صرح د.أحمد الطيب رئيس جامعة الأزهر فى المؤتمر الصحفى الذى عقد اليوم الأحد بمقر الرابطة العالمية لخريجى الأزهر أن 93 من كبار المفكرين والأساتذة المهتمين بالحوار من كبرى جامعات العالم سيشاركون فى ملتقى واحد لإيجاد أرضية مشتركة للحوار والتعرف على فكر الآخر وإزالة جميع المعوقات، خاصة أن الغرب لا يفهمون الإسلام فهما صحيحا وأكد الطيب أنه لابد من وضع النقاط على الحروف فى كيفية إدارة الحوار بين المسلمين وتوضيح أن التشدد ليس من سمة الإسلام.
ومن جانب آخر أكد د.عبد الدايم نصير أمين عام الرابطة ومقرر عام الملتقى بأن هناك صورة ذهنية معتمدة عند الغرب تصور الإسلام على أنه ما زال يعيش فى العصور الوسطى وهذا بلا شك مفهوم خاطئ.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة