مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذاعة صوت إسرائيل
◄الإذاعة تهتم بالرسالة التى بعث بها أكثر من 200 من أعضاء مجلس النواب الأمريكى إلى الملك عبد الله ملك العربية السعودية أعربوا فيها عن خيبة أملهم من تجاهل السعودية طلب الرئيس الأمريكى باراك أوباما اتخاذ خطوات نحو تطبيع علاقاتها مع إسرائيل، وانتقد النواب الأمريكيون بشكل خاص تصريحات وزير الخارجية السعودى سعود الفيصل الذى قال إن بلاده لن تقوم بأى خطوة من جانبها لدفع هذه المسيرة.
ودعا أعضاء الكونجرس الملك السعودى إلى ما أسموه بـإبداء الزعامة والقيام ببوادر حسن نية دراماتيكية تجاه إسرائيل على غرار الخطوات التى اتخذها فى حينه الرئيس المصرى أنور السادات من خلال زيارته لأورشليم القدس والملك حسين ملك الأردن الذى بدأ بإجراء اتصالات مع إسرائيل قبل وقت كثير من توقيع معاهدة السلام الإسرائيلية الأردنية.
وأشارت الإذاعة إلى أن وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون استقبلت فى واشنطن أخيرا نظيرها السعودى الذى كرر رفض بلاده للقيام بخطوات لبناء الثقة مع إسرائيل طالما لم تتعهد إسرائيل بالانسحاب من الأراضى العربية المحتلة وتوافق على الدخول فى مفاوضات حول الوضع النهائى.
وقال الوزير السعودى إن إسرائيل لم تستجب للمبادرة العربية للسلام وهى ترفض الطلب الأمريكى الخاص بتجميد الاستيطان.
ومن جانبها أكدت الوزيرة كلينتون مجددا أن الإدارة الأمريكية تطلب من الدول العربية بما فيها السعودية تحسين علاقاتها مع إسرائيل ودعم السلطة الفلسطينية وتهيئة الرأى العام فيها للتسوية السلمية بين إسرائيل والفلسطينيين
◄الإذاعة تهتم أيضا بالتصريحات التى أدلى بها الرئيس الأمريكى باراك أوباما أخيرا والذى أعرب فيها عن تفاؤله المشوب بالحذر حيال احتمال خروج الولايات المتحدة قريباً من الأزمة الاقتصادية.
وعقب الرئيس أوباما بذلك على المعطيات التى نشرت أخيرا ومفادها أن حجم الانكماش الذى شهدته المرافق الاقتصادية الأمريكية خلال الربع الثانى من العام الحالى كان أقل ممّا كان يتوقع حيث اقتصر على نسبة 1%.
كما أعرب صندوق النقد الدولى عن تقييمه بأن الأزمة الاقتصادية فى الولايات المتحدة على وشك الانتهاء مشيراً مع ذلك إلى أن عملية الخروج من الأزمة ستكون بطيئة.
صحيفة يديعوت أحرونوت
◄قالت مصادر إعلامية إسرائيلية إن منظمة "جوش شالوم" (كتلة السلام) اليسارية الناشطة فى إسرائيل أطلقت حملة ضد منظمات تطلب التبرعات فى الولايات المتحدة، وخاصة تلك التى تحصل على إعفاءات الضريبة الفيدرالية الأمريكية، لصالح المستوطنات والمواقع الاستيطانية العشوائية.
وقالت الصحيفة إنه جرى تقديم موعد الحملة من سبتمبر إلى أغسطس المقبل؛ لأن وزارة الخارجية الإسرائيلية أطلقت حملتها الخاصة لمنع حكومات دول أجنبية من التبرع بالأموال لمجموعات حقوقية فى إسرائيل.
وتجمع المنظمة التبرعات لحساب عدد من المستوطنات والمواقع الاستيطانية العشوائية بالضفة الغربية، ومن بينها "حافات غلعاد" و"حافات يائير"، وهما على قائمة المواقع التى وعدت إسرائيل الولايات المتحدة بتفكيكها.
**قالت الصحيفة إن متطرفين يهودا قاموا فى ساعات متأخرة من مساء الجمعة ببناء بؤرة استعمارية جديدة فى الضفة، وأكدت الصحيفة أن المستعمرة الجديدة بنيت بمحاذاة مستعمرة " كيدوميم" وأطلق عليها اسم "متسبى عامي".
هذا وقد قالت مصادر فى جيش الاحتلال إن عناصره حاولوا إخراج المستعمرين من المنطقة وإيقاف أعمال البناء فى المستعمرة الجديدة، لكن دخول يوم السبت أعاق ذلك، ونقلت الصحيفة عن أحد المستعمرين قوله: "الضغط الأمريكى على "إسرائيل" وصل إلى ذروته فى هذا الأسبوع، هم يريدون منا إيقاف البناء فى المستعمرات من أجل الانفتاح على الدول العربية والعالم الإسلامى، ولكن هذا الضغط هو الذى جاء بنا إلى هنا وأجبرنا على بناء هذه المستعمرة الجديدة".
يذكر أن المستعمرين قاموا ببناء إحدى عشرة وحدة استعمارية الأسبوع الماضى فى الضفة، وفى الوقت نفسه تطالب واشنطن وعدد من الدول الأوروبية إسرائيل بإيقاف البناء فى المستعمرات والقدس المحتلة بهدف البدء فى محادثات التسوية مع الفلسطينيين والدول العربية.
صحيفة معاريف
كشفت مصادر أمنية وسياسية فى تل أبيب النقاب عن أن إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية قامتا بإجراء ما أسمته مباحثات تنسيق فيما يتعلق بالبرنامج النووى الإيرانى.
وأضافت الصحيفة أن الطاقم الأمريكى برئاسة مستشار الأمن القومى، جيمس جونز، الذى يزور إسرائيل، قد عرض على الإسرائيليين العقوبات الجديدة التى تقترحها الولايات المتحدة فى حال رفضت إيران اقتراح الرئيس الأمريكى باراك أوباما بإجراء حوار مع هيئة الأمم المتحدة فى نهاية سبتمبر القادم وهو الموعد الذى حدده وزير الدفاع الأمريكى روبرت جيتس خلال زيارته لإسرائيل مطلع هذا الأسبوع.
واستطردت الصحيفة قائلة إنّ العقوبات الجديدة تستهدف مجال الطاقة الإيرانية، وأن هناك نية لتقليص تصدير النفط المكرر إلى إيران بشكل ملموس، خاصة فى ظل القدرات المحدودة لإيران فى مجال تكرير النفط رغم امتلاكها مخزونا هائلا.
ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن مصادر عالية المستوى فى تل أبيب قولها إنّ الأمريكيين بدأوا يصحون ويستفيقون ويعملون بجدية لدرء الخطر النووى الإيرانى، الذى لا يهدد إسرائيل فقط بل العالم كله.
واستندت الصحيفة وبناء على معلومات من واشنطن أن الأمريكيين يريدون فرض عقوبات أخرى مالية على إيران، مثل منع تأمين الصفقات مع إيران، وذلك بهدف تحديد حجم اتجارها مع دول أخرى، بالإضافة إلى فرض عقوبات على كل شركة تتعامل مع إيران، وممارسة ضغوط على دول مختلفة، وخاصة فى آسيا، لردعها عن الدخول فى الفراغ التجارى الذى قد ينشأ فى إيران مع فرض العقوبات، وكانت تل أبيب قد اتهمت إيطاليا هذا الأسبوع بالاتجار مع إيران، لافتةً إلى أنّ هذا الأمر هو خرق واضح للعقوبات المفروضة على طهران.
وبحسب المصادر الإسرائيلية، فإنّه فى المرحلة القادمة سيدرس الأمريكيون فرض عقوبات صارمة مثل منع السفن الإيرانية من الرسو فى الموانئ الغربية، ومن ثم منع هبوط الطائرات الإيرانية فى المطارات الغربية.
صحيفة هاآرتس
◄كشفت تقارير صادرة عن "المركز القومى لمراقبة الأمراض" ووزارة الصحة الإسرائيلية عن أن 700 إسرائيلى يصابون بأنفلونزا الخنازير أسبوعياً، مؤكدة على أن عدد المصابين بفيروس H1N1 سيرتفع إلى 700 ألف مصاب خلال الأسابيع المقبلة، وتعمل وزارة الصحة على توفير التطعيمات المضادة للمرض وذلك نتيجة تخوفها من ارتفاع عدد الإصابات مع اقتراب فصل الشتاء، وتشير تقديرات الصحة الإسرائيلية إلى أن غالبية المصابين بالأنفلونزا ستكون إصاباتهم سهلة وستصل نسبة الحالات الخطيرة إلى 0.1% فقط.
ويذكر أن المعايير الصحية العالمية تشير إلى أن 0.6% من المصابين معرضون لتدهور صحى قد يؤدى إلى الوفاة.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة