برامج التوك شو.. اللواء عبد الفتاح عمر يصف الشعب المصرى "بالأمى سياسياً" ويطالب بحل البرلمان ويؤكد إلغاء نسبة الـ50% عمال وفلاحين
السبت، 04 يوليو 2009 09:33 ص
شاهدته شيماء محمد
أهم أخبار الحلقة
1.دكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم نفى وجود حالات غش جماعى فى امتحانات الثانوية العامة، ووصف ما تردد حول ذلك بأنه "كلام مرسل وغير مقبول"، مؤكدا أن "العينة العشوائية التى أخذت من امتحانات مادة الميكانيكا، والتى وجد بها خطأ ترجمة أظهرت أن الطلاب فهموها بشكل صحيح.
2.رمزى عز الدين سفير مصر فى ألمانيا نفى ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية، بأن وراء حادث مقتل وإصابة مروة وزوجها بألمانيا أصابع إسرائيلية، مؤكداً أن سبب النزاع لم يكن بسبب حجاب مروة بل بسبب مشكلة نشبت بين طفلين فى إحدى الحدائق العامة، قام على إثرها الشاب الألمانى بسب السيدة مروة، والتى رفعت ضده قضية، وأكد أن جميع المسئولين فى ألمانيا عبروا عن تعازيهم عن الحادث.
3.أكد مجدى شرابية القيادى بحزب التجمع، أن قرار تجميد عضوية أبو العز الحريرى عضو اللجنة المركزية بالحزب جاء بعد قرار لجنة الانضباط بالحزب، والتى أجرت معه تحقيقاً حول الاتهامات التى وجهها إلى الدكتور رفعت السعيد رئيس الحزب، خاصة ما قاله عن "وجود صفقة بين التجمع والوطنى".
الفقرة الرئيسية:
الإصلاح فى مصر حقيقة أم سراب
الضيوف:
دكتور على سالم وزير التنمية الإدارية السابق واللواء عبد الفتاح عمر عضو مجلس الشعب ومحمد عصمت السادات وكيل مؤسسى حزب الإصلاح والتنمية.
قال اللواء عبد الفتاح عمر، إن الإصلاح موجود لكن الشعب المصرى يعانى من أمية سياسية، وإنه لن تظهر نتائج الإصلاح فى يوم وليلة، وإنه سيقال دائما إن الكارثة فى زواج المال والسلطة، مطالبا بحل مجلس الشعب لأن الحزب الوطنى لن يقوم بإصلاح الكون، وأن هناك 25 حزباً لا توجد بهم كوادر سياسية إلا فى الحزب الوطنى.
وأعلن عبد الفتاح أنه خلال الـ 10 سنوات المقبلة سيتم إلغاء نسبة الـ 50% من أعضاء مجلس الشعب من الفلاحين والعمال .
وأكد على سالم أنه لا توجد نية أو رغبة للإصلاح بدليل عدم وجود التعددية الحزبية أو تداول السلطة، وأن مصر خلفت نتيجة لوجود حزب متخلف يحكمها، وأن الأحزاب فى مصر لا تستطيع تأدية دورها لأنه يتم التضييق عليها، والدليل أنه ممنوع من ممارسة السياسة فى الجامعات مثلاً ليؤكد أن الشعب المصرى ليس سلبياً، وإنما فرضت عليه السلبية.
وأضاف محمد السادات، أنه مقتنع بأننا نعيش حالة فشل إصلاحى رغم ضرورته لانعكاسه على الأوضاع السياسية، وأنه مع الشارع الذى لا يرى بوادر أى إصلاح، والدليل ما نشاهده حولنا فى العالم من مشاركات فى الانتخابات بإيران ولبنان، وقدم السادات دعوة لجمع التبرعات من أجل دفع الفدية التى طالب بها القراصنة الصوماليون للإفراج عن صيادى البرلس.
الفقرة الثانية:
تقدمت عائلة القتيلة فاتن رضا، والذى قتلها زوجها الإماراتى ومثل بجثتها وهرب إلى الإمارات بطلب إلى النائب العام بأن يتم مساواتهم بقضية سوزان تميم.
ضيوف الفقرة: والد القتيلة رضا محمد ومحمد سعد محامى القتيلة.
ناشد والد القتيلة، وزير العدل والداخلية، مساندته ليأخذ حقه من قاتل ابنته مطالباً بالمساواة بين قضية ابنته وبين قضية سوزان تميم.
أما محمد سعد محامى القتيلة، فأكد أن القضية أحيلت إلى المحكمة للحكم فيها فى غياب المتهم، حيث سافر فجر يوم الجريمة، وأنه تمت مخاطبة الإنتربول إلا أنهم لم يتلقوا أى إفادة منهم، خاصة وأن المتهم ابن رئيس مجلس إدارة إحدى شركات البترول الكبرى بالإمارات، مطالباً بسرعة التحرك سياسياً وقضائياً ليمثل القاتل أمام المحكمة حتى لا تضيع معالم الجريمة وإلزام الإمارات بتسليمه.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أهم أخبار الحلقة
1.دكتور يسرى الجمل وزير التربية والتعليم نفى وجود حالات غش جماعى فى امتحانات الثانوية العامة، ووصف ما تردد حول ذلك بأنه "كلام مرسل وغير مقبول"، مؤكدا أن "العينة العشوائية التى أخذت من امتحانات مادة الميكانيكا، والتى وجد بها خطأ ترجمة أظهرت أن الطلاب فهموها بشكل صحيح.
2.رمزى عز الدين سفير مصر فى ألمانيا نفى ما نشرته بعض المواقع الإلكترونية، بأن وراء حادث مقتل وإصابة مروة وزوجها بألمانيا أصابع إسرائيلية، مؤكداً أن سبب النزاع لم يكن بسبب حجاب مروة بل بسبب مشكلة نشبت بين طفلين فى إحدى الحدائق العامة، قام على إثرها الشاب الألمانى بسب السيدة مروة، والتى رفعت ضده قضية، وأكد أن جميع المسئولين فى ألمانيا عبروا عن تعازيهم عن الحادث.
3.أكد مجدى شرابية القيادى بحزب التجمع، أن قرار تجميد عضوية أبو العز الحريرى عضو اللجنة المركزية بالحزب جاء بعد قرار لجنة الانضباط بالحزب، والتى أجرت معه تحقيقاً حول الاتهامات التى وجهها إلى الدكتور رفعت السعيد رئيس الحزب، خاصة ما قاله عن "وجود صفقة بين التجمع والوطنى".
الفقرة الرئيسية:
الإصلاح فى مصر حقيقة أم سراب
الضيوف:
دكتور على سالم وزير التنمية الإدارية السابق واللواء عبد الفتاح عمر عضو مجلس الشعب ومحمد عصمت السادات وكيل مؤسسى حزب الإصلاح والتنمية.
قال اللواء عبد الفتاح عمر، إن الإصلاح موجود لكن الشعب المصرى يعانى من أمية سياسية، وإنه لن تظهر نتائج الإصلاح فى يوم وليلة، وإنه سيقال دائما إن الكارثة فى زواج المال والسلطة، مطالبا بحل مجلس الشعب لأن الحزب الوطنى لن يقوم بإصلاح الكون، وأن هناك 25 حزباً لا توجد بهم كوادر سياسية إلا فى الحزب الوطنى.
وأعلن عبد الفتاح أنه خلال الـ 10 سنوات المقبلة سيتم إلغاء نسبة الـ 50% من أعضاء مجلس الشعب من الفلاحين والعمال .
وأكد على سالم أنه لا توجد نية أو رغبة للإصلاح بدليل عدم وجود التعددية الحزبية أو تداول السلطة، وأن مصر خلفت نتيجة لوجود حزب متخلف يحكمها، وأن الأحزاب فى مصر لا تستطيع تأدية دورها لأنه يتم التضييق عليها، والدليل أنه ممنوع من ممارسة السياسة فى الجامعات مثلاً ليؤكد أن الشعب المصرى ليس سلبياً، وإنما فرضت عليه السلبية.
وأضاف محمد السادات، أنه مقتنع بأننا نعيش حالة فشل إصلاحى رغم ضرورته لانعكاسه على الأوضاع السياسية، وأنه مع الشارع الذى لا يرى بوادر أى إصلاح، والدليل ما نشاهده حولنا فى العالم من مشاركات فى الانتخابات بإيران ولبنان، وقدم السادات دعوة لجمع التبرعات من أجل دفع الفدية التى طالب بها القراصنة الصوماليون للإفراج عن صيادى البرلس.
الفقرة الثانية:
تقدمت عائلة القتيلة فاتن رضا، والذى قتلها زوجها الإماراتى ومثل بجثتها وهرب إلى الإمارات بطلب إلى النائب العام بأن يتم مساواتهم بقضية سوزان تميم.
ضيوف الفقرة: والد القتيلة رضا محمد ومحمد سعد محامى القتيلة.
ناشد والد القتيلة، وزير العدل والداخلية، مساندته ليأخذ حقه من قاتل ابنته مطالباً بالمساواة بين قضية ابنته وبين قضية سوزان تميم.
أما محمد سعد محامى القتيلة، فأكد أن القضية أحيلت إلى المحكمة للحكم فيها فى غياب المتهم، حيث سافر فجر يوم الجريمة، وأنه تمت مخاطبة الإنتربول إلا أنهم لم يتلقوا أى إفادة منهم، خاصة وأن المتهم ابن رئيس مجلس إدارة إحدى شركات البترول الكبرى بالإمارات، مطالباً بسرعة التحرك سياسياً وقضائياً ليمثل القاتل أمام المحكمة حتى لا تضيع معالم الجريمة وإلزام الإمارات بتسليمه.
مشاركة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة