مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
إذاعة صوت إسرائيل
◄الإذاعة تهتم بالزيارة التى سيقوم بها وزير الخارجية الفرنسى برنار كوشنير إلى دمشق اليوم السبت، للاجتماع مع كبار المسئولين السوريين، وفى طليعتهم الرئيس بشار الأسد. وذكرت الإذاعة أن قضية الجندى المختطف جلعاد شاليط ستطرح خلال محادثاته.
**اهتمام آخر بالتصريحات التى أدلى بها العاهل الأردنى، والتى أكد فيها أن حل الدولتين هو الحل الأكثر أهمية، والذى يقتنع به المجتمع الدولى لإنهاء النزاع الفلسطينى الإسرائيلى وتحقيق السلام الشامل والعادل فى الشرق الأوسط. وشدد الملك الأردنى على ضرورة إطلاق مفاوضات فلسطينية - إسرائيلية ضمن إطار زمنى محدد وفى إطار إقليمى.
◄رأى الوزير الليكودى جلعاد إردان، أن حكومة بنيامين نتانياهو حققت خلال أول 100 يوم من ولايتها إنجازات لافتة قياساً إلى أداء حكومة أولمرت السابقة. وقال إردان فى حديث للإذاعة، الحكومة السابقة خلفت وراءها ما وصفه بـ "الخراب". من جهته اتهم وزير المالية السابق رونى بارؤون رئيس الوزراء بتهشيم مبادئه وتصوراته الاقتصادية. وأشار بارؤون بهذا الخصوص إلى زيادة المخصصات الحكومية نزولاً عند مطالب حزب شاس، وجعل من الهستدروت شريكاً يملك حق النقض فى المناقشات الاقتصادية الحكومية، مما نال من مصداقية الحكومة.
موقع صحيفة يديعوت أحرونوت
◄الرئيس الأمريكى باراك أوباما يعقد لقاء مميزاً فى البيت الأبيض مع قادة المنظمات اليهودية فى الولايات المتحدة. وقالت مصادر سياسة فى إسرائيل، إن هذا اللقاء جاء لتجنيد هؤلاء القادة للضغط على رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو حتى يدرك جوهر السياسة الأمريكية الجديدة، وينسجم معها أو على الأقل أن لا يخرب عليها.
وقالت هذه المصادر، إن اجتماع أوباما باليهود الأمريكيين على هذا النحو هو حدث غير مسبوق. وأغلب الظن أنه جاء بهدف تجنيدهم ضد نتنياهو ومستشاريه. وأكدت أنها توصلت إلى هذه القناعة بسبب الإشارات العديدة القادمة من واشنطن، التى تقول إن السياسة الإسرائيلية الحالية غدت متعبة للإدارة الأمريكية، وإن هناك خلافات عميقة لا تحتمل بين الطرفين.
◄فى نفس السياق، ذكرت الصحيفة أن مستشارى أوباما أكدوا أن واشنطن لديها إصرار على تحقيق تسوية دائمة للصراع الإسرائيلى ـ الفلسطينى خلال الدورة الحالية للإدارة الأمريكية، بحيث يدفع كل طرف الثمن الواجب دفعه لهذه التسوية، وأنهم يرون أن الحكومة الإسرائيلية تضع عراقيل أمام هذه التسوية، وذلك يهدد العلاقات المميزة القائمة بين واشنطن وإسرائيل. وأضافت الصحيفة أن الجديد فى الأمر هو أنه حتى أصدقاء إسرائيل فى الكونجرس يشاطرون أوباما موقفه، ويرون أن إسرائيل تؤدى دورا سلبيا فى التعاطى مع المصالح الأميركية العليا فى المنطقة. ووصف أحدهم الموقف الإسرائيلى أنه "يثير الأعصاب"، خاصة تصريحات نتنياهو، التى أطلقها فى جلسات داخلية، وقال فيها إن "رام عمانوئيل رئيس ديوان الموظفين فى البيت الأبيض الذى يعتبر الشخصية الثانية بعد الرئيس وديفيد أكسلارود مستشار الرئيس السياسى هما يهوديان يكرهان نفسيهما (وهو التعبير الذى يقال لليهودى الذى يخون مصالح شعبه)". وكان نتنياهو قد طلب من السفير الإسرائيلى فى واشنطن، مايكل أورن، أن يتصل بالبيت الأبيض وينفى هذه التصريحات، ولكن الأمريكيين واثقون من أن نفيه غير صادق.
موقع صحيفة معاريف
◄قالت وزارة الداخلية الإسرائيلية، إن تل أبيب ستشدد القيود على الهجرة غير الشرعية، وإنها ستعلن قريباً عن إجراءات لترحيل مهاجرين غير شرعيين. وقال مستشار وزير الداخلية روى لاشمانوفيتش، إن الوزير إيلى يشائى سيعلن فور عودته من الخارج عن "إجراءات لترحيل العمال الأجانب الذين يعملون فى إسرائيل من دون أذون إقامة". وقالت المتحدثة باسم الوزارة سابين حداد، إن وحدة فى قسم الهجرة، وبناء على قرار حكومى اتخذ فى العام 2008، بدأت عملها فيما يتعلق بعمليات الترحيل. وقالت إن "أموالاً رصدت لدفع نفقات سفر المهاجرين غير الشرعيين إلى بلدانهم". وكان العمال الأجانب غير القانونيين قد أنذروا بضرورة مغادرتهم وعائلاتهم الأراضى الإسرائيلية قبل مطلع شهر أغسطس. وأضافت أن التعليمات أعطيت لتنفيذ الترحيل بشكل إنسانى.
◄لأول مرة فى تاريخ تل أبيب، الصحيفة تتحدث صراحة عن وجود خلافات قوية بين رئيس هيئة الأركان الجنرال جابى إشكنازى من جهة وبين وزير الدفاع إيهود باراك من جهة أخرى، خاصة فيما يتعلق بعدد من القضايا الأساسية بين القائدين، ولعل أبرزها قضية التعيينات الداخلية فى الجيش، وهى ثانى مرة تتحدث فيها الصحيفة عن أزمة فى الجيش بعد قضية هروب بعض العسكريين من إحدى الوحدات العسكرية، نظراً لتفرقة قائد الوحدة فى التعامل بين العسكريين.
موقع صحيفة هاآرتس
◄صرح الجنرال فى الاحتياط عاموس جلبوع، الذى شغل فى السابق منصب رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) فى الجيش الإسرائيلى، أنّه يمكن القول الآن إن ما حدث فى إيران لم يكن محاولة انقلاب، ولا انتفاضة ضد النظام الحاكم، ولا شرخاً حقيقياً داخل النخبة الحاكمة.
وتابع جلبوع قوله، إن أى ثورة حقيقية بحاجة إلى أربعة عناصر رئيسية، هى: زعيم، كادر من الناشطين مخلص ومتحمس، أيديولوجيا مناقضة للأيديولوجية الحاكمة، قدر من التصميم والقسوة.
والأحداث الأخيرة فى إيران لم تشتمل على أى من هذه العناصر الأربعة، وبناءً على ذلك، قال جلبوع إن التقويمات السائدة، التى تقول إن نظام آيات الله فى إيران أصبح ضعيفاً، وإن هذا البلد دخل مرحلة تتميز بعدم الهدوء، وإن ذلك كله سيؤثر فى سياسته الخارجية، هى تقويمات خطأ.
مشاركة