صحف عالمية21/4/2009

الثلاثاء، 21 أبريل 2009 10:52 ص
صحف عالمية21/4/2009
إعداد إنجى مجدى ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نقرأ فى عرض الصحافة العالمية اليوم، تصاعد الضغط على أوباما للتحقيق فى أساليب استجواب الإرهابيين المشتبه فيهم. القضاء الإيرانى يأمر بسرعة النظر فى استئناف "عادل" للصحفية الأمريكية. نجاد يتهم إسرائيل بالعنصرية فى مؤتمر جينيف. شيرين عبادى تتولى الدفاع عن روكسانا صابرى. الدماء تغطى أيدى حماس أكثر من إسرائيل. الأمم المتحدة تطلق مكتبة حول ثقافات العالم على شبكة الإنترنت. الشرق الأوسط يجب أن يتطلع إلى المستقبل. متحف "التسامح" يزيد من حجم الفجوة بين العرب وإسرائيل. العراق ليس جاهزاً لاستقبال الكفاءات المغتربة. القرصنة الصومالية وغسيل الأموال. استجواب المشتبه بهم عبر الهاتف. كلمة نجاد.. لا تعليق. تجدد القلق بشأن وصول المساعدات لغزة. الكشف عن مذكرات التعذيب تضع الولايات المتحدة فى خطر.
نيويورك تايمز
تصاعد الضغط على أوباما للتحقيق فى أساليب استجواب الإرهابيين المشتبه فيهم
اهتمت الصحيفة بمتابعة تطورات قضية نشر مذكرات تكشف عن الأساليب الوحشية التى انتهجتها الإدارة الأمريكية السابقة فى استجواب المعتقلين والإرهابيين المشتبه فيهم، وتقول الصحيفة إن حدة الضغط على الرئيس الأمريكى باراك أوباما تصاعدت أمس الاثنين، ليقوم بتحقيق شامل حول وسائل التحقيقات التى استخدمها الرئيس السابق جورج بوش، وعلى الرغم من ذلك، أكد أوباما أن وكالة الاستخبارات المركزية لن تكون موضع لوم لتنفيذها الأوامر.

وتشير الصحيفة، إلى أن أوباما قال إن الوقت حان للاعتراف بارتكاب عدد من الأخطاء، ولكن يجب المضى قدماً، ولكن هناك دلائلَ تشير إلى أنه لن يتمكن من تجنب عمل تحقيقات حول هذه القضية.

القضاء الإيرانى يأمر بسرعة النظر فى استئناف "عادل" للصحفية الأمريكية
واصلت الصحيفة متابعتها لقضية الصحفية الأمريكية ـ الإيرانية روكسانا صابرى، وقالت إن رئيس الهيئة القضائية فى إيران آية الله محمود هاشمى شاهرودى، أعلن أمس الاثنين، أنه أمر بإعادة النظر "الحذر والسريع والعادل" فى إدانة الصحفية بقضاء ثمانية أعوام فى السجن بتهمة التجسس لصالح واشنطن، وجاءت هذه التصريحات بعد مرور يوم واحد من دعوة الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، للقضاء الإيرانى بالبت العادل فى القضية.

وتشير الصحيفة إلى أن شاهرودى، والذى شرفت فترة ولايته على الانتهاء، لطالما تدخل فى البت فى القضايا، خاصة لوقف الحكم بالإعدام.

نجاد يتهم إسرائيل بالعنصرية فى مؤتمر جينيف
علقت الصحيفة على فعاليات مؤتمر مكافحة العنصرية أمس الاثنين، وقالت إن الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، استخدم المنصة ليصف إسرائيل "بالوحشية" و"العنصرية"، وهو الأمر الذى دفع وفد الدول الأوروبية إلى ترك القاعة، كما استقطب توبيخاً حاداً من قبل الأمين العام للأمم المتحدة بان كى مون.

واشنطن بوست
شيرين عبادى تتولى الدفاع عن روكسانا صابرى
تصدرت قضية الصحفية الأمريكية الإيرانية روكسانا صابرى، اهتمام الصحف العالمية اليوم الثلاثاء، وقالت واشنطن بوست، إن منظمة شيرين عبادى الإيرانية الحائزة على جائزة نوبل للسلام أعلنت أمس الاثنين، أن عبادى ستتولى الدفاع عن صابرى التى حكم عليها بقضاء ثمانية أعوام فى السجن بعد إدانتها بتهمة التخابر لصالح الولايات المتحدة الأمريكية.

وتشير الصحيفة إلى أن عبادى، وهى محامية نشطة فى مجال حقوق الإنسان، وفريقها سيسعون فى بداية الأمر إلى إخراج صابرى من السجن بكفالة.

الدماء تغطى أيدى حماس أكثر من إسرائيل
نشرت الصحيفة مقالاً كتبه ريتشارد كوهين، يعلق فيه على تقرير الهيومان رايتس ووتش الذى جاء فيه أن "قوات حماس الأمنية، أو مسلحين ملثمين يعتقد أنهم من مقاتلى حماس" قاموا بإعدام 18 شخصاً، معظمهم بتهمة التعاون مع إسرائيل، دون محاكمة. ويقول كوهين إن مقاتلى حماس، الحكومة الشرعية فى غزة، يرتكبون أعمال عنف ضد سكان قطاع غزة ويعرضونهم فى بعض الأحيان إلى تعذيب شديد.

ويقول الكاتب، إن حماس قد تطلق نيرانها وتضرب وتعذب ليس فقط المتعاونين مع العدو، بل هؤلاء المنتمون إلى الحزب السياسى المعارض "فتح".

ويشير كوهين إلى أن الكثير من هذه الجرائم والاعتداءات وقعت أثناء حرب إسرائيل الأخيرة على غزة، واستمرت بعدها، حيث تم إعدام 14 شخصاً على الأقل، كما تعرض آخرون لتعذيب كبير.

الأمم المتحدة تطلق مكتبة حول ثقافات العالم على شبكة الإنترنت
أبرزت الصحيفة، أن الأمم المتحدة تسعى لبناء مكتبة على شبكة الإنترنت، الهدف منها شرح وتوضيح ثراء الثقافات الإنسانية المتعددة حول العالم، وتقول الصحيفة إن هذه المكتبة من شأنها، طرح تراكم المعرفة البشرية بسبع لغات مختلفة للطلاب فى جميع أنحاء العالم.

وتشير الصحيفة إلى أن جيمس بيلنجتون أمين مكتبة الكونجرس، والذى أطلق هذا المشروع منذ أربعة أعوام، قال إن المقصد الطموح من المكتبة هو عمل موقع يسهل فيه الإبحار فى عالم المعرفة والثقافة، دون دفع مقابل، يستطيع أن يستفيد منه الباحثون والراغبون فى الحصول على المعرفة، حيث ستضم المكتبة الإلكترونية مجموعة من المستندات والوثائق وتوضيحات مأخوذة من أكثر المكتبات ريادة على كوكب الأرض، والموقع هو www.wdl.org.

الجارديان
الشرق الأوسط يجب أن يتطلع إلى المستقبل
حول شئون الشرق الأوسط، نشرت الصحيفة مقالاً للكاتب خالد دياب يحاول من خلاله تتبع تقدم العلمانية فى العالم العربى فى سلسلة من المقالات بدأها بالتحدث عن العلمانية وجماعة الإخوان المسلمين فى مصر، ويستأنف الكاتب حديثه عن العلمانية قائلاً، إن مسألة "تحديث" العالم العربى والإسلام كانت الشغل الشاغل لأعظم العقول التى عرفها القرنان الماضيان، ولكن يبقى السؤال لماذا تحتاج المجتمعات العربية والإسلامية أن تتسم بالطابع "العلمانى"، فى حين يرى البعض أن هذا ليس من اليسير تحقيقه، نظراً للعداء الكبير بين الإسلام والعلمانية.

يرى الكاتب أن العلمانية أساس الانفتاح والتنوير، وذلك لأنها تحصر ممارسة الدين على الأجواء المخصصة لذلك، وينسب نجاح أوروبا والغرب إلى كونهما بلاداً تطبق العلمانية، شأنهما شأن العالم الإسلامى قبل ذلك.

متحف "التسامح" يزيد من حجم الفجوة بين العرب وإسرائيل
تحدثت الصحيفة فى مقال كتبه سيث فريدمان عن عزم "مركز سيمون فيزنتال" الإسرائيلى بناء متحف فوق مقبرة للمسلمين، يقول فريدمان، إن هذه المنظمة تهدف إلى تخليص العالم من العنصرية والكراهية، إلا أنها انخرطت فى صراع قبيح وطائفى بقلب القدس.

يقول الكاتب إن إصرار المنظمة على بناء متحف "للتسامح" فوق مقبرة مسلمة، كان بمثابة الإطاحة بأى أمل متبقٍ لضخ الحياة فى مسألة تعايش اليهود والعرب فى الأرض المقدسة. ويدعى المركز أن المتحف سيتحدث إلى العالم وسيعالج القضايا المهمة، مثل الكرامة الإنسانية والمسئولية والوحدة، ولكن ما يدعو إلى المفارقة هو رفضه لتفعيل هذه القيم عندما يتعلق الأمر بموقع المتحف.

ويضيف الكاتب أن الجماعات الإسلامية لن تقف مكتوفة الأيدى، بينما تحفر قبور أجدادهم، فالأمر بالنسبة إليهم مثل "الجرح المفتوح" الذى سيعزل إسرائيل عن المجتمع العربى بأكمله.
ويرى الكاتب أن أفضل طريقة لتكريم ضحايا الهولوكوست أو المحرقة، تكمن فى وقف بناء متحف التسامح فوق مقبرة المسلمين.

العراق ليس جاهزاً لاستقبال الكفاءات المغتربة
نشرت الصحيفة تقريراً لسلام باكس، مراسل الصحيفة فى بغداد، يتحدث عن إمكانية عودة المغتربين العراقيين إلى بلادهم للمساعدة فى نهضتها، ويقول المدون العراقى إن الحكومة العراقية تنتظر بأسى عودة شبابها المتعلم من الخارج، ولكن لا توجد وظائف ولا منازل فى انتظارهم.

ويقول الكاتب إن زيارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما فجأة وللمرة الأولى منذ توليه الرئاسة إلى بغداد، ألقت الضوء على الأوضاع فى العراق، وذلك لأنه فى الحقيقة نزل فى قاعدة عسكرية أمريكية ومكث فيها، لأن عاصفة رملية متوقعة منعته من مغادرتها. وفى اليوم التالى، بقيت عناوين الصحف منقسمة بين فكرتين، "أوباما كان هنا" و"عندما لا يعلن أوباما زيارته حتى تحط طائرته، ما الانطباع الذى يعطيه عن الوضع الأمنى هنا؟"

ويشير باكس إلى أن العراق ليس جاهزاً بعد، لاستقبال الكفاءات المغتربة، والتى ستساعد كثيراً فى نهضته، خاصة وأن البلاد فى أمس الحاجة إليهم أكثر من أى وقت مضى.

الإندبندنت
القرصنة الصومالية وغسيل الأموال
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على قضية القرصنة الصومالية، ويقول كيم سنجوبتا ودانييل هودن، إن عصابات الجريمة المنظمة الكائنة بدبى وغيرها من دول الخليج تغسل مبالغ طائلة من الأموال التى يجنيها القراصنة من عملياتهم فى خليج عدن.

وتنقل الصحيفة عن محققين مكلفين من طرف شركات النقل البحرى، أنه تم دفع حوالى 80 مليون دولار خلال العام المنصرم وحده، أى أكثر بكثير مما تم الإعلان عنه. ولا تغسل تلك الأموال فى ملاذات القراصنة فى الصومال، بل أيضاً فى الإمارات العربية المتحدة وأجزاء أخرى من الشرق الأوسط. ويشرف على العملية رجال أعمال من الصومال والشرق الأوسط ومناطق أخرى من شبه القارة الهندية. بل تفيد تقارير بأن قسماً من تلك الأموال ذهب إلى "جماعات إسلامية مسلحة" حسب الصحيفة.

وقالت ذات المصادر للصحيفة، إن القراصنة يستفيدون من المعلومات المتوفرة حول حركة النقل البحرى (على الإنترنت) للتخطيط لهجماتهم، كما يستخدمون أجهزة اتصال لاسلكى لالتقاط اتصالات السفن، بالإضافة إلى أن أفضل العصابات تمويلاً استخدمت صباغة تخفى قوارب القراصنة عن رادارات السفن التجارية، وهى مادة اخترعها عالم ألمانى مقيم بدبى.

التليجراف
استجواب المشتبه بهم عبر الهاتف..
تنشر الصحيفة مقالاً تتساءل فيه عن أمور جديدة بشأن أمن بريطانيا، بعدما تبين أن تأشيرات دخول منحت لطلبة باكستانيين "عبر الهاتف".

وتشير الصحيفة إلى أن القرارات الخاصة بأى طلب تأشيرة من باكستان يبت فيها مسئولون من أبو ظبى فى الإمارات، وأن الأشخاص الذين قد يشكلون تهديداً يتم استجوابهم عبر الهاتف فقط.

وهذه المعلومات الجديدة أثارت جدلاً فى الأوساط السياسية البريطانية، خاصة فى ظل قضية الباكستانيين الاثنى عشر، الذين اعتقلوا بتهمة التدبير لهجمات إرهابية فى مدينة مانشستر، والذين دخل معظمهم إلى البلاد بتأشيرات دراسية.
كلمة نجاد.. لا تعليق..

لم تعلق الصحيفة على كلمة الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد خلال مؤتمر الأمم المتحدة لمناهضة العنصرية بجينيف، الكلمة التى شن خلالها هجوماً ضارياً ضد إسرائيل واصفاً إياها بالحكومة العنصرية، كما هاجم خلالها الولايات المتحدة الأمريكية بقوة متسائلاً عن أسباب حرب العراق وأفغانستان، وأتهمها بزيادة أوضاع تلك البلاد سوءاً.
واكتفت الصحيفة بنشر الكلمة كاملة وبحذافيرها، معتبرة أن ما قاله نجاد واضح وكافٍ، ولا يحتاج تعليقاً على نتائجه، فالنتائج واضحة المعالم.
ونجاد هو رئيس الدولة الوحيد الذى يشارك فى المؤتمر.

الفايننشيال تايمز
تجدد القلق بشأن وصول المساعدات لغزة..
قالت الصحيفة إن المفوضية الأوروبية قد أثارت المخاوف من جديد بشأن استمرار إسرائيل إغلاق قطاع غزة، والذى تقول إنه يمنع وصول المساعدات الإنسانية الأوروبية التى تبلغ قيمتها أكثر من 34 مليون إسترلينى من الوصول إلى الأراضى الفلسطينية.

وفقاً لوثائق للجنة الداخلية أرسلت إلى الدول الأعضاء فى الاتحاد الأوروبى الأسبوع الماضى، فإن تشديد القيود الإسرائيلية على الواردات من السلع والنقدية إلى قطاع غزة، تحدث الأضرار الإنسانية والسياسية.

وأشارت الورقة إلى أن نقص النقدية تضعف من الدعم الغربى، لهيئات مثل السلطة الفلسطينية، التى هى الآن غير قادرة على دفع الرواتب بانتظام، فى المقابل لا تواجه حركة المقاومة الإسلامية "حماس" التى تسيطر على قطاع غزة، مثل هذه المشكلة، لأنها تستطيع تهريب الأوراق النقدية عبر الأنفاق التى تربط قطاع غزة مع مصر.

التايمز
محمود أحمدى نجاد يصدق بقوة ما يقول..
تتطرق الصحيفة أيضاً لخطاب الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد فى مؤتمر مناهضة العنصرية، فتحت عنوان "محمود أحمدى نجاد يصدق بقوة ما يقول"، يقول مراسل الصحيفة فى طهران ريتشرد بيستون، إن خطاب الرئيس الإيرانى فى جنيف "يثبته فى مكانه كملك المواقف المحرجة" مؤكداً أن الرئيس الإيرانى لا يتكلم لمجرد الكلام، بل هو مقتنع تماماً بما يقول، ويظن أن معظم العالم يصدقه.

وقد انسحب دبلوماسيون غربيون وممثلو دول أُخرى من جلسات المؤتمر، عندما وصف الرئيس الإيرانى فى كلمته إسرائيل بالحكومة "العنصرية"، وهاجم تأسيس الدولة العبرية وحمَّل الغرب مسئولية إنشائها.

الكشف عن مذكرات التعذيب تضع الولايات المتحدة فى خطر..
أشارت الصحيفة إلى تحذيرات وكالة الاستخبارات الأمريكية حول الكشف عن وثائق سرية تختص بأساليب استجواب الإرهابيين المشتبه بهم فى عهد الرئيس السابق جورج دبليو بوش، حيث قالت الـ "سى آى أيه" إن الإفصاح عما جاء بهذه الوثائق يعرض الولايات المتحدة الأمريكية للخطر.

وقال مايكل هايدن، الذى كان يدير وكالة المخابرات المركزية فى عهد الرئيس بوش، قبيل زيارة أوباما، إن الكشف عن المذكرات قد يثير الشبهة حول أساليب وكالة الاستخبارات المركزية فى جمع المعلومات الاستخبارية، مما يساعد أعداء الولايات المتحدة.
كما أثار الأمر ادعاءات داخل صفوف الوكالة أن هذه الخطوة قد تقوض قدرة البلاد على انتزاع معلومات بالغة الأهمية من أعدائها، بل ويمكن أن يكشف غطاء بعض العمليات السرية.

كلمة الرئيس الإيرانى مثل طرطشة الدماء..



تنشر الصحيفة رسماً كاريكاتوريا يخص كلمة الرئيس الإيرانى أمام مؤتمر مناهضة العنصرية، وتصور الصحيفة كلمة نجاد بأنها مثل طرطشة الدماء التى تخرج من فمه فى محاولة لوصف نتائج الكلمة من أضرار وتصوير الكلمة بالشديدة العداء.
وعلى الجانب الآخر ترسم باقى مقاعد ممثلى الدول المشاركة، وإذ هى خالية تماماً منهم مشيرة إلى اعتراضهم على ما قاله الرئيس الإيرانى من عداء للدول.

بى.بى.سى
ترحيل أحد القراصنة الصوماليين من أفريقيا إلى الولايات المتحدة لمواجهة المحاكمة، وهو المتهم بأنه أحد القراصنة الذين قاموا بخطف كابتن البحرية الأميركية منذ أسابيع قليلة ماضية.

مقتل ما لا يقل عن 24 شخصاً فى قتال بين سكان بلدة بوسط كينيا يشتبه فى أنهم أعضاء فى طائفة مونجيكى المحظورة.

سى.إن.إن
رائد الفضاء السابق فى وكالة "ناسا" ادغار ميتشيل وآخرون، يعتقدون فى وجود حياة خارج الأرض، وأنه يجرى إخفاء الحقيقة، وميتشيل هو أحد أفراد البعثة الـ 14 لأبولو إلى القمر.





مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة