نيويورك تايمز
بلاك ووتر شاركت فى عمليات ال"سى آى إيه" فى باكستان وأفغانستان..
◄ تبرز الصحيفة على صفحتها الرئيسية خبراً يكشف فيه مسئولون من الحكومة الأمريكية عن أن شركات الأمن الخاصة أو المتعاقدين من خارج الحكومة قد شاركوا فى عمليات تجميع وتحميل الصواريخ على الطائرات، التى قامت بمهاجمة أعضاء تنظيم القاعدة. وأشارت الصحيفة إلى أن شركة بلاكووتر شاركت بدور فى أبرز برامج واشنطن لمكافحة الإرهاب، الذى يتعلق باستخدام الطائرات التى تُحرك عن بعد لقتل زعماء القاعدة، وذلك بحسب ما صرح به مسئولون أمريكيون وموظفون حاليون وسابقون فى الشركة.
ويضيف المسئولون، أن العمليات تم تنفيذها فى قواعد خفية فى باكستان وأفغانستان، حيث قام المتعاقدون التابعون للشركة بجمع وتحميل صواريخ من طراز "هيل فاير" وقنابل موجهة بالليزر وطائرات تعمل عن بعد، كما أن هؤلاء المتعاقدين قاموا أيضا بتوفير الأمن لإخفاء القواعد.
واعتبرت الصحيفة، أن هذه المعلومات تسلط الضوء على الدرجة التى وصلت إليها وكالة المخابرات المركزية الأمريكية فى الاعتماد على المتعاقدين من الخارج لأداء بعض من أهم المهام الخاصة بالوكالة.
نجاح نسبى للانتخابات الأفغانية رغم التهديدات الأمنية..
◄ سلطت الصحيفة، الضوء على الانتخابات العامة فى أفغانستان والتى بدأت أمس، الخميس، وقالت إنه على الرغم من الهجمات التى شهدتها البلاد، إلا أن الانتخابات قد نجحت بشكل ما.
وأضافت إنه رغم عشرات التهديدات بشن هجمات صاروخية وتهديدات حركة طالبان بقمع انتخابات الرئاسة فى أفغانستان، إلا أن المسئولين المحليين أعلنوا أن الإقبال على التصويت أحبط أى محاولة من قبل المتمرين لعرقلته.
وذكرت الصحيفة، أن هذه الانتخابات هى الثانية فى البلاد خلال ما يقرب من 8 أعوام منذ الغزو الذى قادته أمريكا لخلع نظام طالبان، إلا أن الموقف الأمنى فى البلاد قد تراجع بحدة وأصبحت مصداقية القيادة فى أفغانستان فى أدنى مستوياتها لدرجة أن شكوكاً أثيرت حول مدى قدرة الحكومة على إجراء الانتخابات بشكل عام.
ولفتت نيويورك تايمز إلى أن الوقت لا يزال مبكراً لرصد عدد الأفغان الذين أدلوا بأصواتهم، غير أن متحدثين باسم كل من الرئيس المنتهية ولايته حامد كرازاى ومنافسه الأساسى عبد الله عبد الله أصرا على أن رجليهما يتصدران النتائج حتى الآن.
تفنيد مزاعم المالكى بأن العراق قادر على حماية العراق دون مساعدة الأمريكيين..
◄ ومن الشأن العراقى، تحدثت الصحيفة عن أن التفجيرات التى تشهدها البلاد تفند مزاعم رئيس الحكومة نور المالكى بأن العراق يستطيع حماية نفسه. فخلال الأشهر الأخيرة، سعى المالكى إلى إقناع العراق بأن الحرب انتهت، وأمر بهدم الجدران المضادة للانفجارات المحيطة ببغداد بما فى ذلك القريبة من وزارتى الخارجية والمالية. ورفض طلب المساعدة من الجيش الأمريكى بأى شكل كبير منذ أن تولى الجنود العراقيون مسئولية الأمن كاملاً فى المدن العراقية فى 30 يونيو الماضى، إلا أن الانفجارات العنيفة التى شهدتها العراق خلال الأيام الماضية، خاصة يوم الأربعاء قد أضر بمساعى المالكى لمحاولة إثبات أن العراق قادر على حماية نفسه دون الحصول على مساعدة الأمريكيين.
واشنطن بوست
اعتقال 11 ضابطاً عراقياً بتهمة الإهمال بعد هجمات الأربعاء الدامية..
◄ من الشأن العراقى أيضاً تنشر الصحيفة، خبراً عن اعتقال الحكومة فى بغداد لأحد عشر ضابطاً من ضباط الشرطة واتهامهم بالتقصير والإهمال فى أعقاب التفجيرات الضخمة التى شهدتها البلاد يوم الأربعاء الماضى، والتى استهدفت المبانى الحكومية فى بغداد، كما وعد رئيس الحكومة نورى المالكى باتخاذ الإجراءات اللازمة لإيقاف هجمات الإرهابيين قبل الانتخابات البرلمانية.
وقد أودت التفجيرات التى وقعت خارج وزارتى المالية والخارجية فى العاصمة العراقية بحياة أكثر من 100 شخص وأدت إلى إصابة 500 آخرين.
أوباما يريد المقرحى قيد الإقامة الجبرية..
◄ أبرزت الصحيفة خبر إطلاق سراح عبد الباسط المقرحى السجين الوحيد المدان فى قضية طائرة بان أمريكان فوق قرية لوكيربى الأسكتلندية، وذلك لأسباب إنسانية بعد أن قضى ما يقرب من 8 أعوام داخل السجن، وهو الأمر الذى وصفه الرئيس الأمريكى باراك أوباما بأنه خطأ. وأبرزت تصريحات أوباما التى قال فيها "إن واشنطن على اتصال مع الحكومة الليبية وتريد أن تطمئن بما إذا كان الترحيل قد تم وأنه غير مرحب به وضرورة أن يظل قيد الإقامة الجبرية".
الجارديان
التفجيرات الأخيرة بالعراق رسالة من السنة إلى الأكراد..
◄ علقت الصحيفة على التفجيرات الأخيرة التى شهدها العراق واعتبرتها رسالة من السنة إلى أكراد العراق. وتقول الصحيفة، إن السنة يريدون أن يفهموا الأكراد بقدرتهم على ضرب المصالح الكردية فى عقر بغداد وليس فقط فى الموصل أو كركوك المتنازع عليها بين الطائفتين.
كما أن العمليات إنذار للشيعة كذلك ولحكومة نورى المالكى ذات الأغلبية الشيعية بضرورة تقاسم السلطة.
وتشير الصحيفة إلى أن حل مجالس الصحوة أثار مرارة السنة الذين "لم يعترف بجهودهم وشجاعتهم فى مواجهة تنظيم القاعدة".
الإندبندنت
المقرحى أصبح قضية إنسانية..
◄ علقت الصحيفة على قضية المقرحى، وقالت فى افتتاحيتها، إن الاعتبارات الإنسانية جاءت فى هذه القضية فى مرتبة دون تلك التى تحتلها الاعتبارات السياسية. واعتبرت أن أسكتلندا أنجزت ما كانت إنجلترا ترغب فيه، وهو التخلص من هذه القضية.
وترى أن المشكلة مع قضية لوكربى فى هذا الانطباع الذى توحى به بالمعضلة التى لا حل لها، الإحساس بتورط أشخاص آخرين، والاشتباه فى أن إدانة شخص واحد.
لكن بغض النظر عن خفايا هذه القضية، فقد صارت الآن مسألة قضائية وإنسانية فالرجل يحتضر، والقانون الأسكتلندى يبيح الإفراج عن ذوى أمراض مميتة فى غضون ثلاثة أشهر قبل مماتهم، "إنه قرار فى غاية الرأفة، ويستحق الأسكتلنديون عليه كل الإطراء".
التليجراف
أوباما فى غضب: الإفراج عن المقراحى خطأ..
◄ تنقل الصحيفة، ردود الفعل الأمريكية إزاء إطلاق سراح عبد الباسط المقرحى المسئول عن تفجيرات لوكربى، الذى وصل لتوه إلى الأراضى الليبية، إذ تؤكد الصحيفة الغضب العارم للرئيس الأمريكى باراك أوباما، الذى وصف الإفراج عن هذا الإرهابى بأنه خطأ كبير، داعياً السلطات الليبية إلى وضعه قيد الإقامه الجبرية فى منزله.
وعلى النقيض، تجمع الآلاف الذين هتفوا احتفالا بالمقرحى حينما هبطت طائرته على أرض المطار العسكرى فى طرابلس، حيث ارتدت هذه الجموع قمصاناً مطبوعاً عليها صورته وآخرون قاموا بتحيته بالإعلام إلى جانب نعر الأغانى الليبية.
وفى تصريحات أدلى بها المقرحى عقب الإفراج عنه أعرب المقراحى عن تعاطفه مع ضحايا مأساة لوكربى، وأكد أسفه لأنه أجبر على التخلى عن الحكم الصادر بإدانته.
وقال المقراحى، "إن محنتى الرهيبة لم تنتهِ بعودتى إلى ليبيا، وربما لا تنتهى حتى أموت، فقد يكون التحرير الوحيد بالنسبة لى هو الموت".
إسرائيل تضع عراقيل على الرحلات السياحية من وإلى فلسطين..
◄فى خطوة وصفتها الولايات المتحدة بغير المقبولة، قالت الصحيفة، إن إسرائيل أبلغت العديد من السياح الأجانب بأنه لن يكون مسموحاً لهم بزيارة المناطق الإسرائيلية والفلسطينية فى رحلة واحدة.
وأوضحت الصحيفة، أنه طبقاً لقيود إسرائيلية جديدة على حركة السفر، فإن الجنسيات الأجنبية التى تعبر للضفة الغربية من الأردن عبر جسر اللنبى فإنهم سيحصلون على تأشيرة السلطة الفلسطينية فقط ويتم منعهم من دخول إسرائيل.
وتذكر الصحيفة، أن دبلوماسيين أمريكيين سيجتمعون مع نظرائهم الإسرائيليين فى القدس ليشكو من التوجيهات الجديدة، ونقلت عن زميلاتها الإسرائيلية هاآرتس، أن عدداً من الدبلوماسيين الأوروبيين الموجودين فى إسرائيل ينوون التخطيط للاحتجاج على هذه الخطوة.
الإفراج عن المقراحى تعاطفاً معه سليم..
◄يرى آلان كوشرين فى مقاله بالصحيفة، أن قرار الإفراج عن المقراحى كان سليماً، فبغض النظر عن الجدل الذى أثاره القرار فإنه إذا كان المقراحى لم يبقَ أمامه سوى أسابيع للعيش، فإنه كان ينبغى أن يسمح له بأن بموت فى بيته.
طالبان حاولت عرقلة الانتخابات الرئاسية الأفغانية دون جدوى..
◄فى إطار متابعتها للانتخابات الرئاسية الأفغانية، تنشر الصحيفة رسماً كارتونياً يظهر أحد متمردى طالبان ويمسك بسيفين ملطخين بالدماء ويقف أمام صندوق الاقتراع الذى يحاول شقه بالسيفين، فى إشارة من الصحيفة إلى محاولات طالبان لعرقلة وتهديد الانتخابات، ويظهر الرسم الصندوق وإذ به قفل لم تنجح محاولات السيفين فى فتحه أو شقه، مما يشير إلى فشل طالبان فى الوصول إلى مقصدها.
وكان مسلحون من حركة طالبان قد شنوا هجمات لعرقلة الانتخابات، كما اشتبكت الشرطة الأفغانية، الخميس، مع مسلحين احتلوا مبنى شرق العاصمة كابول، وقتلت اثنين منهم، وصرح ذبيح الله مجاهد المتحدث باسم طالبان أن ثلاثة مسلحين من الحركة شاركوا فى الهجوم بهدف إعاقة عملية الاقتراع.
الفايننشيال تايمز
السعودية تسعى لبناء محطة للطاقة النووية..
◄قالت الصحيفة، إن المملكة العربية السعودية، أكبر مصدر للنفط فى العالم، تتطلع إلى بناء أول محطة للطاقة النووية، حيث نقلت الصحيفة عن زميلاتها السعودية "الوطن" تصريحات لوزير المياه والكهرباء السعودى عبد الله بن عبد الرحمن حسين، أن السعودية تعمل على بناء محطة تجريبية تغذيها الطاقة النووية.
التايمز
انتحار ملك التليفزيون الإسرائيلى..
◄نطالع بالصحيفة خبراً انتحار المذيع الإسرائيلى الشهير دودو توباز 62 عاماً، حيث كان توباز الملقب بملك التليفزيون الإسرائيلى ينتظر محاكمته بتهمة التخطيط لهجمات على بعض المديرين التنفيذيين بالتليفزيون الذين ألقى عليهم اللوم بسبب سقوط نجم شهرته فى الآونة الأخيرة، حيث بات توباز غير قادر على التعامل مع تلاشى شعبيته.
ويتهم توباز باستئجار بلطجية لضرب القائمين على الشبكة، حيث يتهمهم بالتخلى عنه لصالح البرامج الواقعية فى التليفزيون، فلقد كان توباز يقدم البرامج الترفيهية الخفيفة.
وصرح مسئول السجن، أن توباز وجد مشنوقاً بالدش الذى يوجد فى دورة المياه الموجودة بزنزانته، وقد حاول المساعدون الطبيون إسعافه لمدة ساعة قبل وفاته.
نجاد يفقد القوة والمثابرة والثقة..
◄فى الشأن الإيرانى قالت الصحيفة، إن الرئيس أحمدى نجاد سيوضع فى مواجهة مع النواب الساخطين بعد أن اختار مجلس الوزراء من المقربين الذين هم عديمو الخبرة.
وتوضح الصحيفة، أن نواب منهم على لاريجانى المتحدث حذروا من أن 6 من المرشحين لمجلس الوزراء لديهم فرص ضئيلة للموافقة عليهم عند تصويت البرلمان على قائمته خلال تسعة أيام.
وقال معلقون، إن المرشحين يعكسون ضعف نجاد بعد إعادة انتخابه، ونقلت الصحيفة، أن محللاً فى طهران يرى أن نجاد أصبح فى حالة دفاع فلم يعد يمتلك القوة والمثابرة والثقة التى كان يحظى بها من قبل.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة