التصعيد الحادث ضد صحفيى الأهرام الذين يكتبون فى صحف معارضة أو مستقلة أو يظهرون على الفضائيات ينذر بتعكير المناخ الصحفى العام برمته, وهى معركة خاسرة بسبب عدم منطقيتها، ولن تتوقف إلا بتسليم أحد طرفى المعركة، ويبدو أن إدارة الأهرام هى التى سترفع الراية البيضاء فى النهاية مع الإعلان فجأة عن إجراء حركة التغييرات الصحفية.
متى تتراجع إدارة الأهرام عن قراراتها ضد صحفييها الذين يكتبون بالخارج؟
الجمعة، 06 مارس 2009 12:48 ص
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة