من جديد عاد اسم سامح عاشور ليقترن بالأحداث داخل الحزب الناصرى، بعد أن رأس المكتب السياسى الأخير بالحزب بصفته النائب الأول لرئيسه ضياء الدين داود، وظهوره أمام قبر الرئيس عبدالناصر فى ذكرى ثورة يوليو.
عاشور حسب مصادر مقربة بعد خسارته لمنصب نقيب المحامين عاد بقوة لأداء دوره الحزبى باجتماعات وتربيطات ومناقشات أقلقت خصومه.