ينتظر عشرات العالقين على الجانب المصرى من معبر رفح البرى منذ أسبوع دون السماح لهم بالعبور.
وقال محمد فتحى سلطان، حاصل على الدكتوراه من جامعة الأزهر، إن أسرته فى غزة تعانى من مشاكل كثيرة تتطلب عبورى، إلا أن المسئولين يماطلون فى عبورى دون أسباب، وللأسف فتح المعبر مجرد شعار فقط.
الدكتور خالد رمضان، ويدرس فى جامعة طنطا، قال "آمل أن أدخل إلى القطاع من أجل قضاء فترة مع الأسرة والعودة لاستكمال الدراسة، وها نحن على الباب عله يفتح".
سلوى ملكة تحمل الجنسية الأوكرانية معها 3 أولاد صغار، حالتهم سيئة، تنتظر أمام المعبر دون جدوى منذ فترة ليس لديها أقارب فى سيناء، وأموالهم نفذت، ولا تعرف ماذا تفعل.
تمار الحلبى من أوكرانيا أيضاً تنتظر مع زوجها وأولادها لقضاء شهرين فى غزة والعودة إلى العمل بأوكرانيا، وإيمان أبو عمرة أجرت جراحة فى عينها بالقاهرة، بعد أن دخلت إلى مصر منذ شهر، والسلطات ترفض عودتها وحالتها سيئة.
أما بشير جبريل ناهض ويحمل الجنسية الرومانية وينتظر بدوره، يقول "أعلنت مصر فتح المعبر، ومنذ أربعة أيام لم يفتح دون احترام لآدميتنا، متى سنعبر، سلطات معبر رفح لا تعبأ بالعالقين، رغم أن المعبر مفترض أنه مفتوح".
بعض الأسر التى تنتظر دخول غزة
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة