مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذاعة صوت إسرائيل
◄الإذاعة تنقل حوار الرئيس المصرى مع صحيفة الأهرام مشيرة إلى قول الرئيس المصرى حسنى مبارك إن عملية السلام لم تعد تحتمل فشلا آخر وأن معاناة الشعب الفلسطينى لا تحتمل مزيدًا من الانتظار، وأضاف أن عملية السلام فى الشرق الأوسط ستحتل الأولوية خلال مباحثاته مع الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى البيت الأبيض غدا الثلاثاء.
الإذاعة اهتمت أيضا بإشارة الرئيس إلى أنه أوضح لإسرائيل أن عليها وقف أعمال البناء فى المستوطنات واستئناف المفاوضات مع السلطة الفلسطينية من حيث انتهت.
ومن المنتظر أن يجتمع الرئيس المصرى فى واشنطن مساء اليوم مع وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون ومستشار الأمن القومى الأمريكى جيمس جونس كل على حدة.
كما سيلتقى الرئيس المصرى بممثلى ثمانى منظمات يهودية فى الولايات المتحدة وهو اللقاء الذى اهتمت به الصحيفة أيضا.
يديعوت احرونوت
◄حالة من القلق تسيطر على الأوساط السياسية فى إسرائيل فى ظل تصاعد عمليات القتال والمفتش العام للشرطة يصرح بأنه حصل تقدم ملموس على صعيد التحقيقات الجارية حول أعمال القتل الأخيرة وأن الصورة تبدو الآن أكثر وضوحا بالنسبة للأسباب التى تؤدى إلى تفشى العنف، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو يعد بالعمل على تعجيل إنشاء أجهزة شرطة محلية تكلف هى أيضا بالمساهمة فى محاربة مظاهر البلطجة والإخلال بالنظام العام.
◄فى خبر مقتضب أشارت الصحيفة إلى إقدام قاضيتين إسرائيليتين على ممارسة التدخين داخل مكتبهما خلافا للقانون ورغم الطلبات المتكررة لموظفى المحكمة بالكف عن ذلك, فتعرضتا للتوبيخ.
معاريف
◄تحت عنوان الملف النووى الإيرانى؛ رسالة تطمينية تهدف إلى تخفيف حدة الخلافات الإسرائيلية الأمريكية قالت الصحيفة إن السفير الإسرائيلى الجديد لدى الولايات المتحدة مايكل اورن قال إن بلاده تدعم موقف أوباما القائل باستنفاد كل الجهود على المسار الدبلوماسى أولا وإنها لا تفكر الآن فى شن هجوم على إيران.
◄تحت عنوان تفشى مظاهر العنف؛ تطور دراماتيكى أكدت الصحيفة حصول تطورات فى الأيام الأخيرة على التحقيق الجارى حول قضية الجثث التى عثر عليها فى مدينة رامات جان وفى وادٍ يقع إلى الشمال من نتانيا.
◄الصحيفة تقر بتحسن الوضع الاقتصادى وتشير إلى أن المعطيات الجديدة تشير إلى ارتفاع النمو بنسبة واحد بالمئة خلال الربع الأخير من العام الجارى مما يبعث الأمل أن هناك بوادر لنهاية حالة الركود.
◄فى مفاجأة مدوية تهز إسرائيل؛ الصحيفة تكشف أن السارق الكبير فى الجيش والذى قبض عليه أخيرًا سرق أوراقا هامة من رئيس هيئة الأركان، وهذه السرقات وصلت إلى مسدسه الشخصى وبطاقة الائتمان.
هاآرتس
◄تحت عنوان تجربة فى ديمونا قالت الصحيفة إن العاملين فى مفاعل ديمونا شربوا اليورانيوم فى إطار تجربة اختبارية رغم أنهم لم يبدوا موافقتهم على التجربة خطيا.
◄الصحيفة تقول إن المستوطنين يحاولون فرض حقائق واقعة حيث أدخلوا 10 كرافانات جديدة إلى النقطة الاستيطانية "عيلى" فى الضفة الغربية.
ونظرا لتوجيهات الإدارة المدنية التى تحظر نقل الكرافانات الجاهزة فإن المستوطنين يقومون بنقل أجزاء من الكرافانات ثم يركبونها فى الميدان.
◄الصحيفة تهتم بتعيين نساء فى الحكومة الإيرانية وتشير إلى أنه ولأول مرة منذ نظام الشاه يتم تعيين ثلاث نساء إيرانيات لعضوية الحكومة الإيرانية برئاسة أحمدى نجاد.
◄قال المراسل السياسى للصحيفة إنّه بعد سلسلة اتصالات بين مسئولين إسرائيليين وأمريكيين من المنتظر أن يتوجه المحامى يتسحاك مولخو، المبعوث الخاص لرئيس الوزراء الإسرائيلى، بنيامين نتنياهو، إلى الولايات المتحدة الأحد المقبل، لعقد سلسلة مداولات مع مسئولى الإدارة الأمريكية وللإعداد للقاء رئيس الحكومة، بنيامين نتنياهو والمبعوث الأمريكى الخاص للشرق الأوسط، جورج ميتشل، المزمع فى السادس والعشرين من الشهر الجارى فى لندن.
ووفق المصادر السياسة فى تل أبيب فإنّ هذه الزيارة تأتى بعد اتصالات مكثفة بين مسئولين إسرائيليين ومساعدى ميتشل، وبعد اجتماعات أجراها ممثل ميتشل فى تل أبيب، ديفيد هيل، مع مساعدى رئيس الحكومة الإسرائيلية، ومن المتوقع أن يحاول مولخو جسر الهوة بين موقفى الحكومة الإسرائيلية والإدارة الأمريكية بشأن تجميد الاستيطان.
وساقت هاآرتس قائلة إنّ ا حكومة نتنياهو أبدت استعدادا لتجميد الاستيطان لمدة ستة شهور بحيث لا يشمل المبانى التى فى طور الإنشاء، وبالمقابل تطالب بخطوات عربية مقابل ذلك، فيما تصر الولايات المتحدة على التجميد لمدة عام.
جدير بالذكر فى هذا السياق، أنّه قبل عدة أيام تمّ الكشف عن أن الإدارة الأمريكية تطالب إسرائيل بتعهد مكتوب (وديعة)، كى تعرضه على الدول العربية للحصول على وديعة مماثلة تتعهد فيها ما يسمى أمريكيا وإسرائيليا بمحور الدول العربية المعتدلة بالقيام بخطوات تطبيعية إزاء إسرائيل،وبعد حصولها على الوديعتين سوف تعلن عن تجديد المفاوضات بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية، وأشارت وسائل إعلام أمريكية إلى أن إدارة أوباما معنية بدفع عملية تسوية إقليمية شاملة، وجرى الحديث عن خطة أمريكية للتسوية الشاملة فى الشرق الأوسط، وزادت المصادر السياسية فى تل أبيب قائلة إنّ الولايات المتحدة قامت بإبلاغ الدولة العبرية الأسبوع الماضى أن قطر وعُمان أبدتا استعدادا لاستئناف العلاقات مع إسرائيل شريطة أن توافق الأخيرة على تجميد أعمال البناء فى المستوطنات فى الضفة الغربية المحتلة.
وأكدت المصادر ذاتها على أنّ الولايات المتحدة تمارس ضغوطا هائلة على دول الخليج للقيام بخطوات تطبيعية تجاه إسرائيل فى مقابل تجميد البناء فى المستوطنات، وأشارت إلى أن هذه الدول تعرب عن استعدادها لإرساء علاقات رسمية مع تل أبيب فى إطار سلام إقليمى، على حد تعبير المصادر الإسرائيلية.
ولكنّ الصحيفة الاسرائيلية، أشارت فى نفس السياق إلى أنّ المراقبين يستبعدون حصول اختراق إسرائيلى- فلسطينى على مستوى عملية التسوية نتيجة للمواقف الإسرائيلية المتعنتة التى عبر عنها رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو فى خطابه فى جامعة (بار ايلان) فى الرابع عشر من شهر يونيو الماضى، والتى عاد على التأكيد عليها مرارا، وتبعد مواقف نتنياهو مسافة بعيدة غير قابلة للجسر عما يمكن أن يكون مقبولا لدى الفلسطينيين، وينظر الفلسطينيون بتشاؤم إلى إمكانية تحقيق اختراق سياسى مع الحكومة الإسرائيلية.
وذكرت هاآرتس أيضا أن تقديرات المسئولين الإسرائيليين تفيد بأن لقاء نتنياهو- ميشيل المزمع عقده فى لندن الشهر الجارى لن يفضى إلى التوصل إلى اتفاق، وقد يحتاج الجانبان إلى اجتماع آخر، مشيرة إلى أنّ رئيس الوزراء الإسرائيلى، على جميع الصعد، معنى بإبرام الاتفاق النهائى مع الرئيس الأمريكى باراك أوباما، خلال لقائهما على هامش أعمال الجمعية العمومية للأمم المتحدة فى نهاية شهر سبتمبر المقبل.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة