صرح المهندس محمود الشامى عضو مجلس إدارة اتحاد الكرة لليوم السابع بأن الانفجار المفاجئ لأزمة البث الفضائى، وقرار عدم إذاعة مباريات الأسبوع الثانى للدورى، جاء بعد شعور الأندية بأن مسئولى التليفزيون لا يبدون أى مرونة لحل المشكلة، ويتمسكون بقرارات فردية من جانبهم طوال الاجتماعات الماضية، حيث رفض مسئولو التليفزيون رفع عرضهم إلى 26 مليون جنيه إلى 43 مليون جنيه مقابل الإذاعة على القنوات الأرضية والفضائية المصرى والنيل للرياضة، وتمسكوا بدفع 30 مليون فقط، أى أن الأزمة كلها كان يمكن حلها بدفع 4 ملايين جنيه فقط.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة