الحوار الفكرى المعاصر إفراز طبيعى للضعف الواضح الذى يعانى منه الإعلام المصرى وهذا الضعف المؤلم يجب أن يثير فى كل الضمائر الحية التحرك الإيجابى بحوار فكرى لخلق تضامن إعلامى شعبى يتبنى الأهداف العليا للمجتمع.. ويتجنب الخلافات والانصهار فى بوتقة واحدة هدفها استثمار الطاقات المادية والمعنوية المتاحة بالاتجاه الصحيح.. معروف أن الكلمة محتوى وروح ومضمون.. والأوضاع فى الداخل المصرى والقضايا العربية يجب أن نعبر عنها بشجاعة وصدق للحفاظ على وحدة المجتمع وطموحاته.. لأن القلم فى الإعلام يساوى البندقية فى ميدان المعركة.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة