ربما تندهش لكثرة ما يربط بينهما، فاللون مصرى، والفن كان غايتهما كل فى مجاله، بل إن أحدهما اختار أن يجسد مسيرة الآخر، كما أن كليهما اختار الرحيل فى نهاية مارس، تاركا فراغاً لا يمكن ملأه بسهولة.. أحمد زكى، والعندليب، أسطورتا الحياة والفن والموت أيضاً.. اليوم السابع يحاول تخليد ذكريهما فى هذا الملف.
موضوعات متعلقة..
العندليب وأحمد زكى.. أسطورة حياة وفن وموت
السينمائيون أكدوا: كل ما قدم عن حليم افتقد روحه
أحمد زكى كان يكره المسرح ويعشق السينما
ميرفت أمين تهزم سعاد حسنى مع حليم.. والسندريلا تتفوق مع زكى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة