عندما تستغيثى ولن يجيبك الرجال
ولن تسمعى سوى الصدى بين جنبات الجبال
ولن تشاهدى دمعة فى مقل الأطفال
فقد جفت غدة الدمع بعدما تغير المقال
بعدما محوا من تاريخنا سير الأبطال
فأصبحت غزواتنا تهم والقاضى هو الكيال
صبرا... عندما تسألين السؤال
فيتهمونك بألف سؤال
فتقولين إنها أرضى...
هل تغير الحال...؟
فيشيرون إلى اللافتة..
معسكر اعتقال.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة