تقرأ فى العدد الجديد من اليوم السابع .. لماذا التقى هيكل نصر الله ودواء جديد للفيروس "سى"

•اعتراف ياسر السرى بسرقة أعضاء فى تنظيم الجهاد أموالاً يرسلها لأسر المعتقلين

•تفاصيل مطاردات الأمن لهاربين من حزب الله فى سيناء

•من يحاسب هادى فهمى ومحمود محيى الدين على تخريب مؤسسة وطنية اسمها "عمر أفندى"

•هل "تنظيم حزب الله" حقيقة أم جزء من فلكلور الأمن لإفزاع المجتمع من الشيعة كما يقول محمد الدرينى

•حسن صقر يكشف عن المرشح لرئاسة الزمالك الذى تسانده الدولة

•تفاصيل مخطط أنس الفقى لنقل ماسبيرو إلى مدينة الإنتاج الإعلامى

•ما علاقة سلامة "الكومسرى" بجمال مبارك

يصدر الثلاثاء، العدد الأسبوعى من جريدة اليوم السابع حاملاً بين صفحاته الـ30 عدداً من الانفرادات الصحفية والتحليلات السياسية والتقارير والحوارات والمقالات الجريئة والصفحات المتخصصة فى الاقتصاد والفن والمنوعات، إلى جانب ملحق رياضى متخصص من 6 صفحات.

انفرادات اليوم السابع تبدأ من الصفحة الأولى بخبر عن مطاردة وتبادل لإطلاق النار بين الشرطة وهاربين من حزب الله فى سيناء، وانتهت بإحباط محاولة تسلل عناصر حزب الله عبر الحدود المصرية إلى صحراء النقب.

"الرموز السياسية والوطنية .. قضية أمن قومى" عنوان مقال رئيس التحرير خالد صلاح الذى يناقش قضية الرمز السياسى فى مصر، وكيف لا يمكن أن تحظى شخصية مصرية حالياً بإجماع المواطنين، ولا أن يَختصر رمزٌ واحدٌ فى القلوب قيمة وطنية جامعة فوق الاختلاف والأحقاد.

وداخل صفحات العدد، ستقرأ انفراد اليوم السابع بحديث هاتفى مع ياسر السرى القيادى البارز بتنظيم الجهاد الإسلامى، يكشف فيه عن سرقة عدد من أعضاء تنظيم الجهاد لأموال كان يقوم الهاربون من التنظيم إلى الخارج بتحويلها إلى مصر للإنفاق على أسر المعتقلين.

ويكشف اليوم السابع النقاب عن توصل علماء مصريين لدواء مصرى جديد لمرضى فيروس "سى" فى الأسواق العالمية آخر العام، ويؤكد الدكتور جمال شوقى عبد الناصر أنه يعمل الآن مع مراكز بحثية عالمية لإيصال العلاج إلى المرضى المصريين.

وفى صفحة أوراق التحقيق، يرصد اليوم السابع مراحل تخريب مؤسسة وطنية اسمها "عمر أفندى" متسائلاً عن الجهة التى ستحاسب وزير الاستثمار محمود محيى الدين وهادى فهمى على بيع هذا الصرح الاقتصادى وتشريد عماله ثم إغلاق فروعه.

أما الفساد بوزارة الإسكان فيتناوله العدد الأسبوعى من خلال تحقيق بعنوان "32 عاماً من المخالفات وسمسرة الأراضى فى وزارة الإسكان"، وتقرير إخبارى عن مسئولية مجلس الشعب عن تغلغل الفساد داخل الوزارة فى عهدى سليمان والمغربى.

وحواران من العيار الثقيل تقرأهما داخل العدد الجديد من اليوم السابع، الأول مع المستشار هشام جنينة سكرتير عام نادى القضاة السابق، يؤكد فيه أن المواجهة لم تنته بين "تيار الاستقلال" وجبهة المستشار أحمد الزند الذى فاز فى انتخابات نادى القضاة الأخيرة، أما محمد الدرينى أمين عام مجلس آل البيت، فيفجر مفاجأة فى حواره مع اليوم السابع بقوله إن التنظيم الشيعى الذى أعلنت عنه مصر مؤخراً، ما هو إلا جزء من فلكلور الأمن لإفزاع المجتمع من الشيعة.

كما يواصل الكاتب الصحفى الكبير محمود عوض سلسلة مقالاته عن أحوال الاقتصاد المصرى، وتأثيره على المجتمع، بمقال تحت عنوان "بفلوسنا نرد الروح للخواجات"، فيما يكتب ياسر أيوب "يا سيادة الرئيس .. أنقذنا من وزير تخريب التعليم".

وفى صفحة الفن تقرأ كيف صعدت نور إلى النجومية، وما علاقتها بفاتن حمامة وعمر الشريف، وتفاصيل مخطط انس الفقى لنقل "ماسبيرو" إلى مدينة الإنتاج الإعلامى، وسر تمسك شركة "هاى كواليتى" بسعد الصغير، وكيف تنشئ قناة دينية فى ثلاث خطوات.

كما تتبع تاريخ نضال عائلة "أبو عيطة" من معركة التل الكبير ضد الاحتلال الإنجليزى، وحتى معركة "الضرائب العقارية" ضد قرارات وزارة المالية.

كما تتعرف فى صفحة "احكوا" على الدكتور مؤمن، عبقرى التخدير المصرى، وعلى "سلامة" الكومسرى وسر علاقته بجمال مبارك.

ملحق رياضى متخصص من 6 صفحات هو هدية اليوم السابع لقرائه .. ويحتوى الملحق على عدد من الأخبار والتقارير الكروية المتميزة إلى جانب حوار لا تنقصه الصراحة مع الدكتور حسن صقر رئيس المجلس القومى للرياضة الذى يؤكد أن الدولة أكبر من أن تساند أحداً من المرشحين على منصب رئيس نادى الزمالك.