من زمان وأنا نفسى أشوف السيد الرئيس وأسلم عليه، ومن سنين كان سعادته بيفتتح مستشفى المطرية التعليمى وروحت عشان أشوف لكن معرفتش للأسف واتكسفت لأنى كنت جاى بهدوم الشغل وأنا شغال كهربائى سيارات وهدومى كانت مشحمة، وبعت أكتر من مرة رسالة لفخامته على قصر الرياسة لكن للأسف محدش رد عليا، وحاسس أنى هموت ناقص عمر لو مقابلتهوش، أنا بحب سيادة الرئيس قوى وبتابع كل خطبه وكل أحاديثه فى التليفزيون، وكان نفسى أعزيه لما توفى «الله يرحمه» حفيده لكن مقدرتش من الحزن وكنت حاسس أن الناس لازم تيجى تعزينى أنا، ومش عارف أعمل أكتر من كدة إيه.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة