فقد أحمد عبد الله الأمل فى الحصول على موافقة أمه على زواجه من "دعاء. م"، فاضطر إلى أن يتزوجها عرفيا، وأثمرت حياتهما الزوجية عن طفلة اكتشف اختطافها مباشرة عقب ولادتها، فتقدم ببلاغ إلى قسم شرطة الخليفة يفيد فيه باختطاف طفلته. ومرت الأيام وقبل انقضاء عمر والدته بثوان معدودة اعترفت له بأنها هى التى قامت باختطاف ابنته ووضعتها داخل أحد الملاجئ اعتراضا منها على زواجه.
ليتقدم بعدها ببلاغ إلى قسم شرطة الخليفة للحصول على الطفلة من مركز رعاية الطفل بالقلعة، تم إحضار الطفلة وأمرت النيابة بإشرف إلياس إمام وكيل أول نيابة الخليفة، بإجراء تحليل الـDNA لمعرفة مدى صدقه فى ادعائه نسب الطفلة من عدمه، كما أمرت بإرجاع الطفلة إلى مركز الرعاية لحين ظهور نتيجة التحليل والتأكد من صحة نسب الطفلة.