إذاعة صوت إسرائيل
الإذاعة تهتم بقضية الفساد المالى، المتورط فيها نجلا الرئيس الفلسطينى محمود عباس طارق وياسر، والتى كشفتها وكالة وريترز، حيث هددا بمقاضاة الوكالة وصحفى ومسئولين، حيث نشرت الوكالة تقريراً قالت فيه إن شركات يديرها أبناء الرئيس الفلسطينى محمود عباس فازت بعقود مساعدات من الحكومة الأميركية لتحسين صورة الولايات المتحدة فى الأراضى الفلسطينية.
كررت الخارجية الأمريكية موقف واشنطن من الملف الإسرائيلى الفلسطينى، مؤكدة أن حل الدولتين للشعبين هو مصلحة أمريكية هامة من شأنها أن تؤثر على الأمن القومى الأمريكى، وعقب الناطق بلسان الخارجية الأمريكية على ما قاله وزير الخارجية أفيجدور ليبرمان من أنه لا يمكن إيجاد حل للوضع فى الشرق الأوسط قبل احتواء الملف النووى الإيرانى، وقال الناطق إنه يمكن التعامل مع هذين الملفين بصورة متزامنة وأن واشنطن تعتبرهما قضيتين منفردتين، وحول المفاوضات الإسرائيلية السورية قال الناطق الأمريكى، أنه يجب على أورشليم القدس ودمشق أن تتخذا قراراً باستئناف هذه المفاوضات، مبيناً أن واشنطن تدعم بلا شك تحقيق السلام بين البلدين.
موقع صحيفة يديعوت أحرونوت
كشفت الصحيفة، أن العقيد احتياط ليؤر ليتون هو المرشح لخلافة عوفير ديكيل مسئول ملف الأسرى الإسرائيلى، والذى يوصف بالأكثر خبرة فى هذا المجال، وقالت الصحيفة إن ليؤر خدم فى الوحدة الخاصة التابع لهيئة الأركان الإسرائيلية والمعروفة باسم "سيرت متكال"، وكان على رأس القوة الثانية، التى اقتحمت المنزل الذى احتجز فيه الجندى الإسرائيلى نحشون فاكسمن، وأصيب خلال عملية الاقتحام ثلاث إصابات، لكنه واصل الهجوم وقتل اثنين من محتجزى الجندى ما جعله يستحق ما يسمى بوسام الشجاعة قبل توليه رئاسة دائرة المفاوضات التابعة لهيئة الأركان ما أكسبه خبرة واسعة فى مجال المفاوضات مكنته من إقناع المستوطنين الذين اعتلوا أسطح منازلهم خلال عملية إخلاء غزة عام 2005 بالنزول وإخلاء أماكنهم طوعاً وفى استمرار لتقدمه وتدرجه ترك دائرة المفاوضات ليتولى دائرة الأسرى والمفقودين التابعة للاستخبارات العسكرية ليضيف لخبرته خبرات جديدة ومتنوعة ما جعله فى نظر الكثيرين أفضل الأشخاص لخلافة ديكيل فى المفاوضات حول شاليط.
موقع صحيفة معاريف
الصحيفة تزعم أن ابن أخ الزعيم الألمانى أدولف هتلر يعيش فى إسرائيل منذ فترة طويلة، وأنه تهود هناك.
موقع صحيفة هاآرتس
ذكرت الصحيفة، أن جهاز الأمن العام الإسرائيلى "الشاباك" تعقب المفتش العام للشرطة الإسرائيلية دودى كوهين بصورة سرية، وذلك بموجب أمر أصدره النائب العام والمستشار القانونى للحكومة مناحيم مزوز، وأمر مزوز "الشاباك" فى أكتوبر الماضى بإجراء تدقيق سرى لمعرفة ما إذا كان كوهين قد تنصّت على محادثات بين قائد الشرطة فى منطقة جنوب إسرائيل أورى بار ليف ومحاميه يعقوب نئمان، الذى يتولى حالياً منصب وزير العدل الإسرائيلي، وكان كوهين قد أقال بار ليف من منصبه بسبب خلافات بينهما، وتوجّه الأخير على إثر ذلك إلى المحكمة العليا ضد كوهين، لكن فى هذه الأثناء تم تسوية الخلاف بين الاثنين وتعيين بار ليف مندوباً للشرطة الإسرائيلية فى الولايات المتحدة.
وبعد التدقيق السرى الذى أجراه "الشاباك" قرّر مزوز، أنه لا أساس للادعاء ضد كوهين بأنه تنصّت على محادثات بار ليف مع محاميه.
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة