أعلنت السلطات الأفغانية اليوم، الخميس، مقتل 14 مدنيا، 11 منهم من عائلة واحدة، فى انفجارين فى وقت ترتفع وتيرة الهجمات قبيل الانتخابات المقررة الأسبوع المقبل. ووقع الانفجاران أمس، الأربعاء، فى ولايتى قندهار وهلمند (جنوب) اللتين تعتبران معقلا لحركة طالبان، وحيث يخوض آلاف الجنود الأجانب معارك لفرض الأمن فى عدد من المناطق قبل انتخابات 20 أغسطس.
وأفاد الناطق باسم الحكومة المحلية داود أحمدى أن التفجير الأعنف حصل فى هلمند، واستهدف حافلة صغيرة، وقال أحمدى إن "11 مدنيا فى الباص قتلوا وجميعهم من عائلة واحدة .. ونجت طفلة صغيرة فى السادسة من عمرها".
استمرار عمليات العنف بأفغانستان
كابول (أ.ف.ب)
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مشاركة
