عدم الإفصاح عن قيمة العلاوة فى الأول من شهر مايو (عيد العمال) فتح الباب واسعاً للشائعات فى وقت تملأ البلاد الشائعات من كل نوع وصنف وبعضها مدمر، ومنها شائعة عن رفع أسعار بعض السلع لتمويل العلاوة الجديدة أو إلغائها تماماً وتوجيه مواردها لحل مشكلة البطالة، وفى كلتا الحالتين قد يتسبب ذلك فى هز الاستقرار النسبى الذى تعيشه البلاد، لذلك من الأفضل المسارعة بإعلان قيمة العلاوة الجديدة.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة