صحف عالمية 9/2/2009

الإثنين، 09 فبراير 2009 11:43 ص
صحف عالمية 9/2/2009
إعداد ريم عبد الحميد ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نيويورك تايمز
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على انتخابات إسرائيل المقررة غدا الثلاثاء، وتقول الصحيفة إن استطلاعات الرأى تبين أن ليبرمان رئيس حزب "إسرائيل بيتنا"، والذى تعهد بجعل عرب إسرائيل يوقعون على "يمين ولاء" للبلاد، لن يصبح رئيس وزراء إسرائيل القادم، وعلى الرغم من ذلك، زادت شعبيته بصورة كبيرة، ومن المتوقع أن يحتل حزبه المركز الثالث، الأمر الذى يجعل من ليبرمان وسيطا ذا نفوذ كبير يحمل رسالة سياسية، فحواها أن إسرائيل تواجه المخاطر ليس فقط من خارجها بل من السكان العرب الموجودون بداخلها.

ومن ناحية أخرى، تضيف الصحيفة أن التوقعات مازالت تؤكد فوز بنيامين نيتنياهو بمنصب رئيس وزراء إسرائيل، وتأتى بعده مباشرة تسيبى ليفنى، وزيرة الخارجية الإسرائيلية ورئيسة حزب كاديما. وتشير الصحيفة إلى أن وزير الدفاع، وزعيم حزب العمل، إيهود باراك كان يحتل حتى وقت قريب المركز الثالث، بعد أن رفعت حرب غزة من أسهمه.

تطرقت الصحيفة فى افتتاحيتها إلى موقف الولايات المتحدة الأمريكية من إيران، وتقول الصحيفة إن أوباما يحاول جاهداً أن يصلح أخطاء و"فشل" نظيره السابق جورج بوش فيما يتعلق بالملف النووى الإيرانى، فأخطاء بوش دفعت إيران إلى اكتساب المهارات اللازمة لبناء سلاح نووى، كما جعلتها من أكثر المناطق تأثيراً فى المنطقة. وترى الصحيفة أن الإدارة الجديدة سيتعين عليها التعامل مع إيران على نطاق أوسع يشمل البرنامج النووى، بالإضافة إلى أفغانستان والعراق. وتضيف الصحيفة أن أوباما أكد على أنه سيستخدم لغة الحوار المقنع مع إيران، مقدما لها الدوافع الدبلوماسية التى تجعلها تتخلى عن طموحها النووى، بما يتضمن ذلك من تقديم عرض صادق بتحسين العلاقات والضمانات الأمنية، والتعاون مع كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا.

أشارت الصحيفة إلى نتائج انتخابات العراق فى 31 يناير الماضى وفوز يوسف ماجد الحبوبى، العلمانى الذى لم تنتشر له الكثير من الصور على جدران البنيات فى الشوارع، وتقول الصحيفة إن الحبوبى، عضو سابق فى حزب البعث وكان بمنأى عن الساحة السياسية منذ الغزو الأمريكى للبلاد عام 2003، قد تمكن من هزيمة مرشحين الأحزاب الدينية التى تتحكم فى محافظة كربلاء، كما حصل على ضعف الأصوات التى حصل عليها المرشحين المفضلين لدى نورى المالكى، رئيس وزراء العراق. وتشير الصحيفة إلى أن فوزه يعكس الأهمية القصوى التى تحتلها قضية إعادة البناء وقوة الحكومة المركزية فى البلاد فى الآونة الأخيرة، وخاصة بعد مغادرة القوات الأمريكية لأرض العراق.

واشنطن بوست
تحت عنوان "تعهد بالحرب"، قالت الصحيفة على صفحات الرأى فيما يتعلق بانتخابات إسرائيل غدا الثلاثاء، إن المرشحين الإسرائيليين الذين خاضوا الانتخابات الماضية كانوا قد تعهدوا فى حملتهم الانتخابية بوضع حد للصراع الإسرائيلى مع الفلسطينيين، أما عن انتخابات هذا العام، ولأول مرة منذ عقود، قد يختار الإسرائيليون رئيس وزراء يتعهد بشن حرب دامية على أعداء إسرائيل، وعلى رأسهم بالطبع الحركة الإسلامية حماس، التى أكد بنيامين نيتانياهو، زعيم حزب الليكود المعارض، الأسبوع الماضى، أثناء تجمع للترويج عن حملته الانتخابية، أنه يجب "تدميرها"، وكذلك يجب التخلص من التهديد "الإرهابى" الإيرانى.

وتضيف الصحيفة، أنه لا يمكن التنبؤ بشخصية الفائز بمنصب رئيس وزراء إسرائيل، وذلك لتقدم نيتانياهو على وزيرة الخارجية وزعيمة حزب كاديما، تسيبى ليفنى، بفارق ضئيل. ولكن فى حال فاز نيتانياهو، فمن المتوقع، على حد قول الصحيفة، أن تزداد صعوبة تحقيق عملية السلام فى المنطقة التى تعهد أوباما بإحلالها فى المنطقة.

تطرقت الصحيفة إلى تقييم فريق الأمن القومى للإدارة الأمريكية الجديدة المقلق لحرب أفغانستان أمس الأحد، وتقول الصحيفة إن المسئولين يرون أن هذه الحرب تفرض "تحديات" كبيرة أخطر من تلك الذى تفرضها حرب العراق. كما أوضحوا أن إنهاء مهمتهم هناك قد يستغرق العديد من السنوات. وتشير الصحيفة إلى أن إرسال المزيد من القوات الأمريكية بجانب قوات حلف الناتو، أمر ذات ضرورة قصوى وذلك لمواجهة قوة طالبان المتصاعدة والتى تعارض قيام حكومة مركزية فى كابول. وتضيف الصحيفة أن المسئولين الأمريكيين يؤكدون على ضرورة انتهاج مسلك جديد لتعزيز برامج المساعدات المدنية غير الفعالة فى الوقت الراهن، والتى تسببت فى إهدار مليارات الدولارات دون تحقيق النتائج المرجوة.

اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على جهود الإدارة الأمريكية الجديدة فيما يتعلق بتفعيل خطة التحفيز الاقتصادى الضخمة فى محاولة لمواجهة الأزمة المالية العالمية والتى تسببت فى ارتفاع نسبة البطالة حول العالم. وتقول الصحيفة، إن مسئولين كبار فى إدارة أوباما قد ضغطوا على الكونجرس أمس الأحد لقبول الخطة الاقتصادية، محذرين من خطورة تأجيل تنفيذها فى الوقت الذى يكشفون فيه عن بقية خطة الإنقاذ، التى من شأنها إنقاذ الوضع المالى المتدهور فى الولايات المتحدة الأمريكية، وتوفير فرص عمل لهؤلاء الذين فقدوا وظائهم بسبب الانكماش الاقتصادى.

الجارديان
تحت عنوان "واقعية أفغانستان الجديدة"، قالت الصحيفة إن فريق أوباما للأمن القومى سيقوم بتحديد إطار استراتيجى جديد فيما يتعلق بالحرب على أفغانستان، يتركز على انتهاج سياسية أمريكية جديدة مع كل من طالبان والقاعدة تعتمد على تحقيق "أهداف يمكن تحقيقها". وتشير الصحيفة، على الرغم من ذلك، إلى أن خطابات الإدارة الأمريكية لم تذكر إحلال الديمقراطية فى أفغانستان، بل بدلا من ذلك ركزت على طرق إحلال أمن طويل المدى ومحاولة منع طالبان من تشديد قبضتها على الدولة.

أشارت الصحيفة إلى قرار رئيس إيران السابق محمد خاتمى بخوض انتخابات الرئاسة يونية القادم، وهو الأمر الذى انتظره العديد من الإيرانيين بحماس واضح. ومن المتوقع أن يقف الإصلاحيون ضد محمود أحمدى نجاد، رئيس إيران الحالى. وتذكر الصحيفة أن خاتمى يعرف بالانفتاح السياسى ومقدرته على قبول الآخر، حتى لو كان هذا الآخر الغرب، كما ساهم بتحقيق قدر كبير من الحرية السياسية والاجتماعية فى إيران، الأمر الذى قد يساعد الإدارة الأمريكية الجديدة فى المضى قدما فى المفاوضات مع إيران لحثها على التخلى عن برنامجها النووى.

قالت الصحيفة، إن العلماء وخبراء المناخ قد قرروا عقد قمة طارئة لتحذير الساسة فى العالم كله من أنهم تعاملوا مع مشكلة تغير المناخ والاحتباس الحرارى وارتفاع أسطح البحار بسلبية كبيرة، وتقول الصحيفة إن خبراء المناخ من شتى أنحاء العالم سيجتمعون فى كوبنهاجن الشهر المقبل فى محاولة لإرسال رسالة إلى الساسة حول العالم تحثهم على ضرورة التصدى لهذه المشكلة البيئية التى تهدد العالم كله.

أوردت الصحيفة تحت عنوان "خطة أوباما ستنجح" أن الرئيس الأمريكى باراك أوباما قد أثبت بعض مضى أسبوعين على استلامه لمقاليد الحكم أنه قادر على قيادة اقتصاد البلاد إلى بر الأمان. وتقول الصحيفة، إن أوباما قد غير بالفعل اتجاه البلاد بشكل ملحوظ، فهو على حافة تحقيق نصر سياسى هائل عندما يمرر مجلس الشيوخ خطته للتحفيز الاقتصادى غدا الثلاثاء، كما هو متوقع.

بعيدا عن الساحة السياسية، قالت الصحيفة إن تقنيات حديثة للمسح الضوئى كانت قد كشفت عن تفاصيل متعلقة بجثمان مطربة مصرية محنطة يعود تاريخها إلى أكثر من 3 آلاف سنة، دون فتح الصندوق المدفونة فيه، هذا الصندوق الذى لم يفتح قط، وتعلوه الرسومات والأشكال الجملية، ويحمل اسمها، ووظيفتها وكتب فوقه "أنها تعيش من أجل أمون". وتشير الصحيفة إلى أن الصور، التى سيتم عرضها لأول مرة اليوم الاثنين فى متحف شيكاغو للشرقيات، تظهر بقايا "ميراسامون"، وهى الكاهنة فى معبد طيبة عام 800 قبل الميلاد. وقد يساعد المسح الضوئى، على حد قول الصحيفة، فى حسم النقاش بين علماء المصريات فيما يتعلق بحياة المطربين والكهنة الجنسية.

فاينانشيال تايمز
علقت الصحيفة فى افتتاحيتها على خطة إنقاذ المؤسسة المالية فى الولايات المتحدة، والتى ينوى الرئيس باراك أوباما الإعلان عنها عما قريب. حيث ترى الصحيفة، أن هذه الخطة هى التى "ستحدد المستقبل السياسى للرئيس الأمريكى".
وتشير الصحيفة إلى ثلاثة أمور ينبغى أن توفرهم هذه الخطة، أولها القدرة على الوفاء بالديون. أما المطلب الثانى فهو المحاسبة، نظراً لأن الأموال التى تنفق من أجل المصارف هى من أموال دافعى الضرائب. وأخيراً، ينبغى التحلى بالإنصاف. فهناك إحساس بأن عدداً ممن تسببوا فيما حدث لم يتخلصوا من تبعاته وحسب، بل غنموا ملايين الدولارات.

تطرقت الصحيفة إلى الانتخابات الإسرائيلية، وقالت إن إسرائيل ستشهد حكومة إئتلافية جديدة، حيث إن المشهد السياسى الحالى فى البلاد معقد بشكل كبير. وقد كشفت استطلاعات الرأى عن أن حزبى الليكود وكاديما الذين يحتلان المقدمة لن يفوزا بأكثر من 30 مقعداً لكل منهمان وبالتالى سيكونان فى حاجة إلى تشكيل ائتلاف مع حزب ثالث. مما يعنى أن سياسات الحكومة القادمة ستحددها فى النهاية كثير من صفقات "الغرف الخلفية" واتفاقيات الائتلاف أكثر من نتيجة الانتخابات المقررة غداً الثلاثاء.

أبرزت الصحيفة إعلان الرئيس الإيرانى السابق محمد خاتمى عزمه ترشيح نفسه للرئامة مرة أخرى امام الرئيس الحالى محود احمدى نجاد. وقالت إن هذا الإعلان إنما يعبر عن عزم الإصلاحيين المعتدلين منع أحمدى نجاد من الوصول للحكم لفترة رئاسية ثانية.

الإندبندنت
علقت الصحيفة فى افتتاحيتها على الانتخابات البرلمانية فى إسرائيل، ووصفتها بأنها انتخابات تضع إسرائيل والمنطقة عند "مفترق طرق". وترى الصحيفة أنه لا يوجد كثير من الفروق بين الخطاب الذى رددته الأحزاب المتنافسة أثناء الحملة الانتخابية. فمواقف زعيم حزب الليكود بنيامين نيتانياهو معروفة، كما أن كاديما وحليفه فى الحكم حزب العمل "يتغنيان" على لسان زعيميهما تسيبى ليفنى وإيهود باراك "بحملة غزة".
وعلى الرغم من ذلك، ترى الإندبندنت "فرقاً جوهرياً" بين ليفنى ونتنياهو. فالأولى تميل إلى حل الدولتين بينما الثانى يعترض على قيام دولة فلسطينية.

وتعرب الصحيفة عن قلقها حيال ظاهرة تنامى المد اليمينى "المتطرف" ممثلا فى حزب "إسرائيل بيتنا" والخطاب المتشدد الذى ينشره زعيمه أفيجدور ليبرمان، والذى دعا ضمن خطابه إلى طرد عرب 48. وينبع قلق الصحيفة من ظهور هذا الحزب كقوة ثالثة سيضطر إلى الاحتكام إليها الحزبان اللذان سيفوزان بالمقدمة.

اهتمت الصحيفة بدورها بتسليط الضوء على أكبر واقعة لحرائق الغابات فى تاريخ أستراليا، وتقول الصحيفة إن رجال الأطفال وعمال الإنقاذ قد حاولوا جاهدين السيطرة على الحرائق الهائلة، ولكنهم لم يتمكنوا من ذلك بل انتشرت النيران وامتدت إلى بلدة أخرى بالقرب من فيكتوريا فى الجنوب الأسترالى. وتشير الصحيفة إلى اشتباه قوات الشرطة فى أن بعض هذه الحرائق قد بدأت بفعل فاعل، وأعلنوا أن قرية كاملة قد أصبحت مسرح جريمة.

قالت الصحيفة، إن الأسقف الكاثوليكى من أصل بريطانى، ريتشارد وليامسون، الذى نفى واقعة "المحرقة" اليهودية والتى راح ضحيتها أكثر من 6 ملايين يهودى على أيدى النازية الألمانية كان قد تم إقالته من منصبه اليوم الاثنين من المعاهد الدينية، بعد أن أثار تعيينه كثيرا من الجدل وكذلك أثار حفيظة اليهود فى العالم.

تحت عنوان "نيتانياهو يحفر من أجل النصر فى الانتخابات" أشارت الصحيفة إلى قيام زعيم حزب الليكود بنيامين نيتانياهو أمس الأحد بزرع شجرة أوكالبتوس لابنه على أرض الجولان المحتلة والمتنازع عليها، الأمر الذى تصفه الصحيفة باعتباره رمز لشكل السياسة الإسرائيلية مع جيرانها من العرب فى حال فوز نيتانياهو بمنصب رئاسة الوزارة الإسرائيلية.

الديلى تلجراف
واصلت الصحيفة اهتمامها بالانتخابات الإسرائيلية، وقالت إن الوقت الذى ستجرى فيه الانتخابات العامة فى إسرائيل، سيصبح السياسى اليمينى المتشدد أفيجدور ليبرمان زعيم حزب "إسرائيل بيتنا"، الذى يدعو لطرد العرب الإسرائيلين واصفاً إياهم بأنهم "طابور خامس"، واحداً من أكبر رجال السلطة نفوذاً. وأشارت الصحيفة إلى أن هذه المكانة التى سيكتسبها ليبرمان تأتى بعد أن أجمعت استطلاعات الراى على أن حزبه سيكون مقياس لإحداث توازن فى القوى بين حزب كاديما الوسطة والليكود اليمينى.
وتنقل الصحيفة آراء الإسرائليين المؤيدين لليبرمان وأسبابهم وراء ذلك والتى تحددت فى عدم وجود بديل قادر على قيادة إسرائيل فى الوقت الحالى.

قالت الصحيفة، إن عائلات الجنود البريطانيين الذين قتلوا فى العراق يعتزمون زيارة البلاد خلال الأيام القادمة. وقال وزير الدفاع البريطانى، إن الهدف من هذه الزيارة هو إقناع هذه العائلات أن فقدانهم ذويهم لم يذهب هباء، وذلك عندما يرون بأنفسهم التقدم على المستوى الاجتماعى والاقتصادى والأمنى فى العراق.

فى تقرير عن الرئيس الأمريكى يحمل عنوان "أوباما رجل التريليون دولار"، قالت الصحيفة إن الرئيس الأمريكى سيناقش خطته للتحفيز الاقتصادى والتى تقدر بتريليون دولار خلال جولته فى أمريكا اللاتينية هذا الأسبوع.

التايمز

تحدثت الصحيفة عن استعداد زيمبابوى لتنصيب زعيم المعارضة مورجان تسفانجيراى رئيساً للوزراء هذا الأسبوع. وقالت إنه سيسعى إلى استخدام هذه المناسبة ويطلب من الغرب تمويل عملية إعادة بناء بلاده التى تواجه انهياراً كبيراً، مما يضع الدول الغربية أمام معضلة فى ظل بقاء الديكتاور روبرت موجابى رئيساً للبلاد.

وأشارت الصحيفة إلى أن السفارة البريطانية بهرارى كانت قد أعلنت أن تمويل الحكومة فى زيمبابوى على المدى الطويل، سيتوقف على مدى التزامها بحكم القانون والاستقرار الاقتصادى والعملية الديمقراطية وحقوق الإنسان.

وعن الانتخابات الإسرائيلية، قالت الصحيفة إن صقور اليمين الإسرائيلى يضربون على وتر حساس، وهو الناخبون الذين يتشككون فى جدوى عملية السلام مع الفلسطينيين. وأشارت الصحيفة إلى أن بنيامين نيتانياهو زعيم حزب الليكود اليمينى يعتمد بشدة على أصوات اليهود الذين يقيمون فى مستوطنات أنشئت على أراض احتلتها إسرائيل عام 1967. ولذلك فإن الزعيم اليمينى قال إن هذه الانتخابات ستحدد ما إذا كانت هذه الأرض ستظب بأيدى إسرائيل ام ستذهب إلى حماس وإيران. وأوضحت الصحيفة إن المستوطنين يخشون أن يؤدى أى اتفاق مع الفلسطينيين برعاية الولايات المتحدة إلى إعادة الأرض لهم.

فى صفحة الرأى، نجد مقالاً عن إيران بمناسبة مرور 30 عاما على الثورة الإسلامية. وتقول كاتبة المقال كارين أرمسترونج، إن الفهم الصحيح للجمهورية اللإسلامية يتطل تجنب الأحكام المسبقة عليها، وفى الوقت نفسه تحليل رمزية تاريخها الشيعى الثرى.

بى. بى. سى
أبرز الموقع خبراً من مصر يشير إلى القبض على ناشط مصرى يحمل الجنسية الألمانية يدعى فيليب رزق أثناء مسيرة تضامنية مع الفلسطينيين فى غزة. والمعروف أن فيليب رزق ناشط من أجل غزة، وقد قضى هناك قرابة السنتين.
وكان قد عمل فى مشاريع إغاثة مع كانون أندرو وايت، المبعوث الخاص لأسقف كانتربرى إلى الشرق الأوسط.

سى.إن. إن
فريق من العلماء بأستراليا ينجح فى تحقيق إنجاز علمى فى مكافحة الملاريا، المرض الذى ينقله البعوض ويتسبب فى وفاة طفل كل 30 ثانية حول العالم.
ويطرح البحث الجديد، الذى أجرى بالتعاون بين جامعة موناش بولاية فيكتوريا وجامعة التقنية بسيدنى، أسلوباً جديداً فى معالجة والسيطرة على المرض، الذى يصيب نصف مليار شخص ويتسبب فى القضاء على قرابة مليونين منهم سنوياً.

وعن أفغانستان، يقول الموقع فى تقرير له إن الإدارة الأمريكية السابقة أطاحت بنظام طالبان فى أفغانستان، عقب هجمات 11 سبتمبر عام 2001 على الولايات المتحدة، تحت شعار "إرساء ديمقراطية مزدهرة كبديل لأيديولوجية البغض". وبعد مرور سبع سنوات، وإنفاق مليارات الدولارات، وسقوط عشرات الجنود الأمريكيين، تبدو تلك الأهداف أكثر واقعية وتواضعاً.

وتعكف إدارة الرئيس الأمريكى باراك أوباما، على تحديد استراتيجية أمريكية فى أفغانستان، التى وصفها أوباما، إلى جانب الجارة باكستان، بـ"الجهة المركزية فى الصراع ضد الإرهاب والتشدد".






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة