
بدأت أولى الأزمات فى نادى الاتحاد السكندرى على خلفية التعاقد مع شادى محمد نجم النادى الأهلى، وكانت أولى الأزمات هى عدم تقبل اللاعبين الكبار فكرة ارتداء شادى محمد شارة الكابتن.
ويأتى إبراهيم الشايب كابتن الفريق فى مقدمة اللاعبين الكبار المعارضين للتعاقد مع شادى ومنحه شارة الكابتن، ويحاول محمد مصيلحى رئيس النادى ممارسة الضغوط على اللاعبين، منعاً لحدوث أزمات مبكرة فى الفريق، لاسيما أن طه بصرى المدير الفنى للفريق من أشد المتحمسين لضم شادى، ويؤيد فكرة منحه شارة الكابتن.