صلى شيخ الأزهر على جثة الشهيد ومن خلفه فى الصفوف الأولى مندوب رئاسة الجمهورية وأولاد الفقيد "أحمد وأيمن"، وبجانبهما اللواءان محسن حفظى وإسماعيل الشاعر مساعدا وزير الداخلية لمديريات أمن القاهرة والجيزة.
بدأت الموسيقى العسكرية فى تشييع الجنازة بصحبة ألف ضابط بالزى الأبيض، ومن خلفهم الحاضرون استعدادا لقيام أولاد الفقيد وقيادات وزارة الداخلية بحمل جثة الشهيد على سيارة مطافئ "تشريفة".
أكد فضيلة الشيخ محمد سيد طنطاوى شيخ الأزهر، أن الفقيد كان رجلا طيبا حسن الخلق عاش فى خدمة بلاده ومات فى خدمة ربه، وبعد ذلك تم نقل الجثة إلى مثواها الأخير بالمقابر المخصصة لعائلته، على أن يكون العزاء ليلا فى جامع مصطفى محمود.
الجثمان فوق سيارة التشريفة

نجلة الفقيد وزوجته أثناء نقل الجثمان

نجلة المتوفى فى حالة انهيار

قيادات وزارة الدفاع والداخلية بصحبة أبناء المتوفى أثناء الجنازة العسكرية

نجل المتوفى "أحمد" بجانب شيخ الأزهر

سيارة التشريفة تحمل الجثمان أثناء الجنازة

أحمد نجل المتوفى أثناء الجنازة

شيخ الأزهر د. محمد سيد طنطاوى

اللواء إسماعيل الشاعر مساعد وزير الداخلية أثناء تعزيته نجل المتوفى أيمن

آمال الابنة أثناء تلقى العزاء

أيمن وأمل ابنا المتوفى وزوجته

أحمد يبكى على والده الشهيد مصطفى أبو زيد

التشريفة تحمل الجثمان

أبناء المتوفى والوزراء

أحد أقرباء الشهيد مصطفى

أيمن وأمل بعد أداء واجب العزاء
