صحف عالمية 20/6/2009

السبت، 20 يونيو 2009 12:34 م
صحف عالمية 20/6/2009
إعداد إنجى مجدى ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تقرأ فى عرض الصحف العالمية اليوم:
هل سيشدد أوباما موقفه إزاء الحكومة الإيرانية؟ وصف خامنئى لبريطانيا بالعدو رقم 1 يظهر الصدع التاريخى العميق بين البلدين. القائد الأمريكى الجديد فى أفغانستان يعيد النظر فى معايير النجاح هناك. المرشد الأعلى يرفض الادعاءات بحدوث غش فى الانتخابات. الإيرانيون فى الولايات المتحدة الأمريكية باتوا يرون إيران وشعبها بصورة مختلفة. خامنئى وضع الكرة فى ملعب موسوى. راون "مجروح" من تعرضه للهجوم ولكنه مصمم على الفوز بانتخابات حزب العمل. الشرطة البريطانية تبدأ تحقيقاً جنائياً للكشف عن نفقات النواب. امتثال حالتين مزمنتين من سرطان البروستاتا للشفاء بعد جرعة واحدة من عقار تحت الاختبار. شيرين عبادى تعلن تأييدها لإعادة التصويت. جوجل وفيس بوك يطلقان ترجمة فارسية لمساعدة المحتجين فى إيران. التليجراف تكشف عن الجديد فى فضيحة نفقات مجلس النواب. بريطانيا ترد بغضب على تصريحات الخامئنى. أزمة بين المسلمين والحكومة الفرنسية بسبب البرقع. "إريكسون" و"زين" .تؤسسان مشروعات جديدة فى أفريقيا. الخامئنى يخرف بسبب كبر سنه.

نيويورك تايمز
هل سيشدد أوباما موقفه إزاء الحكومة الإيرانية؟
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على موقف الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، من آخر التطورات فى إيران، وقالت إن الأوضاع المتأزمة فى طهران قد فرضت تحدياً كبيراً على إدارة الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، وفرضت عليه الكثير من الضغوط للاستجابة لنتائج الانتخابات المتنازع عليها. وتشير الصحيفة إلى أنه فى حال نفذت السلطات تهديدها فى تضييق الخناق على المظاهرات التى تجتاح البلاد، فسيعيد البيت الأبيض النظر فى استخدام لهجة أكثر حدة.

وتشير الصحيفة إلى أن مسئولين فى الإدارة الأمريكية قالوا إن الأحداث التى جرت فى طهران الأسبوع الماضى ستكون مؤشرا دالا عما إذا كان الرئيس أوباما سينضم إلى قافلة القادة الأوربيين والمشرعين فى الكونجرس الذين يدينون الأساليب التى تستخدمها الحكومة الإيرانية.

وصف خامنئى لبريطانيا بالعدو رقم 1 يظهر الصدع التاريخى العميق بين البلدين
تطرقت الصحيفة إلى الأوضاع فى طهران فى تقرير آخر، وقالت إن المرشد الأعلى، آية الله على خامنئى استخدم خطبة الجمعة أمس فى طهران لإدانة بريطانيا باعتبارها أكثر أعداء إيران "شراً"، وقد أظهر هذا الاتهام العداء المتأصل فى النفسية الإيرانية إزاء البريطانيين، نظراً للإرث الذى خلفته الإمبراطورية البريطانية من تدخل وتطفل على الشئون الداخلية للبلاد.

وتشير الصحيفة إلى أن استثناء بريطانيا وشن هجوماً عليها بعيد على "الشيطان الكبير" المتمثل فى الولايات المتحدة الأمريكية، التى طالما اعتبرها القادة الإيرانيون "كالبعبع" منذ الثورة الإسلامية عام 1979، يعتبر اختياراً غريباً من قبل المرشد الأعلى، خاصة فى الوقت الذى تشهد فيه الحكومة أقسى أزمة منذ 30 عاما.

القائد الأمريكى الجديد فى أفغانستان يعيد النظر فى معايير النجاح هناك
فى الشأن الأفغانى، اهتمت الصحيفة بإلقاء الضوء على جهود القائد الأمريكى الجديد فى أفغانستان، الجنرال ستانلى ماكريستال، وقالت إنه أمر بتخصيص 60 يوما لمراجعة مهمة الجيش كاملة للتوصل إلى طرق أفضل للفصل بين المدنيين والمسلحين، وهو الأمر الذى سيكون من شأنه وضع حجر الأساس للتقدم الاقتصادى والعسكرى فى محاولة للحد من قوة مقاتلى طالبان.

واشنطن بوست
المرشد الأعلى يرفض الادعاءات بحدوث غش فى الانتخابات
اهتمت الصحيفة بدورها برصد التطورات فى إيران، وقالت إن المرشد الأعلى، آية الله على خامنئى، قد وضع سلطته الكاملة وراء التجديد للرئيس الإيرانى، محمود أحمدى نجاد، رافضاً جميع الادعاءات التى تشير إلى حدوث غش أو حالات نصب، كما أعلن أن "الأعداء" الأجانب، بينهم الولايات المتحدة الأمريكية، كانوا السبب فى نزول الإيرانيين إلى الشوارع عقب مرور أسبوع من المظاهرات العارمة.

وتشير الصحيفة إلى أن وضع الختم الشخصى للمرشد الأعلى وموافقته على نتائج الانتخابات التى انتهت بفوز أحمدى نجاد، قد أثار إمكانية اندلاع معارضة سياسية، إما تتنازل وتقر بنتائج الانتخابات أو تتحدى سلطة المرشد الأعلى.

وتلفت الصحيفة إلى أنه حتى الآن لم يجرؤ موسوى وأنصاره الذين شككوا فى صلاحية نتائج الانتخابات، على التشكيك بسلطة المرشد الأعلى، الذى يعتبر أعلى سلطة ثيوقراطية فى البلاد.

الإيرانيون فى الولايات المتحدة الأمريكية باتوا يرون إيران وشعبها بصورة مختلفة
تطرقت الصحيفة إلى موقف الشباب الإيرانى الذى يعيش فى الولايات المتحدة الأمريكية من مجريات الأحداث فى البلاد، وقالت إنه خلال تفاقم المظاهرات والاحتجاجات التى امتلأت بها شوارع طهران، تابع بشغف إيرانيو المهجر بشغف وصبر تطورات الأوضاع عن طريق شبكة الإنترنت، التى لازموها ليلاً ونهاراً لمراقبة الأوضاع عن كثب، وللاطمئنان على ذويهم فى البلاد. وتشير الصحيفة إلى أن الشباب الإيرانى المغترب شعروا بحماسة كبيرة جراء ما يحدث فى بلدهم.

الجارديان
خامنئى وضع الكرة فى ملعب موسوى
وفى الشأن الإيرانى، اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على خطاب آية الله على خامنئى أمس فى خطبة الجمعة، وقالت إنه بذلك وضع الكرة فى ملعب موسوى، حيث زاد الضغط على غريمه السياسى ونفى وقوع أى تجاوزات.

ويقول كاتب المقال كريس إيمرى إنه حتى بالنسبة لسياسى محنك كمرشد الثورة الإيرانية، كان خطاب صلاة الجمعة تحديا كبيرا، وعلما منه بأن ليس بيده ما يمنحه للأطراف المحتجة، اختار زيادة الضغط عليها فى شخص زعيمها حسين موسوى.

وترى الصحيفة أن موسوى الآن يواجه خيارا صعبا للغاية، هل يسحب دعمه لأية مظاهرات فى المستقبل أم يجازف بأن يكون مسئولا عن إراقة المزيد من الدماء؟
ويرى كاتب المقال أن هذا بالتحديد هدف خامنئى: كسر موسوى نصفين، وكذا المرشح الخاسر الآخر كروبى، لكن بصفة ثانوية.

براون "مجروح" من تعرضه للهجوم ولكنه مصمم على الفوز بانتخابات حزب العمل
أجرت الصحيفة مقابلة مع رئيس الوزراء البريطانى، غوردون براون، الذى يعتبر أول لقاء منذ فشل محاولة الإطاحة به من قبل معارضى سياسته من داخل حزبه، وتقول الصحيفة إن براون أعرب عن شعوره "بالتأذى" لكونه عرضة لحملة هجومية شخصية خلال هذا الشهر، وقال براون إن الأسابيع الأخيرة كانت الأسوأ فى مشواره السياسى، واصفا كيف تأثر بالانتقادات اللاذعة والهجوم الشخصى الذى تعرض له من قبل خصومه.
بل عبر رئيس الوزراء للمرة الأولى عن رغبته فى التخلص من كل متاعب مسئولياته والعمل فى مجال التدريس، معتبراً أن ذلك سيكون أفضل له ولأسرته.

وتتهم الصحيفة أعضاء مجلس التعليم العام فى إنجلترا بعدم التدخل لمنع أعضاء الحزب القومى البريطانى من العمل فى سلك التدريس، حيث رفض المجلس إضافة بند فى ميثاقه الجديد لقطع الطريق أمام نشطاء هذا الحزب اليمينى المتشدد من ممارسة التدريس.

الشرطة البريطانية تبدأ تحقيقاً جنائياً للكشف عن نفقات النواب
ذكرت الصحيفة على صفحتها الرئيسية أن فضيحة نفقات النواب تصاعدت عندما أعلنت الشرطة البريطانية أنها ستجرى تحقيقا جنائيا للكشف عن صحة الادعاءات بضلوع النواب فى استغلال نظام البدلات البرلمانى. وتشير الصحيفة إلى أنه من المتوقع إجراء التحقيقات على "عدد صغير" من النواب وأقرانهم، بواسطة ضباط من أقسام مكافحة الجريمة المختصة بالشئون المالية.

وتشير الصحيفة إلى أن الإعلان عن إجراء التحقيقات كان مفاجأة للنواب الذين لم يفيقوا من صدمة خضوع نفقاتهم المالية والمستندات المتعلقة بها للرقابة، بل ونشرها على المواقع المشتركة.

الإندبندنت
امتثال حالتين مزمنتين من سرطان البروستاتا للشفاء بعد جرعة واحدة من عقار تحت الاختبار
على صفحتها الرئيسية، ألقت الصحيفة الضوء على امتثال مريضين مصابين بحالة متأخرة من سرطان البروستاتا للشفاء، بعد أن تلقوا جرعة واحدة من عقار تحت الاختبار، يتوقع العلماء أن يحدث ثورة علمية فى معالجة مرض السرطان الخطير.

وتشير الصحيفة إلى أن النتائج التى حققها هذا العقار قد أذهلت العلماء، حيث يقول الأطباء القائمون على اختبار هذا العقار إن التقدم الذى أحرزه قد تجاوز جميع التوقعات.
وتنسب الصحيفة إلى الطبيب يوجين كوون، الذى كان يعالج الحالتين المصابتين بالمرض المزمن، قول إن النتائج التى حققها هذا العقار تشبه تلك التى حققها أول طيار يكسر حاجز الصوت.

التليجراف
شيرين عبادى تعلن تأييدها لإعادة التصويت..
فى إطار متابعتها لتطور الأحداث فى إيران، ذكرت الصحيفة تصريحات المرشد الأعلى فى البلاد آية الله على الخامنئى والتى حذر خلالها من أن البلاد لن تكون مسئولة عن نزيف الدم التى ستنتهى إليه الاحتجاجات الواسعة التى تملأ البلاد إذا ما استمرت، وبذلك يترك الخامنئى المتظاهرين ليواجهوا قرارا مؤلما على المضى قدما فى المسيرة المقررة السبت.

وفى تصريحاته التى ألقاها خلال خطبة الجمعة من جامعة طهران أعلن الخامنئى تأييده القوى للمتشدد محمود أحمدى نجاد، وشن هجوما حادا على الغرب خاصة بريطانيا، حيث ربط بين الاحتجاجات التى سادت البلاد عقب إعلان نتيجة الانتخابات وبين القوى الغربية التى اتهمها بمحاولة تدمير النظام الإسلامى.

هذا بينما أعلن كل من مهدى كروبى المرشح الليبرالى لرئاسة البلاد والمنشقة الحائزة على جائزة نوبل شيرين عبادى تأييدهما بشدة لإعادة التصويت.

وقد قامت بريطانيا بتقديم شكوى دبلوماسية رفيعة المستوى إلى إيران بعد وصف الخامنئى لها بأنها الأكثر شرا من بين أعداء إيران فى الغرب.

جوجل وفيس بوك يطلقان ترجمة فارسية لمساعدة المحتجين فى إيران..
وعن الثورة الإلكترونية التى قامت بدور بارز فى الانتخابات الإيرانية، تطالعنا الصحيفة بخبر عن قيام القائمين على موقعى جوجل وفيس بوك بإطلاق ترجمة فارسية لمساعدة الإيرانيين المحتجين على الاتصال المباشر بالعالم.

وكان للإنترنت دور رئيسى فى السماح لبعض الإيرانيين على التواصل منذ النزاع الذى نشب الأسبوع الماضى حول نتائج الانتخابات، كما استخدمت العديد من وسائل الإعلام الدولية خدمات مثل تويتر والبريد الإلكترونى فى تغطيتها للأحداث فى البلاد.

التليجراف تكشف عن الجديد فى فضيحة نفقات مجلس النواب..
ما زالت قضية نفقات مجلس النواب البريطانى تسيطر على تغطية الصحيفة مثل غيرها من الصحف، وتصر التليجراف عن أنها تستطيع الكشف عن المزيد من فضائح هؤلاء النواب، إذ تؤكد أن عشرات من النواب أدلوا بادعاءات وهمية للضرائب حول نفقاتهم البرلمانية، فلقد تلقوا آلاف الجنيهات أكثر جدا من التى دفعوها للسلطات المحلية.

وتكشف الصحيفة عن أن كبار أعضاء البرلمان والوزراء بمن فيهم بيفرلى هيوز وديفيد بلانكت ومارك تامى، متهمون بالإفراط فى الكذب على الضرائب حول المصروفات التى تخص منزلهم الثانى المعين على مدى السنوات الأربع الماضية.

وتضيف أن النائب العمالى إريك إلسى حقق أعلى مطالبات وهمية، فلقد استرد أكثر من 6 آلاف إسترلينى فوق فواتير ضرائبه منذ 2004، وأن كل من ديفيد والت وجيرمى هانت وهم وزراء حكومة الظل اعترفا الليلة الماضية أنهم حصلوا على مبالغ أعلى من مطالبتهم الضرائبية بما لا يقل عن 500 جنيه إسترلينى لكل منهم.

الفايننشيال تايمز
بريطانيا ترد بغضب على تصريحات الخامئنى..
أثارت تصريحات المرشد الأعلى فى إيران ضد الغرب وبريطانيا، الكثير من الغضب ما دفع بريطانيا إلى الانضمام إلى كل من فرنسا وألمانيا فى التعبير بغضب عن تلك الطريقة التى تعامل بها النظام الإيرانى مع المظاهرات والاحتجاجات التى سادت الشوارع فى جميع أنحاء الجمهورية وتعميق الانقسام بين الاتحاد الأوروبى والولايات المتحدة حول كيفية الرد على الأزمة.

وكان رئيس الوزراء البريطانى يتبع النهج الأمريكى المتحفظ بشأن القضية الإيرانية التى أثيرت مؤخرا إلى أن الهجوم اللاذع الذى شنه الخامنئى دفع براون للهجوم على السلطات الإيرانية ومحاولات قمع المظاهرات والمحتجين فى البلاد.

أزمة بين المسلمين والحكومة الفرنسية بسبب البرقع..
وبعد أن هدأت الأجواء فى فرنسا حول أحقية ارتداء المسلمات للحجاب، تعود الأمور للتوتر ثانية بين الحكومة الفرنسية والجالية المسلمة، بعد أن قال وزراء فى الحكومة إن المرأة داخل المجتمع الفرنسى ممنوعة من ارتداء "البرقع".

وأيد لوك شاتيل المتحدث باسم الحكومة فكرة إجراء تحقيق برلمانى فى النظر حول ما إذا كان البرقع يتعارض مع المبادئ الجمهورية أم لا.

التايمز
بريطانيا كبش فداء قديم لإيران..
وفى تعليقها على هجوم الخامنئى على بريطانيا واتهامها بتحريض المحتجين داخل البلاد، قالت الصحيفة إن هجوم الخامنئى لم يكن مفاجئة، فهناك عداء قديم وبريطانيا هى كبش فداء قديم لأى أحداث تقع داخل إيران

ويذكر مايكل سوديوليوس أنه قبيل قيام الثورة ضد الشاه، كان آية الله الخمينى على قناعة وقتها بأن هيئة الإذاعة البريطانية الـ بى.بى.سى تعمل على دعم الشاه المدعوم أصلا من الولايات المتحدة، وفى المقابل كان الشاه يساوره الشك بأن الـ بى.بى.سى تعمل على زعزعة استقرار نظامه من خلال بث كل تصريحات الخمينئى من منفاه فى فرنسا.
كما يرى الكثير من الإيرانيين لأنها تنفذ مكائد الشيطان، فهى تسحب الخيوط من الشيطان الأكبر وهو الولايات المتحدة التى ينظر إليها على أنها قوى عظمى.

"إريكسون" و"زين" تؤسسان مشروعات جديدة فى أفريقيا..
نقرأ بالصحيفة خبرا عن قيام اثنين من أكبر شركات الاتصالات فى العالم بالتعاون مع وكالة الأمم المتحدة للمناخ بتأسيس مشروعات فى أفريقيا فى محاولة لتحسين خدمة التنبؤات الجوية فى القارة.

حيث تعمل شركة إريكسون السويدية لصناعة معدات الاتصالات وزين لخدمات الهاتف المحمول فى أفريقيا والشرق الأوسط مع المنتدى الإنسانى العالمى الذى يديره كوفى عنان الأمين العام السابق للأمم المتحدة للاستفادة من زيادة أعداد الهواتف النقالة بالقارة لبث خدمة التنبؤات الجوية، وتشير مؤسسة عنان إلى أن قارة أفريقيا تعانى من فقدان الكثير من الأرواح سنويا بسبب تأثير الاحتباس الحرارى العالمى على الصحة والإنتاجية الزراعية.

الخامئنى يخرف بسبب كبر سنه..

أيضا تعلق الصحيفة على تصريحات الخامئنى برسم ساخر للمرشد الأعلى وقد اعتلى منصة المسجد ليلقى خطبته أمام جموع من المصلين، ومع بداية كلمات الصلاة والتى تبدأ بلفظ الجلالة "الله" وإذ بالخامئنى يتهته ليقول "الللللللللهههههه" فى إشارة إلى كبر سنة الذى أوصله إلى التخريف.
ويقف بجانب الخامئنى الرئيس المتشدد أحمدى نجاد وإذ به يخرج لسانه للمصلين الغاضبين ليستفزهم بمساندة المرشد الأعلى له.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة