صحيفة يديعوت أحرونوت
◄صاروخ جراد مطوّر جرى إطلاقه من غزة يخترق حماية إحدى المدارس فى مدينة أشكلون. ومصادر مسئولة فى الجيش الإسرائيلى تزعم: "إنجازات عملية الرصاص المصبوب الأخيرة فى قطاع غزة تأخذ بالتلاشى شيئاً فشيئاً".
ضباط كبار: "المستوى السياسى مُنشغل بالسياسة بدل من انكبابه على الاعتناء بالشئون الأمنيّة، عليهم اتخاذ القرار إمّا اللجوء للتسويّة أو إلى الردع.
نتانياهو يرفض الإفصاح عن كيفيّة تعامله ورده على استمرار إطلاق القذائف صوب الأراضى الإسرائيليّة.
◄مصادر فلسطينيّة فى غزة: إسرائيل أعطت الضوء الأخضر لقيام موسى أبو مرزوق بزيارة سرية إلى قطاع غزة.
◄الولايات المتحدة سوف تقاطع مؤتمر ديربن 2 المنوى عقده فى جنيف الشهر القادم المتوقع أن يشكل منصة للتحريض ضد إسرائيل.
◄اليوم الأحد من المتوقع أن يعرض نتانياهو على براك حقيبة الدفاع.
صحيفة معاريف
◄الصحيفة تزعم أن حقيبة الخارجية باتت فى يد ليبرمان فى النهاية وبعد المفاوضات الحالية.
أما عن حقيبة العدل، فمقربون من نتانياهو يعترفون: إذا أصر ليبيرمان على أن يتولّى دانئيل فريدمان حقيبة العدل، فيبدو أن نتانياهو سيخضع أمام هذا الطلب فى النهاية.
◄معركة بين وزارتى الماليّة والدفاع حول من سيقوم بتمويل العمليّة العسكريّة الأخيرة فى قطاع غزة.
◄ذكرت الصحيفة أن زيارة موسى أبو مرزوق نائب رئيس المكتب السياسى لحركة حماس خالد مشعل (حماس دمشق)، دخل إلى قطاع غزة بعد أن منحت إسرائيل الضوء الأخضر لهذه الزيارة ذلك وفقاً لجهات فلسطينية، والتى أشارت إلى أن دخول أبو مرزوق لقطاع غزة يعطى مدلولاً بأن هناك تقدماً فى ملف صفقة تبادل الأسرى المتعلق بجلعاد شاليط.
وتعتبر زيارة أبو مرزوق هى الأولى منذ ثلاثين عاماً إلى غزة، وقد دخل إلى غزة من خلال معبر رفح، وقد زار أقاربه فى مخيم رفح.
صحيفة هاآرتس
◄قالت الصحيفة إنه من المحتمل أن تحدث زيارة وزيرة الخارجية الأمريكية هيلارى كلينتون إلى إسرائيل انقسامات فى الرأى أولية بين النظام الأمريكى وبين الحكومة الإسرائيلية المهيأة، والتى من المتوقع أن يتولى رئاستها بنيامين نتانياهو، والانقسامات فى الرأى ستكون فيما يتعلق بالمسار السياسى مع الفلسطينيين، وذكر موظفون أمريكيون رفيعو المستوى بأن هيلارى كلينتون مهتمة بسماع مواقف الأحزاب المختلفة فى هذا الموضوع.
وكانت هيلارى كلينتون قد أجابت حول ردة الفعل الأمريكية فى حال رفض نتانياهو الاعتراف بدولتين لشعبين، حسبما ما ذكرت هآرتس: "النظام فى أمريكا ما زال مجبراً على تنفيذ حل الدولتين، وهذا ما سأركز عليه خلال زيارتى"، قالت هيلارى كلينتون وأضافت بأن النظام الأمريكى مهتم فى أن يساند الجانبين الإسرائيلى والفلسطينى من أجل التوصل إلى ترتيب قد يأتى بحل النزاع بينهما، ولأجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة وديمقراطية فى الضفة الغربية والقطاع".
وأشارت هآرتس إلى أن نتانياهو رفض الإعراب عن موقف مؤيد لمبدأ دولتين لشعبين، خلال لقاء أجرته معه واشنطن بوست الأسبوع الماضى، واكتفى بالقول "يحق للفلسطينيين أن يحكموا أنفسهم، ولكن لا يحق لهم تهديد حياتنا".
وقال نتانياهو فى جلسته مع رئيسة حزب كاديما تسيبى لفينى بأنه يرفض أية ترتيب يمنح للفلسطينيين امتيازات التى قد تتسبب فى الخطر على أمن إسرائيل، امتيازات مثل بناء جيش فلسطينى، أو السيطرة على المجال الجوى الفلسطينى".
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة