أصدر أكثر من 7 دواوين منها بعيدا عن الكائنات، والنشيد، وآخرها الصعود إلى المنزل، كما ترجمت قصائده إلى العديد من اللغات الأجنبية، وحاز على جائزة كفافيس والمنتدى الثقافى العربى بباريس.
يمتعك الشاعر الكبير عبد المنعم رمضان عندما يكتب نثرا، فأنت مع كتابة شفافية وبليغة ومراوغة، بعضهم من قبيل ذم الشاعر يقولون "نثره أفضل من شعره" غير عابئين بأن لغة الشعر هى نثر، هو لا يضعهم فى باله، ويظل يكتب، ويكتب، ويفاجئك عبد المنعم رمضان دائما بمقالاته البديعة والمثيرة للجدل، وتتفق معه وتختلف، ولكن لا تملك إلا أن تحترم ما يكتبه.
عندما يكتب عبد المنعم رمضان سيرته الذاتية، فإن كثيرين "أحباءه، وسواهم" سينتظرونها بمنتهى الشغف واللهفة، يتساءلون هل سيكتب "رمضان" سيرته بكل نزواته وغرائبه وحكاياته الجملية، والطريفة والبديعة.. هل سيكتب أسراره الخاصة، حياته الخاصة، أم يخفى أكثر مما يبطن، ويسر أكثر مما يعلن.
اليوم السابع ينشر جزءا من السيرة الذاتية للشاعر عبد المنعم رمضان التى تصدر قريبا عن دار الآداب ببيروت، وتحمل عنوان "متاهة الإسكافى" وهى تصدر بمشاركة من الفنانة التشكيلية اللبنانية نجاح طاهر.










