صحف إسرائيلية 19/7/2009

الأحد، 19 يوليو 2009 11:11 ص
صحف إسرائيلية 19/7/2009

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

إذاعة صوت إسرائيل
أفادت الإذاعة أن الولايات المتحدة تطلب من إسرائيل منع أعمال البناء المقرر تنفيذها فى محيط فندق شيفرد فى حى الشيخ جراح بشرقى القدس. وأضافت الإذاعة من خلال موقعها عبر الإنترنيت إلى أن هذه الأراضى التى يجرى التخطيط للبناء عليها تعود إلى رجل الاعمال اليهودى الأميركى أرفين موسكوفيتش الذى اشتراها فى عام 1985.

وذكرت الإذاعة أن بلدية القدس سمحت قبل حوالى 3 أشهر ببناء ما بين عشرين وثلاثين وحدة سكنية جديدة فى هذه المنطقة بناء على طلب موسكوفيتش وبالتالى توجه رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس إلى الإدارة الأميركية طالبا العمل على منع أعمال البناء فى المكان.

قدم الجيش الإسرائيلى أخيرا شكوى إلى الأمم المتحدة حول حادثة اختراق عدد من المدنيين اللبنانيين لخط الحدود الدولية بين لبنان وإسرائيل رافعين أعلام لبنان وحزب الله. وأكدت مصادر فى قيادة المنطقة الشمالية أن الحادثة كانت انتهاكاً خطيراً لقرارات مجلس الأمن الدولى.

وأوضحت المصادر أن الجنود رفضوا إطلاق النار على المخترقين للحدود لأنهم تأكدوا من عدم حملهم السلاح. غير أن مصادر عسكرية أخرى حذرت أى لبنانى من أنه قد يتعرض للإصابة حال اجتيازه الحدود.


صحيفة يديعوت أحرونوت
الصحيفة تذكر أن العشرات من سكان قريتى خربة سِلم وبئر السلاسل اللبنانيتين منعوا قيام أفراد الكتيبية الفرنسية من قوات الطوارئ الدولية بتفتيش منزل مهجور قريب من مستودع الذخيرة التابع لمنظمة حزب الله الذى هزه انفجار قبل عدة أيام. وأحاط المئات من سكان القريتين أفراد القوة الدولية الذين اضطُروا إلى استدعاء تعزيزات وأطلقوا العيارات التحذيرية فى الهواء، وأصيب عدد من المراقبين الدوليين بجروح، وتدخل الجيش اللبنانى لتهدئة الوضع، ووصفت قوات اليونيفيل الحادث بخرق سافر للقرار الدولى رقم 1701.

ذكرت الصحيفة أن الوزير السابق وعضو الكنيست الأسبق والرئيس الثالث لجهاز الموساد الإسرائيلى "مائير عميت" توفى بالأمس الجمعة عن عمر يناهز 88 عاما.

وأشارت إلى أن "عميت" انضم إلى صفوف "الهاجاناة" عندما كان يبلغ من العمر 15 عاما، وقد كان قائدا لإحدى الوحدات البرية قبل قيام إسرائيل بعدة سنوات، كما شارك فى حرب الاستقلال.

وأوضحت الصحيفة أن لهذا الرجل فضلا كبيرا على الأجيال الإسرائيلية المُتعاقبة، بفعل ما قدمه من أجل إسرائيل، والتى كان معظمها أعمال سرية، وخاصة تلك التى تهدف لتعزيز قوة الردع الإسرائيلية.

وأفادت أن "عميت" انضم إلى صفوف الجيش الإسرائيلى عندما قامت إسرائيل، وقد اشترك فى المعارك التى كانت تهدف إلى تحرير الجليل الأسفل، بالإضافة إلى أنه كان نائبا لقائد عملية تحرير الجليل العُلوى.

وعُيّن خلال عام 1950 كقائد للواء جولانى، ثم قائد فى دائرة التوجيه ورئيس شعبة العمليات فى قيادة الأركان، وبعد عامين دراسيين فى لندن وحصوله على درجة الماجستير، شغل منصب قائد اللواء الشمالى ثم الجنوبى، ثم رئيس الطاقة البشرية فى الجيش الإسرائيلى.

ولفتت يديعوت إلى أن "عميت" شغل منصب رئيس الموساد بين الأعوام 1963 – 1968، ثم رشح نفسه فى عام 1977 للكنيست وحصل على وزارة المواصلات فى حكومة "مناحم بيغن"، حيث أمضى فترة واحدة فيها فقط، ثم ترك الحياة الساسية ليشغل عدة مناصب مدنية فى عدة شركات، وكان من مُبادرى مخطط القمر الصناعى الإعلامى "عاموس".

كما شغل الرئيس الثالث للموساد، عدة مناصب عامّة، مثل عضو إدارة التعليم الإستراتيجى فى جامعة تل أبيب، وفاز فى عام 2003 بجائزة خاصة على ما قدّمه لإسرائيل ومجتمعها.


صحيفة معاريف
أفادت الصحيفة بأن الموفد الأمريكى الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل أجل موعد وصوله إلى إسرائيل. وأضافت الصحيفة أن هذا الإرجاء يأتى على خلفية العلاقات الفاترة بين إسرائيل والولايات المتحدة.

ونسبت الصحيفة إلى مصدر سياسى مسئول قوله إن أحد أسباب هذا التأجيل يعود الى الرغبة فى إتاحة الفرصة لرئيس الوزراء بنيامين نتانياهو ووزير الدفاع إيهود براك لبلورة الموقف الإسرائيلى من استمرار العملية السياسية وخاصة من مطالبة واشنطن إسرائيل بتجميد أعمال البناء فى المستوطنات.

قالت الصحيفة إن ما يُعرف بقانون موفاز سيُطرح على الكنيست بالقراءة الأولى فى السابع والعشرين من الشهر الجارى أى قبل أيام من انتهاء دورة الكنيست الصيفية. وقد بادر الائتلاف الحكومى إلى طرح مشروع القانون الذى ينص على السماح لسبعة من نواب أى كتلة برلمانية بالانفصال عن كتلتهم والانضمام إلى كتلة أخرى . وأطلق على هذا المشروع "قانون موفاز" كونه يهدف كما يبدو إلى تشجيع القطب المعارض شاؤول موفاز وأتباعه على الانفصال عن حزب كاديما والانضمام إلى الائتلاف. وكان رئيس الكنيست الليكودى رؤوفين ريفلين قد عارض بشدة مشروع القانون، مما أدى إلى نشوء أزمة ثقة بينه وبين رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو.


صحيفة هآرتس
الصحيفة تهتم بانتقاد المحافظين فى طهران بشدة قرار الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد تعيين اسفنديار رحيم مشائى نائبا أولا له قبل عدة ايام.

وقالت الصحيفة إن هذا التعيين لا ينطوى فقط على سوء الاختيار، بل يتعداه إلى عدم الاكتراث برأى الأغلبية. ومن جانبه اعتبر آية الله أحمد خاتمى أحد كبار رجال الدين الإيرانيين هذا التعيين استخفافا برأى أعضاء مجلس تشخيص مصلحة النظام. ويذكر أن مشائى الذى تربطه علاقة نسب بالرئيس الإيرانى كان قد صرح سابقا بأن إيران هى صديقة للشعب فى إسرائيل.

أكد نائب وزير الخارجية دانى إيالون أن فكرة إقامة محمية طبيعية فى هضبة الجولان فى إطار تسوية سلمية بين إسرائيل وسوريا لم تطرح للبحث خلال زيارة مساعد المبعوث الأميركى إلى الشرق الأوسط فريد هوف الاسبوع الماضى.

وأوضح أيالون أن إسرائيل أكدت للمسئول الأميركى استعدادها لاستئناف المفاوضات مع دمشق دون توسط ودون شروط مسبقة.

ونسبت الصحيفة إلى رجل الأعمال السورى إبراهيم سليمان والذى شارك فى حينه فى المباحثات غير الرسمية التى بادرت إليها الحكومة السويسرية حول التسوية المستقبلية فى هضبة الجولان قوله إن هناك فرصة سانحة الآن لتحقيق السلام بين إسرائيل وسوريا، معتبرا أن رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو هو الرجل الوحيد القادر على تحقيق ذلك. ودعا سليمان البلدين إلى التعاون مع الجهود الأميركية بهذا الخصوص.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة