كلما سأل أحد الصحفيين عن أخبار التحقيقات فى حادث الأزهر خرج مسئول أمنى بالطبع ليزف إلى الرأى العام بشرى قرب الإعلان عن هوية المجرمين مرتكبى الحادث، وكأنه لزاما على الحكومة ضرب المواعيد تلو المواعيد، ولا شىء آخر، لو يعلم مطلقو هذه التصريحات أنها تهز الثقة أكثر من الطمأنينة لصمتوا.. فهل يصمتون؟
متى تكف الأجهزة الأمنية عن «ضرب مواعيد» للإعلان عن مرتكبى حادث الأزهر؟
الجمعة، 10 أبريل 2009 10:02 ص