بمصر لا يرتبط عادة- بمؤهلاتهم أو تاريخهم قبل تولى الوزارة.

الدكتور سمير فرج رئيس المجلس الأعلى لمدينة الأقصر، يطرحه البعض وقد داعبه د. زاهى حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار فى إحدى زيارات حواس للأقصر بعبارة «لما تبقى وزير ثقافة تبقى تكمل أعمال الترميمات»

د. جابر عصفور: من قيادات وزارة الثقافة ورئيس المركز القومى للترجمة التابع للوزارة، وهو الاسم المطروح دائما مع أى تغيير وزارى سابق، لكن العاملين فى دهاليز وزارة الثقافة يستبعدون ذلك الترشيح بسبب ظروفه الصحية الصعبة التى يعانى منها حاليا.
وفى القائمة أيضاً الدكتور أحمد مجاهد رئيس هيئة قصور الثقافة: حسنى، وتم طرح اسمه مؤخرا نظرا للنشاط فى قصور ثقافة المحافظات.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة