صحف عالمية 30/5/2009

السبت، 30 مايو 2009 11:40 ص
صحف عالمية 30/5/2009
إعداد ريم عبد الحميد ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نقرأ فى عرض الصحافة العالمية اليوم، الحب فى العراق بالمفرقعات والعبوات الناسفة. وزارة العدل الأمريكية تدعم العائلة السعودية المالكة فى دعوى 11- 9. جيتس يحذر كوريا الشمالية من أن واشنطن لن تقبل نشاطها النووى. الطبقة الوسطى فى إيران قد تقلب الأوضاع رأساً على عقب فى الانتخابات المقبلة. وكالة الاستخبارات الأمريكية تطلق برنامجاً جديداً لإتقان لغة الأعداء. أوباما سيؤكد على تجديد العلاقات بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامى من مصر. النساء المسلمات فى المغرب.. قوة روحانية جديدة. خطاب أوباما موجه إلى العرب وليس العالم الإسلامى. "حد السكين".. كتاب جديد لديفيد جاردنر. إسرائيل تحرم الفكر وتعاقب على التعبير عن الرأى. إسرائيل دولة تخشى ماضيها. خلاف فنى بسبب أموال إسرائيل.نيويورك تايمز
الحب فى العراق بالمفرقعات والعبوات الناسفة
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على الأوضاع فى العراق بعد مرور ستة أعوام على الحرب، وتقول الصحيفة، إن المجتمع العراقى أصبح يعانى من مشكلة حقيقية فى التحكم فى مشاعر الغضب العميقة التى يشعر بها، ووصل الأمر إلى أن الشباب الذين يقعون فى الحب ويذهبون إلى والد الفتاة لطلب يدها للزواج، يقومون بزرع قنابل على أعتاب منزلها فى حال رفض الوالد هذا الزواج.

وتشير الصحيفة إلى أن السلطات تطلق على هذا السلوك، "حب باستخدام العبوات الناسفة"، حيث تعدى الأمر كونه حالة فردية، إذ يقول الكابتن نبيل عبد الحسين، الذى يعمل فى الشرطة الوطنية العراقية، إن ضاحية دورا فى بغداد قد شهدت ستة انفجارات من هذا النوع خلال العام الماضى وحده.

ويضيف حسين، أن الشباب العراقى بات يواجه أى مشكلة تقع فى طريقه بواسطة استخدام العبوات الناسفة، ولكن على الرغم من ذلك، لم تسفر هذه التفجيرات عن مقتل أو إصابة أحد، نظراً لأنهم يزرعون القنابل خارج المنزل لإخافة والد الفتاة وليس لقتله.

ومن ناحية أخرى تقول الصحيفة، إن موجات العنف المتفاقمة فى العراق، قد أكسبت رجاله خبرة وافية فيما يتعلق بالمتفجرات ونصب الكمائن.

وزارة العدل الأمريكية تدعم العائلة السعودية المالكة فى دعوى 11-9
ذكرت الصحيفة، أن إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما، أظهرت تأييداً واضحاً لجهود العائلة المالكة فى المملكة العربية السعودية للفوز بدعوى قضائية تقول، إنها مسئولة عن هجمات 11 سبتمبر عام 2001.

وتشير الصحيفة إلى أن وزارة العدل الأمريكية قدمت دعوى أمس الجمعة، أمام المحكمة العليا، جاء فيها أنها لا تعتقد أن السعوديين يجب أن تتم مقاضاتهم فى محكمة أمريكية بناءً على اتهامات وجهتها لهم عائلات ضحايا 11 سبتمبر، والتى تقول إن العائلة المالكة ساعدت فى تمويل القاعدة، وأكدت الوزارة أنه لا يوجد داعٍ لتقوم المحكمة لإعادة النظر فى الأحكام الصادرة عن المحاكم الصغرى والتى وجدت أنه فى صالح السعوديين أن تسقط هذه الدعوى القضائية.

وتضيف الصحيفة، أن موقف الحكومة هذا يأتى قبل أسبوع واحد من زيارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما، إلى المملكة لمقابلة الملك عبد الله، أثناء زيارته إلى الشرق الأوسط وأوروبا.

جيتس يحذر كوريا الشمالية من أن واشنطن لن تقبل نشاطها النووى
أبرزت الصحيفة تحذيرات وزير الدفاع الأمريكى روبرت جيتس، لكوريا الشمالية اليوم السبت، وقالت إنه أكد أن الولايات المتحدة الأمريكية لن تقبل كوريا الشمالية كدولة مسلحة نووية، وأنها ستنظر إلى أى نقل للمواد النووية إلى الدول الأخرى، أو الجماعات الإرهابية على اعتبار أنه "تهديد خطير" للولايات المتحدة وحلفائها.

واشنطن بوست
الطبقة الوسطى فى إيران قد تقلب الأوضاع رأساً على عقب فى الانتخابات المقبلة
سلطت الصحيفة الضوء على الدور المحورى، الذى ستلعبه الطبقة الوسطى فى إيران فى انتخابات يونيو المقبلة، وتقول الصحيفة، إن هذه الطبقة المتمدنة مستاءة للغاية من الحكومة الحالية وربما يكون لها أثر كبير فى قلب نتيجة الانتخابات، حيث من المتوقع أن تتحول أعداد غفيرة منها لمعارضة الرئيس الإيرانى، محمود أحمدى نجاد.

وتشير الصحيفة إلى أنه فى عام 2005، قاطع الكثيرون من سكان طهران الذين يبلغ تعدادهم 12 مليون نسمة، الانتخابات الرئاسية لاعتراضهم على النظام الذى يرونه لا يمثلهم، ولكن قال العديد منهم فى مقابلة أجريت مع المصوتين، إنهم سيصوتون ضد أحمدى نجاد فى 12 يونيو المقبل.

وتضيف الصحيفة، أنه لا توجد استطلاعات للرأى جديرة بالثقة فى إيران، وأن الإقبال على الانتخابات يعتمد كثيراً على الأحداث الجارية، ومع ذلك، الكثير من الناس الذين نادراً ما أدلوا بأصواتهم، قالوا إنهم سيفعلون فى هذه الانتخابات لأنهم لا يريدون أن يحكم الرئيس الإيرانى أحمدى نجاد لفترة رئاسة أخرى.

وكالة الاستخبارات الأمريكية تطلق برنامجاً جديداً لإتقان لغة الأعداء
تطرقت الصحيفة إلى قيام وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية بإطلاق برنامج طموح أمس الجمعة، يهدف إلى مضاعفة عدد الخبراء الذين يتقنون اللغات الضرورية فى محاربة أعداء الولايات المتحدة الأمريكية، وإجراء التحقيقات معهم، خاصة بعد أن انتقدت منذ خمس سنوات من قبل لجنة 9/11 لعدم كفاية المهارات اللغوية بين موظفيها.

وتشير الصحيفة إلى أن هذه المبادرة الجديدة، والتى أعلنها مدير الوكالة ليون بانيتا، كانت اعترافاً صريحاً بالتقدم البطىء التى أحرزته الوكالة فى تعيين الموظفين الذين يتقنون اللغات مثل اللغة العربية والفارسية والأردية.

أوباما سيؤكد على تجديد العلاقات بين الولايات المتحدة والعالم الإسلامى من مصر
اهتمت الصحيفة بالتعليق على زيارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما، المرتقبة إلى مصر فى 4 يونيو المقبل، وتقول الصحيفة إن مستشارى البيت الأبيض قالوا أمس الجمعة، إن أوباما سيستأنف سياسته للتواصل مع العالم الإسلامى خلال خطابه من مصر يوم الخميس المقبل الذى سيحمل بين طياته ذكرى الماضى وأمل المستقبل.

النساء المسلمات فى المغرب.. قوة روحانية جديدة
نشرت الصحيفة تقريراً أعده روبين شولمان، يتحدث عن اعتلاء النساء المغربيات لمنصب جديد، وهو منصب المرشدة الروحانية، وتقول الصحيفة إن وزارة الشئون الدينية فى المغرب قامت مؤخراً بتدريب المرشدات حتى يصبحن قادرات على تعليم الإسلام وتقديم النصائح فى المساجد والسجون والإصلاحيات والمدارس والمستشفيات.

وتشير الصحيفة إلى أن دور المرشدات لا يقتصر على ذلك فقط، وإنما يساعدن على حل المشكلات العائلية الحساسة، وتقول الصحيفة إنه الوزارة دربت ما يقرب من 250 مرشدة لتلعبن نفس الدور الذى يلعبه الأئمة الذكور فى كل شىء إلا قيادة الصلاة.

الجارديان
خطاب أوباما موجه إلى العرب وليس العالم الإسلامى
نشرت الصحيفة مقالاً بقلم سيمون تيسدال يقول فيه، إن ما يجرى حالياً فى الشرق الأوسط سيترك تأثيراً كبيراً عليه قد يستمر لسنوات، ويقصد الكاتب بذلك ما ستسفر عنه الانتخابات اللبنانية والانتخابات الإيرانية، وكذلك الخطاب الذى سيوجهه الرئيس أوباما من القاهرة، والخلاف القائم بين الولايات المتحدة وإسرائيل.

ويقول الكاتب، إن أوباما لن يتطرق فى خطابه إلى تفاصيل خطته للتسوية العربية- الإسرائيلية، ولكنه سيتبع نهجاً عريضاًَ فى تناوله للموضوع.

ويرى الكاتب، أن الخطاب الذى سيوجهه أوباما إلى المسلمين يتحول تدريجياً ليصبح خطاباً إلى العرب، وعلى الرغم من أن تحسين العلاقات مع المسلمين أمر مهم، إلا أنه عندما يتطرق الأمر إلى المصالح الإستراتيجية الأمريكية يصبح خلق تحالف قوى مع الدول العربية أمراً أكثر إلحاحاً.

ومن ناحية أخرى يقول الكاتب، إن العناصر المتشددة ورجال الدين الذين يحيطون بالرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد يودون أن تفشل مهمة أوباما فى القاهرة.

ويستطرد الكاتب قائلاً، إن رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، سيسعى إلى تقويض مهمة أوباما فى الشرق الأوسط، لأن ما يهم نتانياهو هو إيران وليس الفلسطينيين.

"حد السكين".. كتاب جديد لديفيد جاردنر
علقت الصحيفة فى مقال كتبه جيمس بوتشن، على أحوال الشرق الأوسط المتعثرة، ويقول بوتشن، إن كاتب الكتاب القصير يرى أن خمس سكان العالم يشعرون باليأس والاستياء من الفظائع التى كان أسامة بن لادن والزرقاوى، من أبطالها، فالخطأ، حسب قول الكاتب، يكمن فى إخفاقات حكومات الشرق الأوسط، والملوك والقادة العرب، وقوات الأمن الداخلية الطاغية، والإسرائيليين الظالمين.

ويشير الكاتب إلى أن الغرب، وعلى رأسه الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا، قد أظهر دعماً للأنظمة الاستبدادية واستعداداً لتشجيع الفساد، وهو الأمر الذى أسفر فى نهاية المطاف عن ازدهار التطرف والعنف داخل هذه البلاد.

الإندبندنت
إسرائيل تحرم الفكر وتعاقب على التعبير عن الرأى
تنشر الصحيفة تحقيقا أعده دونالد ماكنتاير حول "التهديد بشرطة الفكر، وأنه ينبه الأقلية العربية فى إسرائيل"، يقول الكاتب إن زعماء عرب إسرائيل دعوا إلى اجتماع طارئ اليوم لبحث تصاعد مشاريع القوانين "العنصرية والفاشية" التى يدعمها أعضاء يمينيون فى الكنيست.

ويضيف أن مشروعين من تلك المشاريع قد تعرضا بالفعل للهجوم الشديد من جانب عضوين فى الكنيست اتهما الذين يؤيدون هذين المشروعين بأنهم يسعون إلى خلق "شرطة للفكر" ويعاقبون الناس على مجرد التعبير عن رأيهم بالكلام. أحد هذين المشروعين يتعلق بحظر إحياء ذكرى "النكبة" فى إسرائيل، بينما تحتفل البلاد عادة بما تطلق عليه "الاستقلال" أى إعلان قيام دولة إسرائيل فى 14 مايو 1948.

والقانون الثانى المقترح يدعو إلى تجريم الدعوة إلى رفض حق إسرائيل فى الوجود على أساس أنها "دولة ديمقراطية ويهودية".

والمشروع الثالث الذى ينتظر أن يعرض أمام لجنة التشريع الوزارية غدا يتعلق بفرض "قسم الولاء للدولة" على كل من يرغب فى الحصول على الجنسية الإسرائيلية، وكان هذا الموضوع أساس الحملة الانتخابية التى خاضها زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" أفيجدور ليبرمان.

إسرائيل دولة تخشى ماضيها
حول نفس الموضوع، يقول نديم روحانا فى مقاله إنه بالنسبة للمواطنين الفلسطينيين فى إسرائيل أصبحت الحياة تجربة جماعية كافكاوية (نسبة إلى الكاتب كافكا). ويضيف أنه لعدة سنوات كانت الدولة تسعى بكل الطرق القانونية والتشريعية والثقافية والسياسية لحماية الهوية اليهودية لها، على الرغم من كون واحد من كل خمسة من سكانها من العرب.
ويقول إن هذه السلسة الأخيرة من التشريعات المقترحة ما هى إلا جزء آخر من تلك المحاولات.

ويسخر الكاتب من فكرة تجريم إحياء ذكرى "النكبة"، وهى من وجهة النظر الفلسطينية فقدان الفلسطينيين وطنهم، ويرى أن ما يحدث من تضييق يكشف أن إسرائيل لا تخشى فقط من مستقبلها بل ومن ماضيها أيضا.

خلاف فنى بسبب أموال إسرائيل
تطرقت الصحيفة إلى موقف المخرج البريطانى كن لوتش، الحائز على السعفة الذهبية من مهرجان "كان" قبل ثلاثة أعوام بمقاطعة إسرائيل ثقافياً وفنياً، وتقول الصحيفة إن المخرج البريطانى اليهودى جارى سنيور، الذى حصل على جائزة شارلى شابلن من مهرجان "إدنبرة" السينمائى عام 1992 عن فيلمه "ليون راعى الخنازير" أعلن أنه سيعيد الجائزة إلى المهرجان احتجاجاً على ما وقع مؤخراً من تراجع المهرجان عن عرض فيلم إسرائيلى قصير فى المهرجان بعد تهديدات من المخرج لوتش بمقاطعته.

وكان مهرجان "إدنبره" قد قبل مبلغ 300 جنيه إسترلينى كتبرع من السفارة الإسرائيلية لدعم عرض فيلم قصير، هو عبارة عن مشروع تخرج لطالبة إسرائيلية من جامعة تل أبيب فى المهرجان، الأمر الذى أثار غضب المخرج وهدد بمقاطعة مهرجان "إدنبره" ما لم تردّ تلك الهبة إلى أصحابها، وذلك فى إطار رفض التعامل مع مؤسسات إسرائيلية ما تفرض الحملة التى يتزعمها.

وقد وصف سنيور المخرج كن لوتش فى مقال كتبه بالصحيفة نفسها، بأنه "مبتز" و"متطرف" بسبب اعتراضه على مصدر المال.

وقال إنه سيكتب إلى مهرجان "إدنبره" ليطلب من منظميه رفع اسمه من سجلاتهم: "إننى سأرفع اسمى كفائز بجائزة أحسن فيلم بريطانى عام 1992 من سيرتى الشخصية".
ومضى منتقدا موقف لوتش بقوله "إنه لأمر شائن أن يشعر كن لوتش بوجه خاص، برفض أية صلة من أى نوع مع إسرائيل أو الأموال الإسرائيلية، وإنه لأمر شائن لأن هناك من الإسرائيليين من هم معجبون به".

وأرسل لوتش خطابا إلى الطالبة الإسرائيلية، صاحبة الفيلم، يقول فيه لها إنه لا يعترض على فيلمها، ويؤكد أنها ستلقى "ترحيبا حارا" فى إدنبرة كمخرجة سينمائية، أما ما يعارضه فهو قبول المهرجان مالا من دولة إسرائيل.

فاينانشيال تايمز:
جدل حول جدوى المساعدات الدولية لأفريقيا
قالت الصحيفة، إن النقاش الإلكترونى الذى أدارته بشأن ما إذا كان ينبغى على العالم تقديم مساعدات أكثر أو أقل لدول أفريقيا فشل فى التوصل إلى رأى عام فى هذا الشأن، وأشارت الصحيفة إلى أن ما يقرب من 300 مليون أفريقى يعيشون تحت خط الفقر. وكان هناك قليل من التوافق بين المشاركين فى هذا النقاش الذى أطلقته الصحيفة الأسبوع الماضى حول ما إذا كان زيادة المساعدات يمكن أن تساهم فى تخفيض عدد هؤلاء الفقراء.

التليجراف:
هيومان رايتس ووتش تدعو للتحقيق فى صور أبو غريب
دعت منظمة دولية لحقوق الإنسان لتحقيق كامل فى مزاعم الاغتصاب والانتهاكات الجنسية التى حدثت فى سجن أبو غريب بالعراق، وذلك بعد أن نشرت التليجراف وجود أدلة من الصور الفوتوغرافية على حدوث ذلك، وقالت الصحيفة إن الدعوة التى جاءت من منظمة هيومان رايتس ووتش ومقرها فى نيويورك جاءت بعد تقرير الصحيفة، وقد أكد الميجور جنرال أنتونيو تاجوبا، وهو ضابط أمريكى سابق أدار تحقيقاً داخلياً فى سجن أبو غريب، أنه رأى هذه الصور التى يظهر فيها جندى أمريكى يغتصب سجينة ومترجم يغتصب سجيناً ذكراً إلى جانب استخدام عناصر فى الانتهاكات الجنسية.

هجوم على المكاتب الانتخابية للرئيس الإيرانى
تحدثت الصحيفة عن الهجوم الذى تعرضت له مكاتب الحملة الانتخابية للرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، وقالت إن رجالاً مسلحين هاجموا المكاتب التى أعتيد استخدامها لإدارة حملة إدارة انتخاب أحمدى نجاد، وأشارت إلى أن الهجوم الذى أدى إلى إصابة ثلاثة أشخاص بينهم طفل وقع فى جنوب شرق مدينة زاهديان بعد يوم من التفجير الانتحارى الذى قام به أحد السنة فى مسجد شيعى مما أدى إلى مقتل 25 شخصاً.

تايمز:
بى بى سى تعتذر للمجلس الإسلامى فى بريطانيا
قالت الصحيفة تحت عنوان "بى بى سى تعتذر للمجلس الإسلامى فى بريطانيا"، إن هيئة الإذاعة البريطانية "بى بى سى" عرضت دفع 30 ألف جنيه استرلينى والاعتذار لمجلس مسلمى بريطانيا بعد أن بثت اتهامات للمجلس بأنه يشجع على قتل الجنود البريطانيين فى الخارج، وعرضت الهيئة تسوية القضية بعد أن اتهم أحد المشاركين فى برنامج "وقت الأسئلة" المجلس بالتقاعس عن إدانة الهجمات التى تعرض لها الجنود البريطانيون فى أفغانستان.

وجاءت هذه الاتهامات على لسان تشارلز مور رئيس التحرير السابق لصحيفة "ديلى تليجراف" أثناء مشاركته كمتحدث رئيسى فى البرنامج فى شهر مارس الماضى خلال مناقشة حول الاعتراضات التى صدرت عن جهات إسلامية فى بريطانيا على تنظيم استقبال عسكرى فى مطار لوتون لجنود عائدين إلى الوطن.

وأضاف قائلاً، إن المجلس الإسلامى يرى أن قتل الجنود "أمر جيد بل حتى واجب إسلامى"، ووصف المجلس الإسلامى تلك الاتهامات بأنها "محض أكاذيب" وهدد "بى بى سى" برفع دعوى قضائية.

فرقة "إس أيه إس" البريطانية تصل أفغانستان
قالت الصحيفة، إن فرقة الجيش البريطانى "إس إيه إس"، التى لعبت دوراً هاماً فى هزيمة القاعدة فى العراق، وصلت الآن إلى أفغانستان فى واحدة من أكبر عمليات انتشار القوات الخاصة للمملكة المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية، وأضافت الصحيفة أنه تم إرسال سريين إلى أفغانستان بعد أن انتهت مهمة القوات البريطانية فى العراق من أجل تنفيذ عمليات جديدة ضد طالبان.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة