ولم تحدد بالضبط أسباب الحريق، حيث اختلفت الروايات وتعددت أقوال الشهود، فالبعض أكد أن سبب الحريق هو ماس كهربائى فى أحد أجهزة التكييف والبعض يقول إنه بسبب عقب سيجارة ألقاه أحد الأشخاص بين أكوام القمامة المنتشرة بأرض المعرض، والتى عملت الشرطة على جمعها بأقصى سرعة ومنعت الصحافة من تصويرها.
يذكر أنه حدثت بعض المشادات الكلامية بين ضباط الشرطة وأصحاب الخيم، بسبب سرقة بعض البضائع التى تم انقاذها وكذلك منعهم من تصوير البضائع التى احترقت.






