
عقب انتهاء المرشحين والناخبين فى نادى الاتحاد السكندرى من أداء صلاة الجمعة انتشرت القوائم المضروبة التى كانت توزع على أبواب المساجد، مما أدى إلى حدوث حالة من الغضب الجماعى وانشغال معظم المرشحين بمعرفة مصدر هذه القوائم بدلاً من الدعاية لأنفسهم.
أبرز القوائم التى ظهرت قائمة تضم كلاً من محمد مصيلحى الرئيس الحالى للنادى، والمرشح على نفس المنصب مع هشام التركى المرشح على العضوية، على الرغم من الخلافات المعلنة بينهما، وعدم إمكانية اتفاقهما فى الرأى، فضلا عن كون التركى ينتمى من الأساس لقائمة عفت السادات المنافس لمصيلحى على الرئاسة.