صحف عالمية 15/3/2009

الأحد، 15 مارس 2009 10:55 ص
صحف عالمية 15/3/2009
إعداد إنجى مجدى ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تقرأ فى عرض الصحافة العالمية اليوم.. الرئيس العراقى يتخلى عن الرئاسة ليترك المعركة بين الأكراد والسنة.. البنتاجون: حربا العراق وأفغانستان أرهقتا العسكرية الأمريكية.. بوش يؤسس معهداً للحرية.. صحف الشرق الأوسط تشكك فى سلطة أوباما بسبب رفض فريمان لمنصب بارز بسبب إسرائيل.. أوباما لا يجب أن يغلق معسكر جوانتانامو.. الصراعات بين غير الوهابيين وقوات الشرطة يهدد بزعزعة استقرار السعودية.. تصريحات شودرى لا ينبغى أن تغير قانون مكافحة الكراهية الطائفية.. طالبان لن تستعيد حكم أفغانستان دون حمام دم.. علماء آثار: كليوباترا قتلت أختها الصغرى..
نيويورك تايمز
الرئيس العراقى يتخلى عن الرئاسة ليترك المعركة بين الأكراد والسنة
تطرقت الصحيفة إلى المسرح السياسى فى العراق، وقالت إن مكتب الرئيس العراقى جلال طالبانى أكد مساء أمس السبت، أن طالبانى لن يرشح نفسه لفترة رئاسة ثانية، الأمر الذى من شأنه بدأ معركة بين الأكراد والسنة، والفائز فيها سيكون الرئيس القادم للعراق، ومن المتعارف عليه أن طالبانى من الأكراد، وعلى الرغم من ذلك يبقى السؤال: هل ينجح الأكراد فى الحفاظ على واحدة من أهم ثلاث وظائف فى الحكومة العراقية؟ وتشير الصحيفة إلى أن طالبانى، يبلغ من العمر 76 عاماً، قال إنه سيتخلى عن فترة رئاسة ثانية ولكنه سيظل ناشطاً فى الحزب السياسى الكردى الذى يقوده، ومن المرتقب أن تنتهى فترة رئاسته فى ربيع 2010، عقب الجولة الانتخابية المقبلة.

وتضيف الصحيفة أن الرئاسة تشغل المنصب الثانى من حيث الأهمية فى الحكومة العراقية بعد منصب رئاسة الوزراء، ولعب طالبانى دور الوسيط بين الكتل الطائفية والدينية فى الحكومة.

البنتاجون: حربا العراق وأفغانستان أرهقتا العسكرية الأمريكية
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على قرار البنتاجون الأمريكى بإعادة النظر فى الحربين اللتين أرهقتا الولايات المتحدة على الصعيدين المالى والعسكرى، وتقول الصحيفة إن الحروب طويلة الأمد أجبرت الإدارة الأمريكية على الاعتراف أنه لمدة عقدين كانت الحربان مركز الاستراتيجية الأمريكية. وترى الصحيفة أن الولايات المتحدة كانت تحارب حربين خلال الستة أعوام الماضية، وأرسلت أكثر من 170 ألف جندى إلى كل من العراق وأفغانستان، وهو الأمر الذى ترك القوات العسكرية والمعدات وآلات الحرب فى حال لا يرثى لها وأصابهم الإرهاق الشديد، ومن الصعب تنفيذ أى مهمة عسكرية هامة فى مكان آخر بسبب الوهن الذى أصاب القوات والمعدات.

بوش يؤسس معهداً للحرية
قالت الصحيفة إن الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش، لا يزال مهتماً، حتى بعد انقضاء فترتى رئاسته "بأجندة الحريات"، التى طالما جذبت انتباهه واهتمامه، وحاول تطبيقها ونشر الديمقراطية فى الشرق الأوسط، وهى السياسة التى أصبحت سامة بسبب فشلها، وهو الأمر الذى جعل الإدارة الجديدة تبتعد عن الترويج للديمقراطية. وتضيف الصحيفة أن بوش شرع فى تشكيل ما أطلق عليه "معهد الحرية"، وهو مركز للسياسة من المرتقب أن يبدأ عمله فى الخريف القادم. وتشير الصحيفة إلى أن الرئيس السابق وأعضاء من "مؤسسة جورج دبيلو بوش" يبحثون الآن عن مدير تنفيذى للمركز.

الكلاب الضالة أصبحت تمثل تهديداً كبيراً فى بغداد، المدينة الممزقة
ألقت الصحيفة الضوء على الخطورة التى تشكلها الكلاب الضالة فى العراق، وتقول الصحيفة إن أحداث العنف المتتالية، والتى أدت إلى مقتل الكثيرين، صرفت انتباه العراقيين عن الكلاب، التى تكاثرت وزاد عددها بشكل خطير، وهو الأمر الذى دفع عمال البلدية لقتلهم، حيث قتلوا أكثر من 10 آلاف كلب فى بغداد منذ ديسمبر الماضى. وتشير الصحيفة إلى أنه على الرغم من وحشية التصرف، إلا أنه يسلط الأضواء على التقدم الذى اعترى العراقيين الذين أصبحوا الآن يهتمون بالتهديد الذى تشكله الكلاب الضالة عليهم.

اتهام ليبيا للولايات المتحدة "بنكران الجميل" غير مبرر
خصصت الصحيفة افتتاحيتها اليوم الأحد، للتعليق على اتهام ليبيا للولايات المتحدة بعدم مكافأتها على التخلى عن طموحها النووى، وتحذيرها للدول التى تحاول واشنطن جاهدة معهم للتخلى عن برامجهم النووية، خوفاً من أن يلاقوا نفس مصير ليبيا، وتقول الصحيفة إن هذا الاتهام غير مبرر، لأن ليبيا تتجاهل الخطورة التى فرضها برنامجها النووى على البلاد.

واشنطن بوست
القوات الأمريكية تواجه تحديات جديدة فى أفغانستان
سلطت الصحيفة الأضواء على التحديات التى تواجه القوات الأجنبية فى أفغانستان، ونقلت الصحيفة أقوال الملازم كولونيل دانيال هارلبت، الذى أعرب عن إحباطه الشديد إزاء تكتم الأفغانيين عن أماكن اختباء عناصر طالبان، ولقد حاول الجنود اصطياد المعلومات عن طريق تقديم المساعدة المالية للمساجد لشراء سجاجيد الصلاة، وتقديم مساعدة للمزارعين، ولكنهم ردوا بعدم المبالاة وفى بعض الأوقات بالعدائية. وتشير الصحيفة إلى أن هذه الأوضاع تلقى بالضوء على التحديات التى سيواجهها الجنود فى جنوب أفغانستان، الذى أرسل الرئيس الأمريكى باراك أوباما، المزيد من القوات الإضافية لإحلال الأمن والاستقرار فى الجنوب.

صحف الشرق الأوسط تشكك فى سلطة أوباما بسبب رفض فريمان لمنصب بارز
تطرقت الصحيفة إلى تداعيات رفض تشارلز فريمان لمنصب بارز فى المخابرات الأمريكية بسبب اللوبى الإسرائيلى، وتقول الصحيفة إن هذا الحدث أثار ضجة إعلامية فى الشرق الأوسط الذى طرح العديد من التساؤلات حول سلطة الرئيس الأمريكى باراك أوباما، فى إدارة الصراع بين العرب وإسرائيل بعد قرار انسحاب تشارلز فريمان الابن من المخابرات، وحول تأثير اللوبى الإسرائيلى على قرار أوباما.

أوباما لا يجب أن يغلق معسكر جوانتانامو الذى لا يوجد بديل له
واصلت الصحيفة متابعتها لقرار الرئيس الأمريكى باراك أوباما التنفيذى بغلق معتقل جوانتانامو، وقالت الصحيفة على صفحات الرأى، إن هذا القرار لاقى إعجاب المنتقدين لسياسة الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش، ولكن البعض أصابه القلق، وذلك لأنه لا يوجد بديل لهذا المعسكر، وكذلك بسبب صعوبة وجود مكان آخر لوضع نزلاء المعسكر فيه، وهو الأمر الذى يضفى خطورة على إغلاقه. ومن ناحية أخرى، تشير الصحيفة إلى أن تقرير عن المعسكر المثير للجدل، والذى حظى بسمعة سيئة، جاء فيه أن السجناء يتم معاملتهم بصورة جيدة، وليس العكس مثلما روج الجميع.

الأبزرفور
الصراعات بين غير الوهابيين وقوات الشرطة يهدد بزعزعة استقرار السعودية
تطرقت الصحيفة فى مقال كتبته مى يمانى إلى أوضاع المسلمين الشيعة فى المملكة العربية السعودية، وتقول الكاتبة، إن أحداث العنف التى وقعت خلال الشهر الماضى فى ساحة مسجد الرسول محمد، بين الحجيج الشيعة وقوات الشرطة الدينية السعودية وقوات الأمن، قد ألقت الضوء على أن هذه الصراعات قد يكون لها تداعيات خطيرة على الأمن القومى، إن لم يكن على النظام بأكمله، وتشير الكاتبة إلى أن الوهابين السعوديين رأوا تجمهر أكثر من ألفين حاجٍ شيعى أمام المسجد، فى ذكرى وفاة النبى، ما هو إلا هرطقة ووثنية، وهنا وقعت الواقعة واندلعت موجة عنف سقط إثرها العديد من الضحايا، وتم اعتقال عدد من الحجيج، بينهم 15 صبياً.

وتضيف يمانى، أنه فى الوقت الذى يستمر فيه السعوديون غير الوهابيين فى مقاومة عقائد الدولة، ستتسبب الصراعات مع قوات الشرطة الدينية فى تصاعد موجات العنف، وإحداث زعزعة فى نسيج المجتمع السعودى.

الغرب لا يجب أن يفرض قيم ومثل الديمقراطية على البلاد التى لا تريدها ولا تحتاجها
نشرت الصحيفة مقالاً كتبه جايسون بورك، يتحدث عن موقف الدول الغربية من باكستان وأفغانستان، أو بمعنى أشمل، منطقة وسط جنوب آسيا، ويقول الكاتب، إن باكستان لن تنهار عما قريب، وأن المسلحين الإسلاميين لن يقدروا على الاستيلاء على السلطة فى وقت قريب أيضاً، وكذلك لن يتم تهريب الأسلحة النووية إلى القاعدة، والجيش لن يرسل الطالبانيين لغزو الهند، كما أن قيام حرب أهلية هو أمر مستبعد. وعلى الرغم من ذلك، يضيف الكاتب أنه فى حال انهارت باكستان، ثانى أكبر دولة مسلمة، ستنبع تحديات أمنية كبيرة لا حصر لها.

ويشير الكاتب إلى أن الغرب لا يجب أن يملى مثله وقيمه التى تتعلق بالديمقراطية فى هذه البلاد التى تقاوم جاهدة فى النهوض بأوضاعها، وذلك لأنه سيفشل فشلاً ذريعاً، لأنه يتجاهل طموح هذه البلاد، ويرغب فى تحقيق أهدافه الخاصة.

لا عجب أن المسلمين الليبراليين فى بريطانيا يشعرون بالخيانة
نشرت الصحيفة مقالاً كتبه نيك كوهين يتحدث عن أوضاع المسلمين الليبراليين فى بريطانيا، وموقف الحكومة والمجتمع الليبرالى إزائهم، ويقول الكاتب إن معظم المسلمين من أصل بريطانى يرون أن الحكومة والمجتمع الليبرالى، على اعتبار أنهم "منافقين"، وهو الأمر الذى يضر "بالليبراليين المسلمين" سواء فى بريطانيا أو خارجها، نظراً لموقف عدد من الساسة البريطانيين الذين يعتبرون المسلمين "حركات إسلامية متطرفة فى بريطانيا".

ويضيف الكاتب، أن الأسرة المالكة تظهر توددها إلى عدد من الحركات الإسلامية "المتشددة"، فذلك حتى لا تثير ميولها "المحافظة والمتزمتة" التى اشتهرت بها هذه الأسرة.

الإندبندنت
باكستان تلقى القبض على زعيم المعارضة نواز شريف
أبرزت الصحيفة، أن قوات الشرطة الباكستانية قد وضعت زعيم المعارضة نواز شريف رهن الإقامة الجبرية اليوم الأحد، وتناحرت مع المتظاهرين المناهضين للحكومة، وهو الأمر الذى ينذر بوقوع أزمة سياسية لطالما أثارت مخاوف الولايات المتحدة الأمريكية حول استقرار باكستان أمام تصاعد العنف الإسلامى فى البلاد.

وتشير الصحيفة إلى أن سبب وقف شريف، هو نضاله الضارى مع الرئيس الباكستانى، مما يهدد بشل سياسات الدولة، المسلحة نووياً، وفشل تأثيرها على الأوضاع الاقتصادية، ومخاوفها من المسلحين الطالبانيين على الحدود مع أفغانستان.

المظاهرات فى باكستان تهدد بانقلاب عسكرى
قالت الصحيفة، إن تصاعد حدة المظاهرات المنددة بالحكومة فى باكستان، من المتوقع أن تصل إلى أوجها فى العاصمة إسلام آباد غداً، الاثنين، وهو الأمر الذى دفع الحكومة إلى تجهيز الجيش لأخذ التدابير الأمنية اللازمة لمواجهة هذه الاحتجاجات، وتحاول الحكومة جاهدة فى منع مظاهرة يقودها محامون من الوصول إلى العاصمة.


نشرت الصحيفة هذا الكاريكاتير لتعبر من خلاله عن الكارثة البيئية التى يهدد تغير المناخ بوقوعها. ويصور الرسم الساخر دبين فى القطب الشمالى الذى بدأت تداعيات تغير المناخ والاحتباس الحرارى تؤتى ثمارها عليه، ويقول الدب الأول إن العلماء يحولون الدفة إلى الساسة للتوصل سريعاً إلى حل لهذه المشكلة البيئية الكبيرة، ويرد الثانى قائلاً من الأفضل أن يسرعوا "لأنى أشعر بالحر الشديد"، وذلك بسبب انصهار الجليد، مما يفرض تهديداً حقيقياً على حياة الحيوانات والكائنات التى تعيش هناك.

التليجراف
بن لادن يتهم قادة العرب بالتواطؤ مع إسرائيل
قالت الصحيفة إن شريطاً بثته قناة الجزيرة القطرية أمس السبت، يظهر فيه زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن، يشن خلاله بن لادن هجوماً على قادة الدول العربية بسبب موقفهم المعتدل من ما سماه بن لادن "محرقة غزة".

فلقد انتقد زعيم القاعدة عدم مساندة الدول العربية للحركة الإسلامية حماس خلال صراعها مع إسرائيل فى قطاع غزة خلال ديسمبر ويناير الماضى.

وقال بن لادن "لقد أصبح واضحاً ًن بعض القادة العرب كانوا متواطئين مع التحالف الصليبى الصهيونى ضد شعبنا"، فيما أوضحت الصحيفة أنه ما زال يتعين التحقق من الصوت.

تصريحات شودرى لا ينبغى أن تغيير قانون مكافحة الكراهية الطائفية
حول المظاهرة الاحتجاجية التى استقبل بها أتباع الداعية الإسلامى البريطانى أنجم شودرى، الجنود البريطانيين العائدين من العراق، والتى أثارت أراء الصحف البريطانية، ترى أن تصريحات شودرى التى أحرجت مسلمى بريطانيا قبل أن تثير حفيظة الباقى لا ينبغى أن تصير ذريعة لتغيير قانون مكافحة الكراهية الطائفية ليشمل النقد الموجه للمؤسسة العسكرية البريطانية، كما دعا إلى ذلك نائب برلمانى محافظ.

وتعلل الصحيفة موقفها بكون الجيش البريطانى فى غير حاجة إلى من يحميه، وكذلك بصعوبة سن قانون يمنع التعرض بالنقد للمؤسسة العسكرية، حتى لا ينتهك حرية التعبير فى الوقت ذاته.

وتلقى الصحيفة اللوم على عدد من الساسة البريطانيين الذين فشلوا فى اتخاذ موقف أكثر حزماً من بعض الحركات الإسلامية فى بريطانيا.

أوباما: مساعدة باكستان أو تكرار هجمات 11/9
تنقل الصحيفة تصريحات هامة للرئيس الأمريكى باراك أوباما، والتى شدد خلالها على ضرورة مساندة باكستان وضرورة حل المشكلات السياسية بها، وألا سينعكس ذلك سلباً بتكرار هجمات الحادى عشر من سبتمبر فى أمريكا أو بريطانيا.

وكان فريق برئاسة خبير الـ (سى.أى.أيه) السابق بروس ريدل فى شئون الشرق الأوسط، طالب بضرورة إصلاح سياسة الولايات المتحدة فى أفغانستان وباكستان، كما خلص إلى أن لابد أن يكون استقرار باكستان على رأس أولوية الولايات المتحدة.

التايمز
طالبان لن تستعيد حكم أفغانستان دون حمام دم
قالت الصحيفة إن زعيم حركة طالبان الأفغانية الملا عمر وافق على الدخول فى مفاوضات سلام مع الحكومة الأفغانية برعاية من السلطات السعودية.

وتنقل مراسلة الصحيفة فى كابول كريستينا لامب عن عبد الله أنس "الصديق السابق" لأسامة بن لادن وأحد وسطاء السلام الذى يقيم فى لندن قوله "إن الملا عمر قد أعطى الضوء الأخضر للشروع فى المفاوضات"، ويعتبر أنس أنها "خطوة كبيرة وكبيرة جد، فلأول مرة يتحدث الطرفان لغة السلام".

ويقول أنس إن بعض المراقبين قد يتساءلون عن سر قبول طالبان للدخول فى مفاوضات سلام، علماً أن الغلبة الميدانية لها. ويرد بالقول إن زعامة الحركة تدرك أنها لن تستعيد الحكم دون حمام دم.

التهكم والسخرية أقوى سلاح ضد أن شودرى
تعلق الصحيفة أيضاً على المظاهرة الاحتجاجية التى استقبل بها أتباع الداعية الإسلامى البريطانى أنجم شودرى الجنود البريطانيين العائدين من العراق، فترى أن الرد الأمثل لمثل هذه التصرفات هو التهكم.

وقالت الصحيفة إن شودرى انتهك القانون الذى يمنع الدعوة إلى الكراهية الطائفية، لذلك حق عليه العقاب.

لكن الحل الأسلم والأكثر نفعا، وفق رأى الصحيفة، هو أن "نتركه يعبر عن أفكاره حتى يظهر للناس زيفها وفسادها".

وتتابع الصحيفة قائلة "لا ينبغى أن نفتح لشودرى وأتباعه باب الشهادة، الأفضل أن نستخدم السلاح الذى اشتهرت به بريطانيا "التهكم والسخرية"، إنه نكتة سخيفة وينبغى أن يعامل بصفته ذلك".

علماء آثار: كليوباترا قتلت أختها الصغرى
أوردت الصحيفة خبراً عن تعرف فريق من علماء الآثار النمساوى على الهيكل العظمى للشقيقة الصغرى للملكة كليوباترا، والتى يعتقد أن تكون قتلت منذ أكثر من 2000 عام، بناء على أوامر الملكة المصرية.

وقالت الصحيفة إن فريق البحث تعرف على رفات الأميرة أرسينيو التى نفذ فيها حكن الإعدام فى سنة 41 قبل الميلاد، بناء على أوامر كليوباترا وحبيبها الرومانى مارك أنتونى للقضاء على منافستها فى الحكم.

وقال فريق البحث إن الاكتشاف سيوفر بعض المؤشرات حول العرق الحقيقى للملكة كليوباترا، والتى دارت أقاويل كثيرة من قبل حول ما إذا كانت يونانية أو مقدونية مثل سلفها بطليموس الأول أو أنها من شمال أفريقيا.

بى.بى.سى
السلطات الباكستانية تضع زعيم حزب الرابطة الإسلامية المعارض نواز شريف قيد الإقامة الجبرية لمنعه من قيادة التظاهرة الحاشدة، المقرر أن تصل إلى العاصمة إسلام آباد الاثنين.

وزراء مالية الدول أعضاء مجموعة العشرين يتعهدون بـ"مواصلة الجهود من أجل إخراج الاقتصاد من فترة الكساد".

سى.إن.إن
منظمة "أطباء بلا حدود" تعلن عن إطلاق سراح أربعة من موظفيها كانوا قد خطفوا فى وقت سابق هذا الأسبوع فى منطقة دارفور بغرب السودان.






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة