أكد وزير الخارجية السورى، وليد المعلم، أن هناك ارتياحاً سورياً للجهود التى بذلتها جميع الدول العربية لتنفيذ القرارات التى اتخذتها القمة فى عام 2008 بدمشق، وأن هناك تقدماً حدث فى ملفى العراق ولبنان وانسحاب القوات الأجنبية من الصومال وانتخاب رئيس جديد هناك.
جاء ذلك خلال الجلسة الرسمية الأولى لاجتماع وزراء الخارجية العرب بالعاصمة القطرية الدوحة، والتى افتتحها وزير الخارجية القطرى حمد بن جاسم بصفتها الدولة المضيفة.
وأكد الأمين عمرو موسى، خلال كلمته، على ضرورة استكمال طريق المصالحة العربية، الذى بدأ وإنهاء الخلافات الدائرة على الساحة العربية.
