صحف عالمية 30/3/2009

الإثنين، 30 مارس 2009 11:36 ص
صحف عالمية 30/3/2009
إعداد ريم عبد الحميد ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تقرأ فى عرض الصحافة العالمية اليوم.. العراقيون يرون سيارات "الهامر" كرمز للقوة.، إدانة إحياء فلسطينيين لحفل للناجين الإسرائيليين من المحرقة.. باحث أوغندى يكتب عن الأزمة الأفريقية.. بالنسبة لأفغانستان، الموسم محفوف بالأمل والمخاطر.. أوباما يسلط تركيزه على الحرب فى أفغانستان.. البشير يحرج القادة العرب فى الدوحة،. بروان وأوباما قد يفشلان فى أفغانستان، ولكنهما لا يجب ألا يستسلما.. بريطانيا تضع جنودها فى البصرة تحت مراقبة شديدة خوفاً من أن يقوموا بالانتحار.. البشير يتحدى المحكمة الدولية.. مقابلة ذات طابع اقتصادى مع الرئيس أوباما.. أوباما فى حاجة إلى كسب ثقة الأفغان.. إعادة بناء العراق تبدأ بعد ست سنوات.. الرهائن البريطانيون قد لا يتم إطلاق سراحهم.. قراصنة من الصين يسيطرون على العالم.. هجوم على الشرطة فى باكستان.. أوباما يتحدث عن الضغوط التى تواجهه..

نيويورك تايمز
العراقيون يرون سيارات "الهامر" كرمز للقوة
تطرقت الصحيفة إلى الأوضاع فى العراق، ولكن هذه المرة أشارت إلى تجارة رائجة فى البلاد، وهى بيع سيارات "الهامر"، تقول الصحيفة، إن العراق يمتلك ما يقرب من 20 ألف سيارة من طراز "الهامر"، ويرجع ذلك جزئياً للأمان الذى تساهم فى تحقيقه هذه السيارة شبه المحصنة، خاصة فى بلد مزقت أوصاله الحرب.

وتشير الصحيفة إلى على الهيلى، تاجر السيارات العراقى، الذى تنبأ برواج بيع هذه السيارات فى العراق، ولقد أعلن دبلوماسى أمريكى أن بغداد، تعد من أكبر وكلاء "الهامر" خارج الولايات المتحدة الأمريكية.

ويؤكد الهيلى، أن العراقيين يفضلون هذه السيارة، لأنها تعد رمزاً للقوة، ولتزايد القوة الأمنية، وعودة الأمور إلى مجراها الطبيعى، والاشتياق إلى تذوق السيادة والقوة.

إدانة إحياء فلسطينيين لحفل للناجين الإسرائيليين من المحرقة
ذكرت الصحيفة، أن النشطاء السياسيين الفلسطينيين من مخيم جنين فى شمال الضفة الغربية أدانوا أمس، الأحد، قيام مجموعة من الشباب الفلسطينى بإحياء حفل لكبار السن الناجين من المحرقة فى إسرائيل الأسبوع الماضى، وقالوا إنهم سيمنعون مخرجة الأوركسترا، سيدة إسرائيلية عربية، من دخول المخيم.

باحث أوغندى يكتب عن الأزمة الأفريقية
اهتمت الصحيفة بالتعليق على كتاب ألفه باحث أوغندى فى جامعة كولومبيا يدعى محمود مامندى، يتحدث عن الأوضاع المأساوية فى دارفور، والسودان بوجه عام، و"الحرب القذرة" التى اندلعت فى السودان منذ عام 2003.

وتقول الصحيفة إن كتاب مامندى الذى يحمل عنوان "عندما يصبح الضحايا هم القتلى: الاستعمار والمواطنة والإبادة الجماعية فى رواندا"، يعتبر أحد التحليلات الشاملة والمؤثرة للشئون الأفريقية.

وتشير الصحيفة كذلك إلى "المنقذون والناجون: دارفور، السياسة، والحرب على الإرهاب"، وهو الكتاب الذى حاول من خلاله مامندى إعادة تقديم التاريخ لمناقشة الأزمة الدارفورية، وطرح عدد من التساؤلات حول منطق وحسن نية هؤلاء الذين يسعون إلى وضع دارفور على قمة الاضطرابات الأخيرة فى أفريقيا.

وتضيف الصحيفة، أن مامندى لا يعارض حقيقة وقوع العديد من الفظائع على أرض دارفور، التى قتل فيها أكثر من 300 ألف شخص وأصبح أكثر من 2.5 مليون شخص لاجئين، ومع ذلك فهو يعارض تصنيف "إبادة جماعية"، كحكم موضوعى لأسباب سياسية ضد الحكومة السودانية غير المفضلة بسبب تاريخها الإسلامى والاشتباه فى ضلوعها فى الإرهاب.

واشنطن بوست
بالنسبة لأفغانستان، الموسم محفوف بالأمل والمخاطر
اهتمت الصحيفة برصد التطورات على الأراضى الأفغانية، وقالت إن الأمل يخيم على الأجواء الربيعية فى أفغانستان، ولكن مع ذلك، قد يحمل الموسم بين طياته اندلاع موجات عنف، وصدع أكبر بين القادة الأفغان، وتصاعد حدة التوتر بين القوات العسكرية الغربية.

وتشير الصحيفة إلى أن تقارب ثلاثة عوامل فى نفس الوقت، دفعة جديدة للعسكرية الأمريكية وانخراطها السياسى فى البلاد، طفرة متوقعة فى الرد على الهجمات التى يشنها المقاتلون الإسلاميون، تصاعد حدة التوتر بسبب انتخابات الرئاسة المقبلة فى أغسطس القادم، قد ساهم فى إثارة المخاوف من أن توازن الدولة الضعيف قد ينهار تحت مثل هذه الضغوط المتناقضة.

وتضيف الصحيفة، أن الأفغانيين مشتاقون لإحلال الأمن والسلام بعد سنوات عانوا خلالها من انحراف سياسى وتدهود اقتصادى، ولكنهم مع ذلك يأملون فى أن تغير الانتخابات من هذا الوضع. وتقول الصحيفة إن الشعب الأفغانى فقد الثقة بالحكومة والقوات الأجنبية.

أوباما سيسلط تركيزه على الحرب فى أفغانستان
تطرقت الصحيفة إلى موقف الرئيس الأمريكى، باراك أوباما، إزاء الحرب على أفغانستان، ونقلت تصريحات أوباما أمس، الأحد، التى تتمحور حول ذلك الشأن، وقال أوباما، إن الإدارة السابقة فقدت "تركيزها" فيما يتعلق بالحرب على أفغانستان، وهو الأمر الذى ساهم أجبر إدارة أوباما على خلق إستراتيجية جديدة تهدف إلى إلحاق هزيمة منكرة بالإرهابيين الذى يشنون عملياتهم من أفغانستان وباكستان.

الجارديان
البشير يحرج القادة العرب فى الدوحة
علقت الصحيفة فى مقال كتبه مراسل الصحيفة للشرق الأوسط إيان بلاك، على مؤتمر قمة الدوحة، وحضور البشير المحرج إلى القمة، متحدياً بذلك قرار المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرة اعتقال فى حق البشير، وتقول الصحيفة إن المشهد العام يخيم عليه انقسام الصفوف العربية حول إيران وقضايا الشرق الأوسط الأخرى.

وتشير الصحيفة إلى أن وصول البشير إلى العاصمة القطرية، جاء على ما يبدو بهدف إحراج العرب، الذين من المتوقع أن يقوموا بحث المحكمة الجنائية بإسقاط التهم الموجه إلى البشير.

وتلقى الصحيفة الضوء على قرار الرئيس المصرى حسنى مبارك، وكذلك العديد من القادة، بعدم حضور القمة، وذلك لأنها تهدف إلى الترويج للمصالحة العربية عقب الفوضى التى أحدثتها هجمات إسرائيل الوحشية على غزة.

وتقول الصحيفة، إن الخبراء سيراقبون عن كثب فعاليات القمة وتعليقها على مبادرة السلام العربى عام 2002، والذى بموجبه تعترف الجامعة العربية بالدولة الإسرائيلية، مقابل عودة حدود 1967 وخلق الدولة الفلسطينية.

ويلفت الكاتب فى نهاية المقال إلى أن الشعب العربى يأمل إعادة ضخ الحياة فى عملية السلام المحتضرة، وانخراط الولايات المتحدة الأمريكية برئاسة باراك أوباما، بعد أن بدأوا يفقدون الأمل فى فعالية انخراطه بسبب تعمق الأزمة العالمية الاقتصادية، وتشكيل حكومة يمينية إسرائيلية متشددة.

براون وأوباما قد يفشلان فى أفغانستان، ولكنهما لا يجب ألا يستسلما
تقول الصحيفة، إن الولايات المتحدة فزعة بسبب الخطر الذى تمثله قبيلة البشتون الممتدة فى باكستان وجنوب وشرق أفغانستان، وهى المنطقة التى يسيطر عليها المقاتلون الإسلاميون الذين يمكن أن تتوفر لهم القدرة فى نهاية المطاف على إتاحة الفرصة للقاعدة للحصول على سلاح نووى.

ويضيف المقال، أن التحذير الغربى من إمكانية تحقق هذا الاحتمال هو أمر مبرر، خاصة الآن بعد تخلى الحكومة الباكستانية عن السيطرة على وادى سوات لحركة طالبان، حيث فرضت الشريعة الإسلامية هناك.

ويقول كاتب المقال، ماكس هاستينجز، إن المشكلة تتمثل فى السؤال: "ما العمل حيال هذا الأمر؟"، ويضيف موضحاً أن ثلاثة عقود من السياسات الأمريكية "سيئة التقييم" أدت إلى تعزيز مكانة المسلحين الإسلاميين وجعلت غالبية سكان البلاد البالغ عددهم 173 مليون معارضين بقوة للأمريكيين.

فاينانشيال تايمز:
البشير يتحدى المحكمة الدولية
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على القمة العربية، التى تبدأ أعمالها اليوم، الاثنين، فى العاصمة القطرية الدوحة، وقالت تحت عنوان "الرئيس السودانى يتحدى مذكرة التوقيف"، إنه من المتوقع أن تدعم الجامعة العربية السودان وترفض مذكرة التوقيف التى أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق عمر البشر، والتى صدرت بعد تحقيقات فى عمليات قتل جماعية فى إقليم دارفور.

ولفتت الصحيفة إلى أن أمير قطر استقبل البشير فى مطار الدوحة ورحب به بشدة.

وتنقل الصحيفة عن مصدر سودانى قوله، إن الكثير من مستشارى البشير نصحوه بألا يذهب إلى الدوحة لاحتمال تعرض طائرته للاعتراض.

مقابلة ذات طابع اقتصادى مع الرئيس أوباما
أجرت الصحيفة مقابلة حصرية مع الرئيس الأمريكى باراك أوباما بمناسبة انعقاد قمة العشرين الاقتصادية فى العاصمة البريطانية لندن مطلع الشهر المقبل، وغلب على هذه المقابلة الحديث عن القضايا الاقتصادية خاصة فى ظل الأزمة المالية العالمية وخطة الإنقاذ التى طرحها أوباما ووافق عليها الكونجرس، ورغم ذلك، تطرقت الصحيفة إلى إستراتيجية أوباما وسياسته الجديدة فى أفغانستان وباكستان.

أوباما فى حاجة إلى كسب ثقة الأفغان
علقت الصحيفة فى افتتاحيتها على إستراتيجية الرئيس الأمريكى باراك أوباما فى أفغانستان، وقالت إن الحاجة الملحة الآن تتمثل فى كسب ثقة الأفغان والباكستانيين عن طريق تأمين الأراضى وتفعيل سيادة القانون وتوفير الوظائف والخدمات، وقالت الصحيفة إن شعبى أفغانستان وباكستان فى حاجة إلى أن يروا إمكانية دحر القاعدة وطالبان.

الإندبندنت
بريطانيا تضع جنودها فى البصرة تحت مراقبة شديدة خوفاً من أن يقوموا بالانتحار
أوردت الصحيفة، أن القوات البريطانية فى البصرة قد وضعت تحت مراقبة شديدة "لم يسبق لها مثيل"، وذلك عقب انتحار ثلاثة جنود خلال شهرين.

وتشير الصحيفة إلى أن الضباط المسئولين عن الجنود أصابتهم الحيرة، وذلك لاقتراب موعد رحيل الجنود البريطانيين عن البلاد وانخفاض نسبة العنف، ومع ذلك يقتلون أنفسهم، ولقد وضعت شرطة الجيش الملكى الملصقات على جدران الطرقات، ومطار البصرة، تحث قادة الجيش البريطانى على الحذر والانتباه ومراقبة جنودهم عن كثب، خوفاً من أن يظهروا أعراض قلق أو اكتئاب.

وتضيف الصحيفة أن الملصقات تقول: "لا تجعل رفيقك يقاتل بمفرده أبداً، هل يساورك القلق حول أحد فى فريقك؟ كن على استعداد لتسمع جنود فرقتك، ليست جميع الجروح ظاهرة.. تحدث مع الطبيب الضابط الخاص بك، وآخر يقول: "الحصول على المساعدة مظهر من مظاهر القوة".

من الصعب الآن الوثوق فى أى تحقيق رسمى حول العراق
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على تطورات إجراء تحقيق بريطانى حول حرب العراق، ونشرت الصحيفة مقالاً كتبته ياسمين الباهى براون تتحدث فيه عن المشاركة البريطانية فى حرب العراق وتطرح تساؤلات عديدة حول الأسباب التى دعت المملكة المتحدة لإرسال قواتها إلى العراق.

وتنقل براون عن الطبيبة العراقية، منتهى هاشم، حجم الأضرار التى لحقت بالأطفال والمولودين حديثاً، حيث رأت هاشم، أطفالاً ولدوا برأسين أو دون أعضاء أساسية فى أجسادهم وبعض التشوهات الأخرى، وذلك بسبب استخدام الأسلحة الكيميائية غير المعروفة، والتى تسببت بإحداث تشوهات خلقية.

ويضيف المقال، أن بعض السياسيين المناصرين لقرار الحرب على العراق لا يزالون يدعون بزهو أنها كانت نصراً على الشر.

وتقول الكاتبة، إن أبناء هؤلاء المناصرين للحرب لن يولدوا برأسين، ولا بد أنهم يعتقدون أن العراقيين يدفعون ثمناً، لكن قليلاً مقابل "الحرية".

التايمز:
إعادة بناء العراق.. تبدأ بعد ست سنوات
تحدثت الصحيفة فى افتتاحيتها عن الأوضاع فى العراق بعد سنوات الاحتلال الأمريكى، وقالت تحت عنوان "الخروج من العراق" إن طغيان صدام حسين حل محله طغيان من العنف بعد الاحتلال، الأمر الذى استغرق ست سنوات للسيطرة على البلاد.

وتشير الصحيفة إلى أن إعادة بناء الدولة سوف تبدأ الآن، ويأتى تعليق الصحيفة بمناسبة مغادرة 50 من القوات البريطانية لمراكزهم الرئيسية فى مدينة البصرة العراقية، ومع اقتراب أكثر من أربعة آلاف جندى آخر للرحيل من العراق، فإن رحيلهم سيكون نهاية لعهد مضى وبداية لآخر جديد، لعراق ما بعد عهد القوات المسلحة.

الرهائن البريطانيون قد لا يتم إطلاق سراحهم
تطرقت الصحيفة إلى قضية الرهائن البريطانيين المختطفين فى العراق، وقالت إنه على الرغم من أن تحرير هؤلاء الرهائن على وشك الحدوث، إلا أن عائلاتهم تخشى ألا تتحقق آمالها فى ذلك، وتشير التايمز إلى أن الحكومة البريطانية حذرت عائلات الرهائن بألا يتوقعون إطلاق سراحهم بشكل فورى على الرغم من الآمال بين المسئولين العراقيين بأن المفاوضات الجديدة قد تؤدى إلى تحرير على الأقل أحد هؤلاء الرجال خلال أسابيع.

قراصنة من الصين يسيطرون على العالم
تنشر الصحيفة خبراً يفيد بقيام هاكرز صينيين بالسيطرة على شبكة أجهزة الحاسب الآلى الخاصة بالحكومات وسفارات العديد من الدول، وقالت الصحيفة إنه يعتقد أن هناك شبكة تجسس تتخذ من الصين مقراً لها قامت بالسطو على عدد من الوثائق السرية الخاصة بحكومات وأجهزة كمبيوتر فيما يقرب من 103 دول، بحسب أبحاث للإنترنت، وأشارت الصحيفة إلى أن نظام التجسس يسمى "جوست نت" أو شبكة الشبح.



تنشر الصحيفة كاريكاتيراً رسمه بيتر بروكس، يتحدث عن إستراتيجية باراك أوباما فى أفغانستان، يظهر الرئيس الأمريكى فى رسمين متجاورين وقد بدت فى الخلفية ملاحظات تحت عنوان "القيادة والسيطرة فى أفغانستان"، وتقول هذه الملاحظات "أصدر أوامر صارمة وواضحة لتحدد من هو سيد الموقف".

فى الرسم الأول يبدو أوباما منتصباً وهو يشير إلى كلب ضخم أمامه بالجلوس على الأرض، بينما يقف الكلب منتصباً متحدياً هو الآخر، وفى الرسم الثانى يبدو أوباما وقد جلس على الأرض فى خضوع، بينما ازداد الكلب شراسة وتحدياً.

التليجراف:
هجوم على الشرطة فى باكستان
سلطت الصحيفة الضوء على الهجوم، الذى قام به مسلحون على أكاديمية لاهور للشرطة فى باكستان، وقالت إن الهجوم الذى قد يودى بحياة ما يقرب من 60 شخصاً يأتى بعد معركة ضارية مع قوات الأمن، واحتجاز المئات من الرهائن، ولفتت الصحيفة إلى أن التغطية التليفزيونية أظهرت جثث رجال الشرطة ممدة على الأرض مع استمرار إطلاق النار فى معسكر بالقرب من مانوان خارج عاصمة باكستان السياسية لاهور.

أوباما يتحدث عن الضغوط التى تواجهه
وعن قمة العشرين الاقتصادية، قالت الصحيفة، إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما تحدث عن الضغوط التى تواجهه عشية القمة التى ستعقد فى لندن، وينقل مراسل الصحيفة فى واشنطن توبى هارندن تحت عنوان "أوباما: كل قرار نتخذه مهم" أجواء لقاء أوباما مع قناة سى بى إس الأمريكية وحديثه عن القضايا الاقتصادية الهامة التى تواجه الولايات المتحدة والعالم.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة