وما كان بينى وبين القصيدة
غير هواك وهذه البلاد الحبيبة
هذا المدى والحقول الفساح
صباحا لعينيك
مازال بين دمى والبلاد
يموج هواك الجميل
لماذا إذا انساب خطوك، هذا القصير
الأنيق المهذب
فوق شوارع روحى
أحس بأن البراعم تفتح أكمامها
وتشب إليك
أحس بأن حدائق قلبى
تفتح للناس أبوابها
وأن صباحات عينيك لا تنتهى
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة