الطفلة مريم محمد محمود جبريل لم تتجاوز العاشرة من عمرها بعد، وتكتب القصة القصيرة والشعر.. فازت مؤخرا بجائزة مدينة الشيخ زايد للإبداع القصصى للأطفال عن قصتها "إنى وحيدة"، والتى تتناول فيها مشكلة عامة يعانى منها المجتمع المصرى وهى ظاهرة التفكك الأسرى، وتأثير سفر الأب إلى الخليج وذهاب الأم للعمل ومأساة طفولة تضيع من بين أيدينا.
والقصة بها بعض الأخطاء اللغوية البسيطة "نتركها كما هى" لكى تدل على مستوى حال التعليم فى مصر، لكنها معقولة بالنسبة لمن هم فى مثل سنها ومبشرة بوجود كاتبة كبيرة فى المستقبل فى حال استمرارها وتنمية موهبتها.
اليوم السابع ينشر قصتها