صحف عالمية 5/2/2009

الخميس، 05 فبراير 2009 11:57 ص
صحف عالمية 5/2/2009
إعداد ريم عبد الحميد ورباب فتحى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نيويورك تايمز
تحت عنوان "حرب غزة خلقت صدعاً بين إسرائيل وتركيا"، تطرقت الصحيفة إلى العلاقة المتوترة بين إسرائيل، وأقرب دولة مسلمة حليفة لها، تركيا، فى الآونة الأخيرة، خاصة بعد العدوان الإسرائيلى على القطاع.

وقالت إن حلفاء إسرائيل من العرب قد وقفوا إلى جانبها خلال الحرب، لكن تركيا امتنعت وهى الدولة العضو فى حلف الناتو، ولعبت دور الوسيط بمهارة العام الماضى بين إسرائيل وسوريا. وتشير الصحيفة إلى تغير الموقف التركى بعد الحرب على غزة، وظهر ذلك جلياً فى منتدى دافوس الاقتصادى العالمى عندما انتقد رئيس الوزراء التركى، رجب طيب أردوغان، قتل إسرائيل للأبرياء الفلسطينيين.

ومن ناحية أخرى، تضيف الصحيفة أن الجانبين التركى والإسرائيلى، على ما يبدو، يحاولان إصلاح العلاقة بينهما، حيث قام عدد من المسئولين، فى إسرائيل وتركيا، بالإدلاء بتصريحات لتسوية العلاقة بينهما فى محاولة لرأب الصدع بينهما.

أشارت الصحيفة إلى جهود الحكومة العراقية أمس، الأربعاء، لتهدئة أجواء التوتر المتصاعدة فى محافظة الأنبار بسبب الانتخابات، وتقول الصحيفة إن لجنة فرز الأصوات التى كانت تشرف على لجان الانتخابات هناك، أعلنت احتمال وجود حالات تزوير فى المنطقة التى يهيمن عليها العرب السنة. ومن جانبه، قام رئيس الوزراء العراقى، نورى المالكى بإرسال نائب له إلى هذه المحافظة لتهدئة الأوضاع، حيث هدد الشيخ أحمد أبو ريشة، أحد قادة القبائل الذين خاضوا انتخابات الأسبوع الماضى، باستخدام القوة ضد الحزب الإسلامى العراقى، الذى اتهمه أبو ريشة بالغش فى الانتخابات.

ذكرت الصحيفة أن الإدارة الأمريكية حاولت جاهدة أمس، الأربعاء، للتوصل إلى بديل للقاعدة الجوية الأمريكية فى آسيا الوسطى، والتى تستخدم لمساعدة العملية العسكرية المتصاعدة فى أفغانستان، بعد أن أمر رئيس قيرغيزستان بإغلاق القاعدة الأمريكية فى بلاده. وتشير الصحيفة إلى أن المسئولين يعتقدون أن روسيا قد ضغطت على قيرغيزستان لطرد الأمريكيين من البلاد. وتضيف الصحيفة أن روسيا تعهدت ألا تعرقل قتال القوات الأمريكية ضد حركة طالبان فى أفغانستان، ولكنها تسعى إلى خروج القوات الأمريكية من القواعد العسكرية التى لجأت إليها الولايات المتحدة الأمريكية واتخذتها بعد أحداث 11 سبتمبر الإرهابية فى آسيا الوسطى.

نقلت الصحيفة تصريحات وكالة الأنروا التى تمد اللاجئين الفلسطينيين بالمساعدة، حيث قالت إن الحركة الإسلامية حماس قد استولت على الإمدادات والمعونات الإنسانية المتجهة إلى المعوزين فى قطاع غزة، الأمر الذى نتج عنه تصاعد أجواء التوتر بين الوكالة وزعماء حماس فى فلسطين.

نشرت الصحيفة تقريرا يتحدث عن إطلاق إيران أول قمر صناعى "إسلامى" محلى الصنع، والتهديد الذى تفرضه تلك الخطوة على الولايات المتحدة الأمريكية، وقالت الصحيفة إن استخدام القوة لن يغنى ولا يسمن من جوع.

وأراد بوش خلال فترتى رئاسته أن يقصف المنشآت الإيرانية النووية فى ناتانز، وأن يفرض حصارا بحريا، وتسريب قوات خاصة من العراق وأفغانستان للقضاء على البرنامج النووى.

وترى الصحيفة أنه لو أراد الرئيس الأمريكى الحالى باراك أوباما انتهاج هذا الخط وتطبيق هذه الخطط وشن هجوم على إيران، لن ينتج سوى خلق حالة من التمرد والكره داخل أصداء الجمهورية الإسلامية، وستندلع موجات الغضب العارم فى العالم الإسلامى كله، ومن الممكن أن يقوم كل من حزب الله وحماس بضرب إسرائيل، مستخدمين الصواريخ الإيرانية طويلة المدى والتى تم اختبارها مؤخراً.

واشنطن بوست
اهتمت الصحيفة بتسليط الضوء على أصداء إسرائيل السياسية وخاصة مع اقتراب موعد الانتخابات الوطنية المقرر إجراؤها خلال أقل من أسبوع، وتقول الصحيفة إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما كان قد خيم بقوة على الحملة الانتخابية الإسرائيلية، حيث اقترض العديد من المرشحين أساليبه وسياسته، وتنافسوا فيما بينهم حول من سيستطيع العمل معه بأفضل صورة لمقابلة مساعيه فى التوصل إلى اتفاقية سلام فى الشرق الأوسط.

وتشير الصحيفة إلى نشاط وزيرة الخارجية الإسرائيلية تسيبى ليفنى الكبير فى هذه الانتخابات ونجاحها فى جذب انتباه أوباما، حيث استطاعت المنافسة بضراوة مع رجال أكبر وأكثر خبرة منها، ومن المتوقع أن تفوز فى هذه الانتخابات التى جعلت شعارها "نحن ننتخب للتغيير".

اهتمت الصحيفة بدورها بتسليط الضوء على موقف الولايات المتحدة الأمريكية من طهران، وخاصة بعد إطلاق أول قمر صناعى، وتقول الصحيفة إن الرئيس الأمريكى باراك أوباما سيتعين عليه اختيار مبعوث ماهر لإرساله فى مهمة قد تكون الأهم على الساحة الدبلوماسية منذ عقود، إلى إيران. وتشير الصحيفة إلى أهمية اختيار شخص يتمتع بالمهارة والخبرة السياسية ليتمكن من "التحاور" مع إيران لتحقيق ما أطلق عليه أوباما "المصالح المتبادلة والاحترام المتبادل".

الجارديان
تطرقت الصحيفة تحت عنوان "الوزراء دفنوا دليل التعذيب" إلى اتهام الحكومة البريطانية أمس الأربعاء بالاختباء خلف ادعاءات "تهديد على الأمن القومى" فى محاولة إلى قمع أدلة تؤكد تعذيب وكالة المخابرات المركزية الأمريكية لسجين مازال محتجزاً فى معتقل جوانتانامو. وتشير الصحيفة إلى إدانة محكمة عليا للولايات المتحدة الأمريكية، لإخفائها "أدلة قوية"، بالتواطؤ مع بريطانيا، الأمر الذى أثار حفيظة العديد من المحامين ونشطاء حقوق الإنسان وبعض النواب، الذين أدعوا أن الحكومة البريطانية قد أذعنت إلى السوط الأمريكى وخضعت إلى رغبتها فى إخفاء تلك الأدلة.

ألقت الصحيفة الضوء على قرار تعليق أعمال المعهد البريطانى فى إيران عقب اتهام طاقمه الحكومة الإيرانية "بالترهيب والمضايقة"، وتقول الصحيفة إن المركز الثقافى والتعليمى قد قرر إغلاق أبوابه فى طهران بعد أن استدعى الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد طاقم الموظفين بالكامل فى نهاية شهر ديسمبر المنصرم، وأمرهم بتقديم استقالتهم.

نقلت الصحيفة تصريحات زعيم حزب الليكود اليمينى المعارض، بنيامين نيتنياهو أمس الأربعاء حيث حذر من أن إسرائيل لن تعطى أى من القطاعات المحتلة إلى الفلسطينيين، لافتاً إلى أن هذه الأراضى سيسطر عليها "المتشددون" فى حال منحتهم إسرائيل إياها. ومن ناحية أخرى، تضيف الصحيفة أنه فى حال فاز نتينياهو بمنصب رئيس الوزراء فى انتخابات الأسبوع المقبل، من المحتمل زيادة عدد المستوطنات اليهودية على الأراضى الفلسطينية، الأمر الذى قد يعرقل عملية السلام، ويتسبب فى خلق بلبلة بين إسرائيل والإدارة الأمريكية الجديدة بزعامة باراك أوباما.

وتضيف الصحيفة أن فوز نتيناهو فى الانتخابات، من شأنه عرقلة مفاوضات التوصل إلى اتفاقية سلام، وتعزيز طرق الدفاع عن إسرائيل وعن الكينونة اليهودية.

تطرقت الصحيفة إلى أوضاع المجتمع البريطانى المذبذبة فى الآونة الأخيرة بسبب الأزمة المالية الطاحنة التى عصفت بالاقتصاد البريطانى، وتقول الصحيفة إن مبدأ "الوظائف البريطانية للعمال البريطانيين"، لن يؤتى ثماره مادام يعيش الشعب البريطانى فى "سجن الاتحاد الأوروبى". وتشير الصحيفة إلى أن الشعب البريطانى لم تتم استشارته من قبل الحكومة قبل الاشتراك مع الاتحاد الأوروبى، ومن حق أى شعب أن يقرر من يحضر إلى بلده ومن يعمل فيها.

فاينانشيال تايمز:
تطرقت الصحيفة إلى البرنامج النووى الإيرانى، ونشرت تحت عنوان " إيران تقول إن الولايات المتحدة يجب أن تقبل البرنامج النووى"، مقابلة مع أحد كبار مستشارى الرئيس الإيرانى محمود أحمدى نجاد، أشار فيها إلى أن الحوار بين طهران وواشنطن سينجح فقط إذا تقبلت إدارة أوباما حق إيران فى أن يكون لديها برنامج نووى. وأضاف موجتابا هاشمى، الذى وصفته بانه الذراع الأيمن للرئيس الإيرانى المتشدد، أن بلاده درست الخيارات أمامها بعد أن أعادت الإدارة الأمريكية الجديدة النظر فى سياستها إزاء طهران.

تنشر الصحيفة تقريراً عن فرص السياسى أفيجدور ليبرمان فى الانتخابات الإسرائيلية المقبلة، وقالت إن ليبرمان الذى يتم بالعنصرية والفاشية إلى جانب كونه زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" المنتمى إلى أقصى اليمين قد تكون من نصيبه "الضحكة الأخيرة" فى الانتخابات العامة المقررة العام المقبل. حيث يبدو أن حزبه سيكون من كبار الرابحين فى الانتخابات، واعتبرت الصحيفة هذا الأمر تهديداً للديمقراطية فى إسرائيل، حيث يخضع ليبرمان لتحقيقات حول اتهامات بالفساد.

الإندبندنت
قالت الصحيفة إن الإدارة الأمريكية الجديدة بقيادة باراك أوباما، قد تراجعت عن شن حرب تجارية لأخذ بعض الدول تدابير حمائية، فى مواجهة الأزمة المالية القاسية، وتشير الصحيفة إلى تأكيد أوباما أن خطته للتحفيز الاقتصادى لن تخرق أى اتفاقيات.

وفى تقرير آخر حول تداعيات الأزمة المالية الطاحنة، أشارت الصحيفة إلى أن روسيا قد طالتها العاصفة المالية بصورة كبيرة بعد أن أعلنت فى بدء الأزمة عن كونها "الملجأ" الآمن فى العالم.

نقلت الصحيفة نفى وزير الخارجية الفرنسى، برنار كوشنير، أمس الأربعاء تلقيه أى أموال من الطغاة الأفريقيين، بعد أن اتهمه البعض بإظهار تفضيل تجاه القادة ذوى السمعة السيئة. وتشير الصحيفة إلى أن كوشينر قد شجب هذا الاتهام ووصفه "بالبشع" وبأنه معادى للسامية.

التليجراف:
تنشر الصحيفة تحقيقاً عن الانتقادات التى بدأت توجه إلى الرئيس الأمريكى، وقالت تحت عنوان "باراك أوباما يكافح للاحتفاظ بسيطرته على الأجندة السياسية لأمريكا"، إن الرئيس الأمريكى يحاول جاهداً الاحتفاظ بقبضته على السياسة الأمريكية، لكن بالرغم من جهوده الكبيرة فقد وجد من يقارنونه بسلفه جورج دبليو بوش الذى كانت تراه المؤسسة السياسية فى واشنطن رئيساً لا يعرف مجريات الأمور.

وقد اعترف أوباما فى سلسلة مقابلات أجراها مع شبكات تليفزيون أمريكية بأنه ارتكب خطأ فى اختيار مرشحه السيناتور توم داشل لوزارة الصحة والذى تبين لاحقا أن عليه ضرائب تهرب من دفعها.

وتنقل التليجراف عن مورين داود، الكاتبة الليبرالية المقربة من أوباما قولها فى عمودها بنيويورك تايمز: "كانت استقالة داشل كفيلة لكى تخرج الرئيس من سلوكه الفوقى الذى يعنى أن المقربين منه فى دائرته المسحورة لا يتعين عليهم الالتزام بمعاييره التى ظل يعلمنا إياها على مدى عامين". أما دانا ميلبانك فقد كتبت فى واشنطن بوست يقول: "إذا كان ما نشهده الآن شهر عسل أوباما، فماذا سيحدث عندما يختلف العشاق".

تحدثت الصحيفة عن التحدى الذى يواجهه مبعوث الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى الشرق الأوسط جورج ميتشيل، وقالت إن الأوضاع الجارية فى قطاع غزة تجعل ميتشيل فى مواجهة أصعب مهمة فى حياته المهنية.

قالت الصحيفة إن رئيس الوزراء البريطانى جوردون براون سيعقد اليوم محادثات مع الرئيس الفلسطينى محمود عباس وسط جهود تسعى إلى البدء من جديد فى عملية السلام فى الشرق الأوسط. وأشارت الصحيفة إلى أن الزعيمين سيلتقيان فى مقر الحكومة البريطانية لبحث إمكانية التحرك بعد الهجوم الإسرائيلى الأخير على قطاع غزة.

التايمز
◄ علقت الصحيفة فى افتتاحيتها عن مأزق الرئيس الأمريكى باراك أوباما بعد انسحاب اثنين من المرشحين لتولى مناصب فى إدارته على خلفية عدم دفع الضرائب المستحقة عليهما. وقالت تحت عنوان "التعلم من الأخطاء"، إن اعتذار الرئيس أوباما موضع ترحيب لكن رئاسته لن تتحمل اعتذاراً آخراً.

وترى الصحيفة أن هناك أنواعا مختلفة من الاعتذارات السياسية، فهناك اعتذار عن أمر حدث فى الماضى كما اعتذر تونى بلير عن المجاعة فى أيرلندا وجاك شيراك عن حكومة فيشى، وهناك اعتذار لتجنب اللوم الشخصى، كما قال رونالد ريجان" لقد وقعت أخطاء" فى توصيفه لفضيحة إيران كونترا.

أما النوع الأخير فهو الاعتذار الشعبى العاجل، وهو من النوع الذى قال فيه البن باركلى، نائب الرئيس الأمريكى هارى ترومان "إذا تعين عليك أن تأكل غراباً، فلتأكله وهو ساخن". والغراب الذى أكله أوباما- تقول التايمز - كان مشتعلاً، حين كرر أكثر من مرة فى أحاديث تليفزيونية " لقد أسأت القرار".

وتقول الصحيفة "عندما تصرف الرئيس سريعاً، فإنه تصرف بحكمة على الأقل، وكان اعتذاره واضحاً فى نقطة رئيسية هى قوله "لا أريد أن أرسل رسالة إلى الشعب الأمريكى بأن هناك مجموعتين من القواعد، واحدة للأقوياء وأخرى للمواطنين العاديين الذين يعملون كل يوم ويدفعون ضرائبهم".

تنشر الصحيفة تقريراً عن إمارة دبى، وكيفية تحقيقها طفرة اقتصادية هائلة على الرغم من أنها لا تعتمد على النفط. وقالت الصحيفة إن الطفرة التى شهدتها دبى اعتمدت دائماً على الأموال السريعة والعمالة الضخمة والضرائب المنخفضة إلى جانب "التنظيم اللطيف". فعلى العكس من جارتها أبوظب، تتسم إمارة دبى بعدم وجود نفط تقريبا فيها، لكن الإمارة قررت تعزيز اقتصادها لتصبح المركز المالى والترفيهى لاقتصاديات الخليج المجاورة والتى تفتقد إلى الخدمات. وأصبحت دبى نقطة جذب للسعوديين والإيرانيين الذين يبحثون عن بيئة ليبرالية للعمل الاقتصادى.

تنفرد الصحيفة بنشر خبر يفيد بأن حكومة زيمبابوى الجديدة التى شكلتها حركة المعارضة للتغيير الديمقراطى بمشاركة حزب زانو الحاكم ستجعل ترحيل الديكتاتور الإثيوبى السابق مينجيستو هايلى مريام المحكوم عليه بالموت إلى بلاده، أولوية هامة بالنسبة لها. وأوضحت الصحيفة أن مريام الذى قام بذبح معارضيه يعيش منذ 17 عاماً فى زيمبابوى، حيث يعامله الرئيس روبرت موجابى كبطل، وأشارت إلى أن المحكمة الإثيوبية أصدرت العام الماضى حكما بالمود على "جزار أديس أبابا" بعد اتهامه بإرتكاب عمليات إبادة جماعية، لكن موجابى رفض ترحيل الرجل الذى ساعد عصابات زانو المسلحة خلال حرب التحرير فى زيمبابوى فى السبعينيات.

بى. بى. سى
محطة تلفزيونية ألمانية تقول إن الطبيب الألمانى النازى اريبرت هايم الذى يعد من كبار النازيين الذين تطاردهم منظمات يهودية توفى عام 1992 فى مصر. وأضافت قناة "ZDF" أن هايم -الذى اختفى منذ نصف قرن- توفى بمرض السرطان، وذلك نقلاً عن نجله وبعض من أصدقائه ومعارفه فى مصر حيث عاش متخفياً.

أبرز الموقع نتائج التحقيق الذى أجرته إسرائيل حول مقتل ثلاثة من بنات طبيب فلسطينى فى غزة خلال الهجوم الأخير، حيث كشف التحقيق أن البنات الثلاث قتلن بنيران القوات الإسرائيلية. وقال الجيش الإسرائيلى إن قواته أطلقت قذائف على أشخاص اشتبهت فى تحركاتهم داخل منزل الدكتور عز الدين أبو العيش، معتقدة أنهم كانوا يقومون بتوجيه نيران القناصة.

سى.إن. إن
فى خطوة قد تعيد إلى العالم ظاهرة التكتلات، ومع توسع حلف شمال الأطلسى ليشمل العديد من الدول، ظهر إلى الوجود تكتل إقليمى عسكرى جديد، يضم عدداً من الدول التى كانت تنضوى تحت مظلة الاتحاد السوفيتى السابق، هدفه المعلن تشكيل قوات للانتشار السريع لمكافحة الإرهاب والرد على الحالات الطارئة فى المنطقة، وذلك وفقاً لما أعلنته مصادر إعلامية روسية الأربعاء.

ينشر الموقع تقريراً عن احتفال موقع "فيس بوك" بمرور خمس سنوات على تأسيسه، وأشار التقرير إلى أن هذا الموقع الذى يقوم على التواصل الاجتماعى تحول فى سنوات قليلة من موقع أسسه طالب للتواصل مع عائلته وأصدقائه، إلى موقع يجنى مليارات الدولارات سنوياً. ويستخدم هذا الموقع نحو 150 مليون شخص ، بينما أصبح مارك زوكيربيرج الذى أسسه أصغر ملياردير فى العالم، وهو لم يتعد 24 من عمره.

وخلال الأعوام الخمسة الماضية، لم يستخدم "فيس بوك" كموقع للتواصل الاجتماعى فحسب، بل أصبح وسيلة للعلاقات العامة فى مجال السياسة، وعالم المشاهير، ورجال الأعمال.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة