سألونى من يكون
فأجبت من أحببته بجنون
لامونى كثيرا منهم
فقلت أرى فيه مالا ترون
تركونى بعيدة عنه
فأحسست مازلت قريبة منه
منعونى من شوقى إليه
فضعفت لحظة ثم قويت
رأوه بأعينهم إنسان لا يستحق
فرأيته بقلبى أنا هو الأحق
زادت قسوتهم علينا بلا رفق
كليلة شتاء يقسوا عليها الرعد والبرق
فلم يتهاون قلبى لحظة فى أن يدق
فما بينى وبينه قصة عشق
نعيشها سويا لحظات صدق
وأخيرا..
جعلونى بقلبى طوق نجاة للحب
فضحكت ثم قلت..
لم يكن قلبى أنا
بل كان قلب من أحببت
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة