المونتيرة غادة عز الدين،-- أحد الأبطال الذين كان لهم دور كبير فى الفيلم ولكن خلف الكاميرات، حيث أوضحت لـ «اليوم السابع» أن الفيلم ينقل نبض الناس فى الشارع المصرى، مضيفة أن هذا النوع من الأفلام يصنف بالفعل فى الفن السينمائى بأنه «من وإلى الناس»، أما فيما يخص الشكر الخاص الذى وجهه المخرج خالد يوسف لها، فقد أشارت إلى أن خالد اضطر لترك عمليات مونتاج الفيلم ومكساجه ليتلقى العزاء فى والدته، وكانت هى البديل أو القائم بأعماله فى «تفنيش» الفيلم، وما ساعدها على ذلك هو عملها مع خالد على مدار أكثر من 7 أفلام، مما جعلها ترى برؤيته، وتعمل بتفكيره، فخرج الفيلم فى شكله النهائى كما أراد خالد يوسف.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة