تواصل إدارة الطب الوقائى بمديرية الشئون الصحية ببورسعيد إجراءاتها فى محاصرة قرية العاشر من رمضان التى تقع جنوب بورسعيد، والتى ظهرت فيها حالات نفوق للدواجن والطيور المصابة بفيروس أنفلونزا الطيور، مما أدى إلى قيام إدارة الطب الوقائى بالتنسيق مع إدارة الطب البيطرى والبيئة بإعدام جميع الطيور الموجودة بالقرية، وتكثيف المتابعة الطبية الميدانية من خلال مسح طبى شامل لجميع قاطنى القرية، وبصفة دورية، تحسباً لظهور حالات اشتباه على مدار الأسبوع.
وأكد الدكتور عادل ترك مدير إدارة الطب الوقائى لليوم السابع بأنه قام بتعيين مراقب صحى مقيم بالقرية بصفة مستمرة، وتجهيز الوحدة الصحية بأحدث الأجهزة الطبية لقياس درجة الحرارة.
محافظ بورسعيد
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة