أصدر قداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية قرارا قبل سفره للولايات المتحدة الأمريكية بشلح الكاهن بولا فؤاد، نتيجة مجموعة من المخالفات الخطيرة التى رفضت الكنيسة الإفصاح عنها، وأمرت بعودة اسمه إلى المسمى الأصلى له وهو المهندس "ميخائيل نخلة" راعى كنيسة البلينا.
جاء هذا القرار الخطير بشلح الكاهن نتيجة لمخالفات رفض البابا أن يتنازل عنها.
اليوم السابع اتصل بالكاهن الذى تم شلحه للرد على قرار الكنيسة ولكن الموبايل كان مغلقا.
أسباب الشلح أحيط بها التعتيم الإعلامى