لأنك زنبقة
ورغيف
ومكتبة مدرسية
لأنك لافتة للشوارع
ومئذنة للنهار
لأنك فى هاجس الأمهات الصغيرات حلم الحدائق
وفى هاجس القرويات حلم البذار
لأنك بين العبور الكبير البيارق
وبين أغانى التلاميذ فى الطرق القروية
لأنك كل التواريخ
كل المسيرات
كل المزارع
لأنك ياوطنى آخر الدورة الأبدية
لأنك لى
زهرة
وقميص
ودار
أضيع بعينيك نجما
وألمس فيك المدار
عبدالناصر عبدالرحيم أحمد يكتب: لافتة للشوارع ومئذنة للنهار
الإثنين، 06 يوليو 2009 11:23 ص
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة